أكد ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني، أن انتخابات الرئاسة المقبلة هي أحد أدوات القوى الناعمة في مصر.

 

ضياء رشوان: المواطن سيشعر بنتائج الحوار الوطني فور تنفيذ التوصيات ضياء رشوان: الحوار الوطني يعبر عن التنمية السياسية

 

وقال ضياء رشوان في حواره على قناة “ إكسترا نيوز”، :"  الانتخابات صورة كبيرة للدولة يجب أن نحافظ عليها كي تظهر بشكل لائق".

 

وأضاف ضياء رشوان :"  القوى الناعمة لا يشترط أن تكون مباشرة، بل هي موقف أو حدث يعكس معنى حضاري عميق، ولذلك مازلت أطالب بعودة المجلس الأعلى للفنون والآداب.

 

وتابع ضياء رشوان :" كل محافظة في مصر كان لها نخبة محلية، من المركز إلى المحافظة، ولها علاقات مع عدد من أبنائها الذين انتقلوا إلى المركز، وأذكر أن قنا التي أنتمي إليها أخرجت في وقت واحد عبد الرحمن الأبنودي وأمل دنقل ويحيى الطاهر عبد الله، لأن الجرائد كانت بها صفحات ثقافية تنشر إبداعاتهم وتبرز الموهوبين".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رشوان ضياء رشوان الحوار الوطني الانتخابات اخبار التوك شو ضیاء رشوان

إقرأ أيضاً:

حُلم العودة

تكليف كامل إدريس برئاسة الحكومة المدنية المقبلة. ووجد ذلك التكليف قبولاً إقليميًا وعالميًا وداخليًا من الإسلاميين، وبقية القوى الوطنية السودانية، قطع حُلم العودة للحكم على (خدم وحشم) بن زايد باسم القوى المدنية. وربما فات عليهم بأن حالة الاحتقان التي أفرزتها مجريات الحرب الحالية جراء رعونة مواقفهم السياسية المخزية، ومشاركة لجان (قمامتهم) بحمل السلاح مع المرتزقة في كثير من المناطق، وتشكيلهم لفيالق المتعاونين من كوادرهم، قد باعدت بينهم وبين العودة كمواطنين عاديين، ناهيك عن حكام، فتلك (لحسة كوع). هذا الأمر دفع بهم إلى معارضة حكومة إدريس المرتقبة قبل تكوينها وبداية عملها. فقد وصلت الجرأة بعميلهم الأكبر (الحامض دوك) أن وجه سهام نقده مباشرة لكامل. ليأتيَ الرد (كاملًا من كاملٍ)، ومفحمًا ويتناسب ووقاحة النقد. إذ جاء فيما معناه: (“تعالوا لكلمة سواء بيننا وبينكم” ألا نرتمي في أحضان الأجنبي. أي: كفاية تمرغًا في وحل العمالة والارتزاق. الآن الوقت لبناء الوطن، لا لتبادل البيانات). عليه رسالتنا لكامل أن أمضي حيث تُؤمر من الشعب. فلا ذمة لعميل، ولا رأي لأجير، ولا أخلاق ليساري، ولا قيمة لتقزمي. وأجزم بأن كامل إدريس حتى الآن (عشرة على عشرة) وخير دليل على ذلك تلك الحملة الإعلامية الحمدوكية ضده. وليت كامل يعرف بأنه مهما أخفق في عمله، بأي حال من الأحوال لا يمكن أن يصل إلى الدرك الحمدوكي في الحكم. وخلاصة الأمر ليتأكد كامل بأن الشعب على استعداد أن يربط الحجر والحجرين على بطنه من أجل إنجاح مهمته. فلا تخيب ظن الشارع، وتشمت فيه الحُثالة التقزمية.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأحد ٢٠٣٥/٦/٨

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • توقعات المركز الوطني للأرصاد.. درجات الحرارة والأمطار والرياح في المحافظات اليمنية
  • بسبب الحرب.. انهيار أدوات مواجهة الكوارث البيئة في السودان
  • المؤتمر: الحوار المجتمعي لتغير المناخ يعكس وعي الدولة بأهمية العمل البيئي المشترك
  • فرنسا: استطلاع يظهر تصدر التجمع الوطني اليميني نوايا التصويت
  • حُلم العودة
  • رشوان توفيق: عزت العلايلي صاحب صوت جميل .. وغنّى مع وردة
  • وزير الخارجية: نُقدر دعم قبرص لمصر في مؤسسات الاتحاد الأوروبي
  • روسيا ترسل لمصر معدات حيوية لمحطة الضبعة النووية
  • درجال: سنبذل أقصى الجهود لحجز إحدى بطاقتي التأهل عبر الملحق المؤهل إلى المونديال
  • ضياء السيد: بيراميدز تأثر بدنيًا بنهائي إفريقيا.. والزمالك عليه إصلاح المسار بعد التتويج بالكأس