مصطفى قمر يطالب بتوقيع بروتوكول للتعامل مع الفنان: عشان حقنا الأدبي
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
آثار الفنان مصطفى قمر، حالة من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي، بعدما طالب بوضع قواعد وشروط للتعامل مع الفنان، وذلك بالتزامن مع أزمته مع الناقد طارق الشناوي عقب فيلم أولاد حريم كريم.
وشارك مصطفى قمر صورة عبر حسابه الرسمي بموقع فيسبوك، وعلق عليها قائلا: قريبا بروتوكولات جديدة مع نقابة المهن التمثيلية ونقابة السينمائيين مع نقابة الصحفيين لوضع معايير لاحترام الفنان المصري وعدم المساس بحقه الأدبي وتاريخه الفني.
وبدأت الأزمة بين مصطفى قمر وطارق الشناوي بانتقاد الأخير لفيلم أولاد حريم كريم في تصريحات مع شاشة et بالعربي: أن فيلم أولاد حريم كريم من أسوأ الأفلام التي عرضت هذا الموسم، مشيرا إلى أن المخرج علي أدريس قدم عملا ليس له علاقة بالسينما.
وأضاف الشناوي: "مصطفى قمر بطل العمل لا يزال يعيش فى زمن السينما القديمة دون مراعاة التطورات التي طرأت على السينما فى السنوات القليلة الماضية".
رد مصطفى قمر على طارق الشناويورد مصطفى قمر على الناقد طارق الشناوي عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، قائلا: «هو أنا مش طلبت منك تبعد عني وماتتكلمش عني، أنت اللي جبته».
وأضاف مصطفى قمر: «للمرة المليون أنت ماشفتش الفيلم، وعموما اللي حيرد عليك جمهور السينما الحقيقي اللي دخل الفيلم اللي مالوش دعوة بالنفاق أو مصلحة أي حد تاني».
اقرأ أيضاًمصطفى قمر يكشف لأول مرة سبب هجومه على طارق الشناوي
مصطفى قمر للناقد طارق الشناوي: المفروض تقعد في البيت.. «فيديو»
مستغني.. عمرو مصطفى يتصدر التريند بعد عودته لـ أيمن بهجت قمر (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى قمر مصطفى مصطفي قمر قمر مصطفي مصطفي قمر طارق الشناوی مصطفى قمر
إقرأ أيضاً:
أفارقة يحولون مقبرة بالدارالبيضاء إلى وكر مخدرات
زنقة 20 | الدار البيضاء
عبر عدد من سكان منطقة أولاد زيان بالدار البيضاء عن قلقهم المتزايد من الوضع الأمني في محيط “الروضة المنسية”، الواقعة بمحاذاة شارع أولاد زيان، قبالة وكالة الشركة الجهوية متعددة الخدمات، والتي تحولت، وفق شهادات محلية، إلى نقطة سوداء ومركز لأنشطة مشبوهة.
وحسب معطيات متوفرة، فإن المكان يشهد انتشارا ملحوظا لتجار المخدرات بشتى أنواعها، من “السلسيون” و”الحشيش” إلى “البوفا”، في مشهد يومي بات يثير مخاوف المارة وسكان الأحياء المجاورة، خاصة في ظل غياب تدخلات أمنية منتظمة لردع هذه الأنشطة الإجرامية.
وينحدر عددا من أفراد الشبكة الإجرامية من دول إفريقيا جنوب الصحراء، يتخذون من المكان مأوى مؤقتاً لهم، غير أن بعضهم انخرط في عمليات الاتجار بالمخدرات واستغلال الفضاء كمركز لترويجها، مما ساهم في تحويل المنطقة إلى بؤرة للانحراف وتجمع للعناصر الخطيرة.
وارتفعت أصوات تطالب السلطات الأمنية بالتدخل العاجل لتأمين هذا الفضاء، وتحويله من بؤرة مظلمة إلى منطقة آمنة تحترم حق السكان في العيش في بيئة سليمة وخالية من مظاهر الإجرام.