أطلقت جامعة القدس المفتوحة وجامعة ولاية جورجيا، بدعم من مكتب الولايات المتحدة للشؤون الفلسطينية، برنامجًا مشتركًا للبحث الأكاديمي والدكتوراه في علوم الحاسوب. وسيتم اعتماد البرنامج من قبل كل من وكالة الاعتماد الأمريكية ووزارة التعليم العالي الفلسطينية. تعد هذه الشراكة جزءًا من التزام مكتب الولايات المتحدة للشؤون الفلسطينية بتعزيز التعليم العالي الفلسطيني.

 

  تعكس هذه الشراكة التزام جامعة القدس المفتوحة وجامعة ولاية جورجيا بالتعليم العالي، وتعزيز التميز في العلوم والتكنولوجيا، وبناء قوة عاملة فلسطينية ماهرة، وزيادة الفرص الاقتصادية للفلسطينيين. 

  وقالت القنصل الدبلوماسي في المكتب الأمريكي للشؤون الفلسطينية كاريسا غونزاليز: “يعكس احتفال اليوم ثمار رحلة مدتها ثلاث سنوات بلغت ذروتها في شراكة مستدامة من شأنها أن تولد أبحاثًا أكاديمية جديدة قيمة وأفواجًا جديدة من الخريجين الفلسطينيين الموهوبين في مجال رئيسي سيكون محوريًا لازدهار المجتمع الفلسطيني على المدى الطويل. 

 يشار إلى أن المكتب الأمريكي للشؤون الفلسطينية يرعى ما يقرب من مائتي طالب وأكاديمي ومهني فلسطيني للسفر إلى الولايات المتحدة سنويًا عبر برامج التبادل.

تستمر الولايات المتحدة في كونها الوجهة الأولى للطلاب الدوليين، حيث يوجد أكثر من 948,000 طالب دولي خلال العام الدراسي 2021/2022.  

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: للشؤون الفلسطینیة الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة لـتجنب التصعيد في المنطقة

قال موقع أكسيوس، إن مباحثات غير مباشرة، جرت بين اثنين من كبار المسؤولين الأمريكيين، ومسؤولين إيرانيين، لتجنب التصعيد في المنطقة.

وأوضح الموقع أن المحادثات شارك فيها، بريت ماكجورك مستشار الرئيس الأمريكي جو بايدن لشؤون الشرق الأوسط وأبرام بالي القائم بأعمال المبعوث الأمريكي لإيران، تعد أول جولة محادثات بين الولايات المتحدة وإيران منذ كانون ثاني/يناير الماضي.

ولفت إلى أن السبب وراء المحادثات، بحث الرد الإيراني على الاحتلال، عقب قصف قنصلية طهران في دمشق، والتصعيد الذي جرى في المنطقة وسبل تفاديه مجددا.



وكان ماكغورك والمبعوث الأمريكي لشؤون إيران أبرام بالي، تبادلا رسائل مع مسؤولين إيرانيين بواسطة عمانية، في نيسان/أبريل الماضي.

وتناولت الرسائل مجموعة من القضايا، بما في ذلك البرنامج النووي الإيراني وهجمات الحوثيين على السفن الأمريكية في البحر الأحمر.

وقالت شبكة "سي أن أن" في حينه، إن هناك قنوات خلفية غير مباشرة مع إيران، لمحاولة ردع صراع أوسع في الشرق الأوسط بينما كان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن يسافر إلى المنطقة، حيث أوضح للقادة الذين التقى بهم أن الولايات المتحدة لا تريد أن ترى الصراع يتصاعد ولا تنوي تصعيده.

مقالات مشابهة

  • ترامب ينتقد بايدن: يعد أسوء رئيس في تاريخ الولايات المتحدة
  • واشنطن تدين إطلاق كوريا الشمالية صواريخ باليستية
  • ترامب: فنزويلا ستصبح قريبا أكثر أمانا من الولايات المتحدة
  • القائم بأعمال محافظ تعز يطلع على سير الدورات المفتوحة دفعة “طوفان الأقصى” لأحفاد بلال
  • المساوى يطلع على سير الدورات المفتوحة دفعة “طوفان الأقصى” لأحفاد بلال
  • ترامب يعد ببناء "قبة حديدية" فوق الولايات المتحدة
  • الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة
  • مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة لـتجنب التصعيد في المنطقة
  • الولايات المتحدة تنجز الدورة التدريبية للطيارين الأوكرانيين هذا الشهر
  • «شكري» والمنسقة الأممية بغزة يؤكدان ضرورة إنهاء العمليات العسكرية برفح الفلسطينية