نيوزيمن:
2025-10-21@06:35:01 GMT

A recent study: Malnutrition kills cancer patients in Yemen, and most of those infected are women

تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT

A recent study on cancer patients in Yemen reported that most cases of this malignant tumor are more common among women than men, and that malnutrition leads to exacerbation of disease-related complications and reduces the effectiveness of treatment.

The study, conducted by three cancer oncologists at the National Oncology Center in Sanaa, said that cancer greatly affects the nutritional status of patients, and that malnutrition is one of the common complications among cancer patients, especially among the elderly.

The study, which the three researchers described as a “cross-sectional” study of cancer patients who frequently visit hospitals, was conducted during the months of February and March 2022, and included 296 cases, including 225 women. The study indicated that the rate of malnutrition was higher among infected women at 16.2% and among infected men at 15.5%, and that 49% of the total cases experienced a weight loss of 5-15% of their weight before the infection.

The researchers said: This study aims to determine the prevalence of malnutrition among cancer patients in hospitals and to identify factors associated with malnutrition, and they recommended conducting future studies to further investigate this problem.

They added that due to limited diagnostic and clinical resources, poor quality of medical records, and the nine-year civil war, the incidence of cancer in Yemen is unknown, leading to ambiguity of the burden of cancer at the national level. Therefore, it is necessary to establish a national malnutrition registry for cancer patients in the Republic of Yemen.

The study said that according to GLOBOCAN estimates, the overall age-standardized rate (ASR) of cancer in Yemen in 2020 was 97/100,000 people, with a higher incidence rate in females at 102.2/100,000 compared to males at 92.7/100,000 people, indicating that approximately 20% of cancer patients die due to malnutrition and related complications, and the cancer itself is not the main cause of death.

Trained nutrition experts used the method of sampling study participants from the outpatient clinic located at the National Oncology Center in Sanaa, and participants were evaluated through face-to-face interviews, using a structured questionnaire specifically designed to collect the basic information required to achieve the research objectives.

The study reported that social and demographic variables were collected for the infected men and women, such as: age, gender, origin, marital status, occupation, education, and monthly family income. Behavioral variables, such as smoking, chewing khat, and using orange snuff; nutritional variables, including nutritional effect symptoms, current weight (kg), usual weight (kg), height (m), percentage of weight loss, previous body mass index (kg/m2), and mid-arm circumference (cm); Clinical variables, such as: type of cancer, presence of malignancy, and performance status; Treatment variables, such as previous treatment and type of anticancer treatment, were also collected.

One of the strange ironies in the study is that the number of infected non-smokers was higher than smokers and former smokers, as the number was as follows: 21 smokers, 83 former smokers and 192 non-smokers. The same applies to those who chew khat: 142 chew it and 172 do not use it at all. Which indicates that there are other causes of cancer that have not yet been studied.

The researchers sounded the alarm for the need to conduct more studies on the spread of malnutrition among people with cancer in Yemen, and to conduct studies that include longer periods of life for those affected and improve their nutritional system.

المصدر: نيوزيمن

إقرأ أيضاً:

وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد انطلاق فعاليات النسخة الرابعة من مؤتمر "CEO Women"

شهدت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي انطلاق فعاليات النسخة الرابعة من مؤتمر " CEO Women"، والتي تقام تحت رعاية دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، وذلك بحضور الدكتورة هاله السعيد المستشار الاقتصادي لرئيس الجمهورية ووزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية السابق، والمستشارة أمل عمار رئيسة المجلس المجلس القومي للمرأة، وباسل رحمي، الرئيس التنفيذي لجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، والمهندسة غادة لبيب، نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والسيدة منى مراد، المؤسس والرئيس التنفيذي لـ CEO Women، والدكتورة آمال إمام المديرة التنفيذية للهلال الأحمر المصري، ودينا الصيرفي مساعدة وزيرة التضامن الاجتماعي للتعاون الدولي والعلاقات والاتفاقات الدولية، ولفيف من الشخصيات العامة.

واستهلت وزيرة التضامن الاجتماعي كلمتها قائلة :"يا سيدات الحاضر وحاضنات المستقبل، يا من تحملن راية التقدم في أعلى المناصب التنفيذية ومواقع صنع القرار.. أقف أمامكن اليوم، لا لأخاطب مناصبكن، بل لأخاطب العقول النيرة، والإرادة الصلبة، والقلوب الشجاعة التي أوصلتكن إلى هنا أنتن لستن مجرد أرقام في إحصائيات وطنية أو دولية ، بل أنتن رائدات التغيير في عالم يتوق إلى قيادة أكثر حكمة، وأكثر شمولاً، وأكثر إنسانية.. إن وجودكن في هذه القاعة، وعلى رأس هذه المؤسسات، هو شهادة على مسيرة طويلة من الكفاح و الصبر..لقد أثبتن للعالم أجمع أن الكفاءة والقدرة لا جنس لهما، وأن القيادة الحقيقية، كما قال ستيف جوبز ليست في أن تكون سهلاً على الناس، بل في أن تجعلهم أفضل".

وأكدت الدكتورة مايا مرسي أنه خلف أبواب قاعات الاجتماعات، ووراء بريق المناصب العليا، تخوض الأم العاملة معركة خفية لا يسجلها محضر اجتماع، ولا تحتسب في تقارير الأداء إنها المعاناة الصامتة للموازنة بين عالمين عالم يطالب بقرارات حاسمة وعقل لا يغفو، وعالم ينادي بحضن دافئ لا ينقطع هي من تحمل على كتفيها ثقل صفقة تقدر بالملايين أو قرار سياسي مهم، وفي الوقت ذاته تحمل في روحها قلق حرارة طفلها المرتفعة أو الامتحان الذي يجب عليها المراجعة معه قبل ليلة الامتحان.. كل ساعة إضافية في العمل تقرأ في قاموس المجتمع على أنها تضحية من الأب، ولكنها قد تترجم تقصيراً من الأم.. وكل التزام عائلي يعتبر حقاً له، ولكنه قد يرى عائقاً لها.

وأوضحت وزيرة التضامن الاجتماعي أن المرأة تسير على حبل مشدود فوق مجموعة من التوقعات المستحيلة، حيث كل خطوة محسوبة وكل اهتزازة قد تكلفها ثمناً باهظاً، في معركة لا تنتهي لإثبات أن الأمومة لا تنقص من القائدة، بل تزيدها حكمة وعمقا، متابعة :" بصفتكن قياديات، أنتن تمتلكن منظورا فريدا أنتن لستن فقط على الطاولة، بل أنتن من يحدد اتجاه النقاش صوتكن ليس مجرد رأي، بل هو بوصلة توجه قرارات المستقبل.. لقد أثبتم أن القيادة ليست مجرد استراتيجيات وأرقام، بل هي بناء ثقافة واحتضان الإبداع..وقدرة على بناء جسور التواصل"، لكن مع كل إنجاز، تأتي مسؤولية جديدة إن مسؤوليتكن اليوم تمتد لتشمل تمهيد الطريق للأجيال القادمة.

وتابعت :" ففي كل مرة تتجاوزن فيها تحديا ، أنتن لا تكسرن حاجزا زجاجيا فحسب، ولا تفتحن أبواب حديدية صلبة بل تبنين سلما تصعد عليه أخريات من بعدكن، فكن مكتشفات للمواهب، وامنحن الفرص، وكن الصوت الذي يدافع عن حق الأخريات.. لا تسمحن لأحد بأن يطفى الشغف.. ابحثن دائماً عن الحلول.. لا تخافي من الأخطاء.. إذا عرض عليك مقعد في صاروخ لا تسألي عندما.. تأتي الفرصة الكبرى، تذكرن نصيحة شيريل ساند برج فقط اركبي " لا تقبلن بأنصاف الحلول في عالم يستحق قيادتكن الكاملة"،وبينما تمضين في هذه المسيرة الرائدة، اسمحن لي أن أترككن مع بعض المبادئ العملية لتكون عونا لكن في الطريق : " أولاً: ابن تحالفاتك وليس فقط شبكة معارفك. ابحثن عن الحلفاء الحقيقيين - رجالاً ونساء - الذين يؤمنون برؤيتك ويد افعون عنك في غيابك، هؤلاء هم رعاة مسيرتك الحقيقيون.. ثانيا : التفويض بهدف التطوير لا تقتصري على تفويض الأعمال الروتينية فقط بل اسندي مهاماً تنطوي على تحد لمساعدة أعضاء فريقك على النمو هذا الأمريتيح لك وقتاً للتفكير الاستراتيجي عالي المستوى، وفي الوقت نفسه يساهم في بناء قدرات فريقك".

وتابعت :" ثالثا: امتلكي نجاحك وتحدثي عنه ولكن لا تنسي أبدا من سبق، رابعا: ارفعي معك الأخريات بينما تصعدين، لا تنسي أن تمدي يدك لمن هن في بداية الطريق نجاحك يكتمل عندما يصبح نجاحا جماعيا، فهكذا نصنع التغيير الحقيقي والمستدام، خامسا: الفشل ليس نهاية المطاف، بل هو بيانات للنمو، سادسا : القيادة بالبصمة الخاصة بك ، وليس بالأسلوب التقليدي إن منظورك الفريد هو أقوى أصولك الاستراتيجية، وحددي أسلوبك القيادي الخاص ليس عليك أن تكوني الصوت الأعلى لتكوني الأكثر تأثيراً.. قودي بنزاهة وهدف، وبالأسلوب الأكثر فاعلية بالنسبة لك، سابعا: ثقي بحدسك حدسك ليس عاطفة عشوائية، بل هو بيانات تمت معالجتها عبر سنوات من الخبرة ... استخدميه جنباً إلى جنب مع التحليلات لاتخاذ قرارات متكاملة، ثامنا:  استثمري نقاط قوتك المهارات التي غالباً ما توصف بأنها ناعمة"، مثل التعاطف، والتعاون، والتواصل، هي أدوات قوة في القيادة الحديثة.. فالتعاطف يساعدك على فهم فريقك وعملائك، والتعاون يدفع، تاسعا: استبدلي وهم التوازن بـ "التكامل" الواعي فكرة الموازنة المثالية بين العمل والأسرة هي وهم يولد الشعور بالذنب بدلاً من ذلك، اسعي، 
فهناك أيام سيتطلب فيها العمل تركيزك الكامل وأيام ستكون فيها الأسرة هي محور اهتمامك المفتاح هو الحضور الكامل أينما كنت عندما تكونين في اجتماع ، كوني حاضرة بكل عقلك، وعندما تكونين مع أطفالك كوني حاضرة بكل قلبك، عاشرا : حولي الأمومة إلى قوة قيادية لا تنظري أبداً إلى أمومتك على أنها نقطة ضعف في سيرتك المهنية.

وأوضحت وزيرة التضامن الاجتماعي أن الأمومة هي رحلة .... علمتك: تعدد المهام في وقت واحد ..التفاوض (مع طفل عنيد ) ،إدارة الأزمات ( في منتصف الليل) ، التفكير الاستراتيجي طويل الأمد في التخطيط المستقبلهم، والتعاطف العميق، هذه ليست مهارات ناعمة، بل هي أقوى أصولك القيادية استخدميها بثقة.

واختتمت الدكتورة مايا مرسي كلمتها قائلة :" إن العالم يقف على أعتاب مرحلة جديدة تحتاج إلى قيادتكن الأصيلة.. ففي هدوئكن قوة، وفي تعاطفكن حكمة، وفي مرونتكن صلابة أنتن لستن فقط جزءا من التغيير، بل أنتن صانعات هذا التغيير، تذكري دائماً، نجاحك لا يقاس فقط بالمنصب الذي تصلين إليه، بل بالأثر الذي تتركينه في مؤسستك وفي قلوب أسرتك.. إن قيادتك في العمل وإدارتك لأسرتك ليسا عالمين متنافسين، بل هما الجناحان اللذان تطيرين بهما نحو تعريفك الخاص للنجاح الكامل.. فامضين قدما بثقة وعزيمة واصلن تحطيم الحواجز ورسم ملامح مستقبل تكون فيه القيادة مرادفة للكفاءة والنزاهة والشمولية.. أثرن الدرب، فالأجيال القادمة تسير على خطى نوركن".

 

مقالات مشابهة

  • وزيرة التضامن تشهد انطلاق فعاليات النسخة الرابعة من مؤتمر “ CEO Women”
  • وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد انطلاق فعاليات النسخة الرابعة من مؤتمر "CEO Women"
  • A mysterious airstrip built on a Yemeni island comes as Houthi rebels are increasingly squeezed
  • بـ18 مليار جنيه.. دعم المرأة المصرية في مجالات العمل والإنتاج
  • جهاز تنمية المشروعات يدعم رائدات الأعمال في التكنولوجيا بمؤتمر CEO Women