بوابة الفجر:
2025-07-30@07:02:15 GMT

خطوات الاستعلام تأشيرة خروج وعودة عبر مقيم 1445

تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT

أتاحت المديرية العامة للجوازات، إمكانية الاستعلام عن تأشيرة خروج وعودة عبر مقيم، وفقًا لما نوضحه لكم في السطور التالية، لكي يتمكن الجميع مع معرفتها.


متطلبات إصدار تأشيرة الخروج والعودة

جاءت أهم المتطلبات من أجل القيام بإصدار تأشيرة الخروج والعودة في السعودية، كما يلي:-

-لا بد من سداد رسوم التأشيرة.

-إضافة إلى سداد جميع المخالفات المرور.

-أن يكون الفرد داخل المملكة العربية السعودية.

-أن تكون صلاحية جواز ساري لمدة 60 يومًا فأكثر.

-لا بد من سريان صلاحية الإقامة للفرد.


الاستعلام عن تأشيرة خروج وعودة 1445

هناك بعض الخطوات من أجل الاستعلام عن تأشيرة خروج وعودة في السعودية، وفقًا للأتي:-


-أولا يتم الذهاب إلى منصة مقيم.

-ثم يتم الضغط على زر تسجيل الدخول.

-إدخال رقم التأشيرة.

-تحديد مدة الإقامة.

-الضغط على زر التحقق المرئي.

-في النهاية تظهر لك جميع المعلومات الخاصة بالتأشيرة.


أهم المعلومات عن خدمة مقيم

– تعد خدمة مقيم بوابة إلكترونية تعمل على إنجاز كافة المهام للمقيمين بالمملكة، وكل منهم تبعا للمؤسسة أو الشركة التي يعمل بها، وهذا يساهم في اصدار تأشيرة الخروج والعودة، تلك المعاملات تتم بالتعاون مع خدمة واصل في البريد السعودي، التي توفر التواصل عبر البريد

ولا بد قبل البدء في تجديد الإقامة عبر برنامج مقيم، لا بد من التأكد من تجديد رخصة الإقامة في المديرية العامة للجوازات، وتسديد رسوم رخصة العمل في وزارة العمل بالمملكة، ومن الممكن دفع كافة الرسوم في أي بنك محلي من خلال خدمة سداد، وذلك توفيرا للوقت والمجهود.


مميزات خدمة مقيم

– القدرة على انجاز كافة المعاملات بسهولة ويسر، دون أي عوائق أو اهدار للوقت أو أخطاء وارد حدوثها.

– سرعة انجاز المهمة في أقل وقت ودون أي تسريب للبيانات.

– دقة المعلومات من أهم مميزات تلك الخدمة، وبهذا تكون الخسائر شبه معدومة.

– عدم الحاجة إلى المجهود أو التكاليف نظرا لسرعة أداء البرنامج.

– أهم ما يميز برنامج مقيم أنه من الممكن تغيير العديد من البيانات، ومنها تعديل المهنة وهذا يتم بنفس خطوات البداية لتجديد الاقامة، ولكن يتم الضغط على تعديل المهنة، وهذا الأمر يتم تطبيقه على ما يقدمه برنامج مقيم، من خدمات لسرعة إنجاز المهمات وتعديل البيانات، ولكن عند الرغبة في تغيير المهنة لا بد من توفر عدة شروط تم وضعها من قبل القائمين على توفير هذه الخدمة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شروط صلاحية عربية مخالفات الشركة المملكة العربية السعودية المديرية العامة المهنة مرور الخطوات البيانات التكاليف المخالفات تسجيل تسجيل الدخول المعلومات الخاصة البريد السعودي تأشیرة خروج وعودة لا بد من

إقرأ أيضاً:

من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟

خلف كل طلقة رصاص قاتلة، ومتفجرات تُزرع، ودماء تُهدر، ودعوات تحريضية مضلِّلة تنتشر، هناك عقل خفي يُخطط، وراعٍ يُموّل، وغطاء يحمي.

التنظيمات الإرهابية، مهما بلغت من تطرف ووحشية، لا يمكن أن تنمو أو تنتشر من تلقاء نفسها، فهي بحاجة إلى تمويل، وحماية، وإيواء. من يُحرّك الزناد ليس سوى أداة، أما العقل المدبّر، فهو من يقف في الكواليس، يوجّه ويوفّر المنابر، ويُغذّي ماكينة الكراهية والتحريض.

عضو التنظيم الإرهابي ليس هو ذاك الذي نراه يلوّح بسلاحه، أو يتبجّح في مقاطع الفيديو المموّلة، أو يتراقص فرحًا بفيديو مفبرك يستهدف التحريض على الفوضى والخراب والدمار، بل هو مجرد مُجند، دمية تُحرّكها أيادٍ خفية تعرف جيدًا كيف تُخفي بصماتها.

العقل المدبّر هو من يستقبل هؤلاء في مطاراته دون مساءلة، ويمنحهم إقامات استثنائية في لمح البصر، ويوفر لهم مساكن، ودراسة، وتأمينًا صحيًا، ووظائف. ثم يتظاهر بالالتزام بمنظومة حقوق الإنسان، ويدّعي الدفاع عن مظلومين، أو يروّج لمزاعم حماية الديمقراطية واحتضان فكر "مضطهد"، بينما يقف من وراء الواجهة فرحًا بجرائمه.

المُموّل الحقيقي ليس بالضرورة هو من يدفع نفقات التهريب أو يزوّد الجماعات بالسلاح، بل هو من يُدير منظومة كاملة: من شركات وهمية، إلى شبكات غسل أموال، إلى واجهات إعلامية، تحت شعارات براقة مثل "نصرة القضايا القومية" أو "دعم الحريات"، بينما تُدار الحرب بالوكالة لنهب خيرات الدول وإضعاف مؤسساتها.

الإرهابي الأخطر لا يسكن الكهوف، بل المكاتب الفارهة. لا يتحدث بلغة الدم، بل بلغة القانون الدولي وحرية التعبير. لكنه، بتواطؤ مقصود، يغُض الطرف عن الشبكات الرقمية التي تحتضن صفحات الكراهية، وتصنع الشائعات، وتقود حملات منسقة للفوضى.

إنه من يملك مفاتيح المنصات، ويتركها مفتوحة على مصراعيها أمام حملات التحريض الممنهج، ويُمكّن أدوات التضليل من العمل على أراضيه، ويتذرع بسياسات "الحياد المزيف".

في ساحة أخرى من ساحات الفوضى، تتكرر الجريمة بثوب مختلف. الإساءة إلى رؤساء الدول، والتشهير بالقادة والمسؤولين، وتحويل الشخصيات العامة إلى مادة للتجريح، ليست تعبيرًا عن "النقد الحر"، بل أداة ممنهجة لإسقاط الرموز وتشويه صورة الدولة.

والفاعل هنا ليس صاحب الحساب المأجور الذي يطير فرحًا ببضعة دولارات، بل من يموّله، ويزوّده بالأدوات، ويهيّئ له المنصات، ويدعمه بسياسات ناعمة ومحيط إعلامي متكامل.

التنظيمات الإرهابية لا تتحرك في فراغ، بل تمتلك قنوات إعلامية متكاملة: استوديوهات، بثًا مباشرًا، حملات ترويج، ومنصات تُعيد تدوير خطاب الكراهية. فهل يمكن لكيانات مطاردة أن تُدير مثل هذه الإمبراطوريات؟ بالطبع لا.

من يمنحها هذا النفس الطويل، ويمدّها بالتمويل، والتقنيات، والحماية، هو جهة تملك نفوذًا وتدير أجندات تتجاوز الحدود.

السؤال الذي يتجاوزه الكثيرون: من يفتح للإرهابيين أبواب التنقّل من دولة إلى أخرى؟ من يسهّل عبورهم رغم قوائم الحظر والمراقبة؟ الإرهابي لا يتحرك بمفرده ولا يتسلل كأشباح. بل هو جزء من منظومة محمية، يُرفع اسمه من قواعد البيانات، وتُمنح له التأشيرات في دقائق.

من يتحكم في المعابر، ويُخفي الملفات، ويقدّم التسهيلات.. .هو من يزعم محاربة الإرهاب بينما يمهد له طريق العبور أو ينقله إلى دولة أخرى عند الضرورة.

"الأمير والمرشد" الحقيقي للتنظيمات الإرهابية ليس ذلك الذي يطلّ من مخبئه بعمامة وخطاب تكفيري مُضلل، بل من يحتضن تلك التنظيمات ويمنحها مظلة الأمان، ويتقن إخفاء نواياه خلف ابتسامة السلام والسلمية، بينما يمدّها بأدوات الحرب.

الإرهاب لا ينمو في فراغ، بل يتغذّى في أحضان ناعمة تُجيد التخفي خلف الخطابات الدبلوماسية.

المأوى هنا لا يعني بيتًا أو سقفًا، بل يعني غطاءً سياسيًا، وشرعية قانونية، ومنابر إعلامية مفتوحة.هذا هو الأوكسجين الذي تتنفسه تلك التنظيمات، ويُبقيها على قيد الحياة رغم كل محاولات الحصار والملاحقة.

التنظيمات الإرهابية، مهما بدت شرسة، تظل كيانات هشّة لا تملك مقومات البقاء بمفردها. فهي لا تعيش إلا في المياه الملوثة التي تُفرزها بعض الدول تحت شعارات الحرية والنفوذ الجيوسياسي.

لذلك، فإن الحرب على الإرهاب لا يجب أن تُوجّه نحو الرصاصة، بل إلى اليد التي أطلقتها، والعقل الذي خطّط، والفراش الذي منحه دفء الأمان.

تجفيف منابع الإرهاب لا يعني فقط وقف التمويل المالي أو ملاحقة العناصر الإجرامية، بل يعني مواجهة صريحة مع من يحرك هذه المنظومة.

وإذا كانت العلاقات الدبلوماسية تقف حائلًا، فعلى الأصوات الوطنية أن تقوم بواجبها في فضح أصحاب الأدوار الخفية، وتُسمي الفاعل الحقيقي الذي يطلق الرصاص ويوجه منصات التضليل.

نحن لا نحارب أشباحًا، بل نواجه منظومة كاملة تُخفي الإرهاب تحت عباءتها، وتُجيد التلاعب بخطاب مكافحة التطرف. والانتصار الحقيقي لا يبدأ من مطاردة الأدوات، بل من إسقاط القناع عن الفاعل الحقيقي، وكشف من يرعى، ويموّل، ويوجّه من خلف الستار.

مقالات مشابهة

  • أيام قليلة على موعد الصرف.. خطوات الاستعلام عن معاشات أغسطس 2025
  • خطوات الاستعلام عن أهلية الدفعة 93 من حساب المواطن وموعد إيداعها
  • خطوات الحصول على بطاقة تموين بدل تالف 2025
  • 6 خطوات.. طريقة الاستفادة من خدمة تسجيل المواليد عبر أبشر
  • 6 خطوات.. طريقة الاستفادة من خدمة تسجيل المواليد عبر أبشر - عاجل
  • بوابة الوظائف الحكومية.. خطوات الاستعلام عن نتيجة مسابقة معلم مساعد
  • من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟
  • السودانيون في السعودية: تعرف على إجراءات الحصول على تأشيرة مصر
  • خطوات الاستعلام عن معاش تكافل وكرامة 2025
  • تستمر لـ 15 يوما.. ما هي خطوات التظلم على نتيجة الثانوية العامة 2025؟