استعرض الدكتور علاء عزوز رئيس قطاع الإرشاد الزراعي بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، بصفته رئيس هيئة الغابات والمراعى فى الشرق الأدنى التابعة لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، أبرز ما تم انجازه بالهيئة خلال العامين الماضيين، ومنذ انتخابه رئيساً للهيئة، في دورتها الخامسة والعشرين.

وأشار عزوز الى انه تم خلال العامين الماضيين العمل على تشجيع الدول الأعضاء على مواصلة إعداد برامج مشتركة بين القطاعات تهدف إلي مكافحة تدهور الأراضي، وتعزيز  صحة النظم الإيكولوجية، للحفاظ علي التنوع البيولوجي وتعميمه في القطاعات الزراعية، وتمكين المجتمعات المحلية المعتمدة علي الحراجة والرعي بما في ذلك النساء، لافتاً الى انه تم أيضاً دعوة منظمة الأغذية والزراعة لدعم الدول الأعضاء في إعداد برامج مبتكرة للغابات والمراعي لاستعادة النظم الايكولوجية للغابات والزراعة المختلطة بالغابات والمراعي وتقييم السلع والخدمات التـي توفرها النظم الايكولوجية الرعوية.

وأضاف عزوز انه تم دعوة منظمة الأغذية والزراعة لمواصلة دعم الدول الأعضاء في صياغة مشروعات إنمائية تدمج الحراجة والمراعي وتعزز العمل المُشترك بين القطاعات من خلال أنشطة تعزز الإدارة الشاملة والمُستدامة للنظم الإيكولوجية للزراعة المختلطة بالغابات والمراعي وتساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة المتعددة .

وأوضح رئيس الهيئة ان الدورة الخامسة والعشرون لهيئة الغابات والمراعي في الشرق الأدنى، أبرزت أهمية تعزيز  التنسيق بين هيئة الغابات والمراعي في الشرق الأدنى ومؤتمر  منظمة الأغذية والزراعة الإقليمـي للشرق الأدنى، وبهدف تعزيز الحوار بشأن السياسات المشتركة بين القطاعات وضمان دمج المسائل الإقليمية الهامة المتعلقة بالحراجة/ المراعي في موضوعات مؤتمرات منظمة الأغذية والزراعة الإقليمية للشرق الأدنى.
وقال انه قد ضمنت منظمة الأغذية والزراعة مُشاركة توصيات هيئة الغابات والمراعي.

في الشرق الأدنى مع أمانتي مؤتمر منظمة الأغذية والزراعة الإقليمي للشرق الأدنى ولجنة الغابات ودمجها بالكامل في تقرير منظمة الأغذية والزراعة الإقليمي للشرق الأدنى، كما أعدت منظمة الأغذية والزراعة ورقة فنية حول الأولوية الإقليمية لتحضير الزراعة لمناقشتها خلال الدورة السابعة والثلاثين لمؤتمر منظمة الأغذية والزراعة الإقليميـى للشرق الأدنى، حيث تناولت هذه الورقة، من بين الموضوعات التـي تم تناولها، تنفيذ توصيات الدورة الخامسة والعشرين لهيئة الغابات والمراعي في الشرق الأدنى.
وأضاف عزوز انه تم التأكيد علي أهمية الإدارة المستدامة للغابات والموارد الطبيعية في مواجهة التحديات المرتبطة بتغيـر المناخ، التنوع البيولوجي، وتدهور الأراضي، كما ناشدت مندوبي البلدان إلي تعزيز التعاون بشأن إجراءات حفظ التنوع البيولوجي، وبناء القدرات الاجتماعية والاقتصادية، وإصلاح النظم الايكولوجية، وضرورة التعاون الإقليمي .
وقال انه استناداً إلي توصية الهيئة بشأن إجراء استعراض مفصل لهيئة الغابات والمراعي في الشرق الأدنى بهدف زيادة تعزيز أهمية، وكفاءة، وفعاليته، أجرت منظمة الأغذية والزراعة استعراضاً للحكومة استعرض النصوص الأساسية للهيئة، الهيكل المؤسسي الحالي المتعلق بالحراجة في المنطقة، استعراض دور هيئة الغابات والمراعي في الشرق الأدنى ووضعها في هذا الصدد.
وأشار الى انه تماشياً مع توصية الهيئة أيضاً، بتوسيع عملها بشأن المراعي وتعزيزه، أجرت منظمة الأغذية والزراعة تقييماً إقليمياً بشأن الرعي، وإدارة النظم الإيكولوجية الرعوية في إقليم الشرق الأدنى، كما أُجري التقييم في سبعة بلدان رائدة وهي: الجزائر، الأردن، موريتانيا، المغرب، المملكة العربية السعودية، السودان، وتونس.
وأضاف عزوز انه تماشياً أيضاً مع توصيات الدورة الخامسة والعشرين للهيئة، الموجهة لمنظمة الأغذية والزراعة حتـي تتمكن من مساعدة الأعضاء علي تعزيز التنسيق والتعاون في أنشطة تغيـر المناخ، أعد المكتب الإقليمـي في الشرق الأدنى وشمال افريقيا المشروع الإقليمـي للتعاون الفنـي لدعم مشاركتهم وتعزيز الكفاءات للانخراط في مؤتمر الأطراف في دورته السابعة ومتابعة الفعاليات، كما دعت الهيئة مُنظمة الفاو لتعزيز  التعاون مع المنظمات الإقليمية والدولية التـي تعمل في مجال الغابات والمراعي، من خلال تنفيذ عقد الأمم المتحدة لإصلاح النظام الإيكولوجي، وإطلاق عقد الأمم المتحدة بتشارك جهود كل من برنامج الأمم المتحدة للبيئة ومنظمة الأغذية والزراعة، حيث تتولي الهيئة والمنظمة قيادة هذا العقد تماشياً مع تلك المُبادرة، كما وضعت خطة عمل إقليمية لتعزيز تبادل المعارف، وبناء القدرات، ودعم التعاون بين الجهات المعنية علي المستوي الإقليمـي، حيث تم إطلاق عقد الأمم المتحدة رسمياً في مارس 2022، والذي كان بمثابة منصة لرفع الوعي عن أهمية إصلاح النظم الإيكولوجية وضرورة العمل الجماعي، كما اجتمعت الجهات المعنية معاً أثناء فاعلية إطلاق عقد الأمم المُتحدة وشدد علي أهمية إصلاح النظم الإيكولوجية.
وقال ان الهيئة أشارت في دورتها الخامسة والعشرين إلي الحاجة لتعزيز قدرات البلدان في استعراض وتحليل والحد من مخاطر قضايا حرائق الغابات وإدارة المجتمع المحلي للحرائق، كذلك في اتخاذ تدابير الصحة النباتية في مجال الحراجة، كما حثت الهيئة مُنظمة الفاو علي مواصلة تعزيز عملها المُشترك بين القطاعات من خلال الاطلاع بأنشطة تهدف إلي القضاء علي تدهور الأراضي وإزالة الغابات وتعزيز إدارة الزراعة المستدامة ،المراعي والغابات، بحيث تؤدى إلي تحقيق نظم زراعية غذائية أكثـر كفاءة، وشمولية ومرونة، واستدامة، كما أكدت البلدان علي ضرورة ضمان استدامة الموارد الطبيعية، ودعم المناطق الهشة، وتحسين قدرة المجتمعات المحلية علي مواجهه تغيـر المناخ، حيث نفذت مُنظمة الفاو برنامجاً لبناء القدرات في مجال الإدارة المستدامة للغابات متعددة الاستخدامات في الشرق الأدنى، بهدف تعزيز قدرات المؤسسات الحرجية في تنفيذ برامج الإدارة المتكاملة والتشاركية للغابات متعددة الاستخدامات ورصدها، كما ركز التدريب علي عملية إعداد خطة الإدارة مع الأخذ في الاعتبار الأثر  البيئـي والاجتماعي لإدارة الغابات، والحفاظ علي التنوع البيولوجي، والفعاليات الاستثنائية، وإدارة السلامة، حيث استندت وحدات التدريب إلي: الخطوط التوجيهية لتخطيط إدارة الغابات متعددة الاستخدامات، والتـي وضعتها مؤخراً مُنظمة الفاو ( شعبة الغابات ) وتم تعديلها لتناسب السياق الإقليمي.
وأشار عزوز الى ان الهيئة دعت أيضاً مُنظمة الفاو أن تستمر في دعم الدول الأعضاء 
عن طريق إعداد مشروعات تنموية تهدف لدمج الغابات والمراعي ضمن النظام الغذائي الشامل، الحفاظ علي التنوع البيولوجي، والتكيف مع تغيـر المناخ، ومكافحة تدهور الأراضي، علي هذا النحو، بحيث تقوم مُنظمة الفاو بتنفيذ المذكرات المفاهيمية والمشروعات ووضعها ضمن إطار التجديد السابع والثامن لموارد البيئة العالمية وصندوق المناخ الاخضر، مثل عمليات الإصلاح المراعية للمناخ لنظم الزراعة المختلطة بالغابات والمراعي من أجل تعزيز  التنوع البيولوجي والأمن الغذائي، وعمليات حماية أشجار المانجروف المراعية للمناخ وحفظها في منطقة البحر الأحمر  لتعزيز  الأمن الغذائي والحفاظ علي التنوع البيولوجي.
وقال ان الهيئة أوصت أعضاءها أيضاً بتعزيز الإجراءات اللازمة لوقف إزالة وتدهور الغابات والمراعي، فضلاً عن تعزيز  نظم الأغذية الزراعية الفعالة والشاملة والمستدامة والقادرة علي الصمود التـي تساهم في الإدارة المستدامة للغابات والأراضي ، بما في ذلك من خلال بناء القدرات الزراعية، كما أبلغت مصر عن الإجراءات الرئيسية التـي تم تنفيذها في إطار  
المُبادرة الرئاسية " زراعة 100 مليون شجرة " وهي إعادة تشجير بعض الغابات المزروعة باستخدام مياه الصرف الصحي المعالجة، واطلاق حملة توعية حول أهمية الحفاظ علي الغابات والأشجار، حيث يشارك في هذا البرنامج الرئاسي كل من: وزارات الزراعة وإستصلاح الأراضي، التنمية المحلية، البيئة، والاسكان.
وأضاف عزوز ان الهيئة شددت علي ضرورة قيام الأعضاء بتعيين مراسلين وطنيين للتقييم العالمي لحالة الموارد الحرجية لإجراء التقييمات المستقبلية عند الطلب، بهدف ضمان تقديم تقارير  وطنية كاملة للجنة التقييمات من جميع بلدان المنطقة، كما دعت الهيئة الأعضاء إلي زيادة المعرفة بالغابات من خلال تحديث خرائطهم للغطاء الأرضي، ووضع قوائم جرد وطنية للغابات في البلدان التـي تكون فيها البيانات المتعلقة بالغابات القديمة أو غيـر موجودة.
وأوضح ان الهيئة دعت الأعضاء أيضاً إلي زيادة الوعي بأهمية عكس اتجاه فقدان الغطاء الحرجي وحالات تدهور الغابات والأراضي الأخرى في المنطقة، ووظيفة الإبلاغ عن تقييم الموارد الحرجية في رصد التقدم المحرز نحو تحقيق الأهداف والغايات الوطنية والدولية المتفق عليها، كذلك شجعت الهيئة البلدان علي حشد التمويل الإنمائي العام والخاص والدولي لدعم تثمين المنتجات الحرجية غيـر الخشبية في بلدانها وتطوير برامج بحث وطنية قوية للكشف عن المنافع الصحية المحتملة للمنتجات الحرجية غيـر الخشبية الرئيسية التـي لها بالفعل استخدامات طبية تقليدية راسخة، كما شجعت الهيئة البلدان علي طلب دعم المنظمة لإجراء دراسات حول تأثير كوفيد – 19 علي منتجاتها الحرجية غيـر الخشبية الرئيسية من أجل تعزيز  قدرة منتجاتها الحرجية غيـر الخشبية علي الصمود في مواجهه أي صدمات وضغوط مماثلة في المستقبل وإعادة البناء بشكل أفضل.

1000068882 1000068884 1000068886 1000068888

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدول الأعضاء الأمم المتحدة بین القطاعات ان الهیئة وقال ان من خلال الى ان انه تم

إقرأ أيضاً:

وزير الزراعة يبحث مع خبيرين دوليين تعزيز استراتيجيات التنمية الزراعية والأمن الغذائي

التقى علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، ومافا شيبتا، الخبير الدولي السابق في مجال إعداد الاستراتيجيات والسياسات الزراعية لدى منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة «الفاو» والعديد من المؤسسات الدولية والإقليمية، وبابوكار ماني رئيس مركز الأرز الأفريقي، لبحث تعزيز استراتيجيات التنمية الزراعية في مصر والشراكة والاستثمار في القطاع الزراعي مع دول القارة الأفريقية.

وتناول اللقاء الذي حضره الدكتور سعد موسى، المشرف على العلاقات الزراعية الخارجية، سبل تعزيز وتطوير الاستراتيجيات والسياسات الزراعية في مصر، بما يتماشى مع التحديات التي يواجهها هذا القطاع على المستوى العالمي، فضلًا عن الاستفادة من الفرص والموارد المتاحة لتحقيق التنمية الزراعية المستدامة في المنطقة.

وأكد وزير الزراعة خلال اللقاء على رؤية الحكومة المصرية لتحقيق الأمن الغذائي والتنمية المستدامة، وزيادة الإنتاجية الزراعية للعديد من المحاصيل، خاصة الاستراتيجية منها، فضلًا عن تحسين دخول المزارعين، وتعزيز القدرة التنافسية للمنتجات الزراعية المصرية في الأسواق الخارجية، مشيرًا إلى أهمية الاستفادة من الخبرات الدولية في هذا المجال لتحقيق هذه الأهداف الطموحة.

وأشار فاروق إلى أن هناك اهتمامًا خاصًا من الدولة المصرية، وفقًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بتعزيز التعاون والشراكة مع دول القارة السمراء، وذلك باعتبار مصر جزءًا مهمًا من قارة أفريقيا، والتي تحظى باهتمام بالغ بالنسبة لمصر، وهي الامتداد الطبيعي لها، كما أن التكامل والتنسيق المشترك يؤدي إلى نتائج إيجابية لتحقيق التنمية على مستوى القارة.

وأضاف وزير الزراعة أنه تم تشكيل لجنة تضم بعض أعضاء مجلسي النواب والشيوخ وكبار المستثمرين والخبراء والعلماء، لدراسة آلية تشجيع المستثمرين المصريين على الاستثمار في دول القارة الأفريقية، لافتًا إلى إمكانية تعاون الخبيرين الدوليين مع هذه اللجنة لوضع استراتيجيات وخطوات عملية لتمكينها من تحقيق أهدافها بالشكل الأمثل.

وأوضح فاروق، أن الدولة المصرية حاليًا تشجع إشراك القطاع الخاص في جهود التنمية، كما تم اتخاذ العديد من الخطوات والإجراءات لتحسين مناخ الاستثمار.

من جانبه، أعرب رئيس مركز الأرز الأفريقي عن سعادته باللقاء وقدم شرحًا عن آلية عمل وهيكل مركز الأرز الأفريقي الذي يقع مقره الرئيسي في العاصمة الإيفوارية أبيدجان، حيث يضم في عضويته 28 دولة من دول القارة الأفريقية، مشيرًا إلى رغبة مركز الأرز الأفريقي في تنظيم منتدى علمي استثماري بالقاهرة بنهاية العام الجاري بالتعاون مع وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي وعدد من المنظمات الإقليمية والدولية، وذلك بهدف وضع آلية للتوسع في زراعة الأرز وزيادة الاستثمار الزراعي به في دول القارة الأفريقية ونقل الخبرة المصرية في هذا المجال لتحقيق الأمن الغذائي الأفريقي لعدد كبير من دول القارة الأفريقية، حيث كلف فاروق العلاقات الزراعية الخارجية بالتعاون والتنسيق مع مركز الأرز الأفريقي في هذا الأمر.

فيما أعرب «مافا شيبتا» عن سعادته بهذا اللقاء، مشيدًا بالجهود المصرية المبذولة لتطوير القطاع الزراعي، كما استعرض بعض التجارب والممارسات الدولية في تصميم وتنفيذ الاستراتيجيات الزراعية الفعالة، والتي تركز على الابتكار والاستدامة والتكيف مع التغيرات المناخية، وتعزيز دور القطاع الخاص والمجتمعات المحلية في التنمية الزراعية، فضلًا عن زيادة إنتاجية المحاصيل الاستراتيجية المهمة.

وناقش اللقاء أيضًا عددًا من المحاور المهمة، من بينها: تعزيز الاستثمار في الزراعة الذكية مناخيًا، وتطوير سلاسل القيمة الزراعية، ودعم صغار المزارعين، وتحسين إدارة الموارد، وتطبيق التكنولوجيا الحديثة لزيادة كفاءة الإنتاج، حيث تم التأكيد على أهمية استمرار التعاون الفني وتبادل الخبرات بين وزارة الزراعة المصرية والجهات الدولية ذات الصلة، بهدف صياغة سياسات زراعية شاملة ومستقبلية تضمن تحقيق التنمية الزراعية المستدامة في مصر.

يأتي هذا اللقاء في إطار حرص وزارة الزراعة على تعزيز شراكاتها الدولية والاستفادة من الكفاءات العالمية لدعم جهودها في تحقيق تنمية زراعية مستدامة، وتعزيز الأمن الغذائي.

اقرأ أيضاًوزارة الزراعة: الأسمدة متوفرة بالجمعيات الزراعية واستمرار الصرف وفقًا لمنظومة كارت الفلاح

وزير الزراعة: نحرص على تعميق الشراكة مع اليونسكو في مجالات متعددة

وزير الزراعة يفتتح فعاليات ورشة العمل الأولى لتنفيذ استراتيجية إعلان كمبالا

مقالات مشابهة

  • الهيئة الإنجيلية تشارك في قافلة «إيد واحدة» بالتعاون مع التحالف الوطني بالمنوفية
  • الهيئة الإنجيلية تشارك في قافلة إيد واحدة بمحافظة المنوفية بالتعاون مع التحالف الوطني
  • وزير الزراعة يبحث مع خبيرين دوليين تعزيز استراتيجيات التنمية الزراعية والأمن الغذائي
  • وزير الطوارئ والكوارث يبحث مع وفد من منظمة حظر الأسلحة الكيميائية سبل تعزيز التعاون المشترك
  • الصحة تبحث مع منظمة قطر الخيرية سبل تعزيز التعاون الصحي
  • الصحة تبحث مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية سبل تعزيز التعاون المشترك
  • تحذير أممي: اليمن على شفا كارثة إنسانية غير مسبوقة!
  • الزراعة: تعزيز منظومة الأمن الغذائي الخليجي وتحقيق الاكتفاء الذاتي المستدام
  • ارتفاع درجات الحرارة وتراجع الأمطار يهددان الزراعة في اليمن
  • عبد الجليل يبحث مع منظمة اليونسيف تعزيز قدرات المؤسسات الصحية الليبية