سبب وفاة سهيلة معلم الممثلة الجزائرية – سهيلة معلم ويكيبيديا
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
سبب وفاة سهيلة معلم الممثلة الجزائرية، حيث نشرت وسائل إعلام عربية وجزائرية فجر اليوم السبت 23 سبتمبر 2023 ، خبر وفاة سهيلة معلم وخالة لاعب كرة القدم عدلان قديورة ، حيث أثار النبأ صدمة كبيرة في الوسط الفني الجزائري وكذلك عموم الشعب في البلاد.
ويبحث عدد كبير من المتابعين والمهتمين في الوقت الراهن عن سبب وفاة سهيلة معلم الممثلة الجزائرية وخالة اللاعب عدلان قديورة ، وكذلك الممثلة سهيلة معلم ويكيبيديا، خاصة وأن هناك عدد كبير من المتابعين والجمهور غير مصدق لهذه الأنباء التي انتشرت كالنار في الهشيم على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي.
سبب وفاة سهيلة معلم الممثلة الجزائرية ، حيث أنه ووفق لقناة الحياة والتي أعلنت عبر صفحاتها الرسمية عن وفاة الممثلة سهيلة معلم وخالة لاعب كرة القدم عدلان قديورة ، إذ تفاعل عدد كبير من المتابعين والجماهير مع هذا النبأ في وفت شهدت محركات البحث ارتفاعا كبيرا في عمليات البحث عن تفاصيل حياتها.
ووفقا لعدد من المصادر غير الرسمية فإن سبب وفاة سهيلة معلم الممثلة الجزائرية يعود لحادث سير تعرضت له في أحد شوارع العاصمة ، فيما لم يؤكد ذلك حتى تحرير هذا النص.
ولم يصدر أي بيان رسمي من الجهات ذات الاختصاص في دولة الجزائر يوضح سبب وفاة سهيلة معلم حتى اللحظة.
وانتشر خبر وفاة الممثلة سهيلة معلم كالنار في الهشيم على مختلف منصات ومواقع التواصل الاجتماعي ، وسط دعوات لها بالرحمة ، حيث تعتبر من أبرز الفنانات والممثلات الجزائريات وشاركت في العديد من الأعمال التلفزيونية والفنية خلال السنوات الماضية.
وتألقت سهيلة معلم في السلسلة التي ركزت على الاحتفاء بالتراث الجزائري عموما وتراث الغرب الجزائري، وخاصة الباهية وهران التي كانت حاضرة بكل ثقلها الفني والتاريخي.
يذكر أن سهيلة معلم من الفنانات الموهوبات والمحبوبات، خاصة وأنها صاحبة موهبة فريدة في تقلد مختلف الأدوار.
سهيلة معلم ويكيبيدياسهيلة معلم ويكيبيديا ، ممثلة جزائرية، ولدت13 يونيو 1988 في ، الجزائر، مدينة الجزائر،
اشتهرت من خلال بطولة مسلسل بيبيش و بيبيشة. حصلت على جائزة أحسن ممثلة بمهرجان فرنسا للسينما سنة 2013 عن الفيلم القصير قبل الأيام. إضافة إلى مشاركتها في برنامج أراب كاستينج عام 2015، والذي وصلت فيه إلى المرحلة النهائية كما شاركت في عدة مسلسلات جزائرية منها أولاد الحلال في 2019
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
فاليريا جولينو من مهرجان كان: أتمنى عرض فيلمي Fuori في الشرق الأوسط| حوار
في رصيدها محطات عالمية، من هوليوود إلى روما، ومن كوميديا إلى دراما، لكن في مهرجان كان 2025، تعود فاليريا جولينو إلى الشاشة الكبيرة ليس فقط كممثلة مخضرمة، ومخرجة، بل كصوت نسائي يحمل ثقل التجربة وجرأة الحكي.
في فيلم Fuori، تقدم غولينو دور الكاتبة الإيطالية غوليارد سابينزا، التي وجدت حريتها الحقيقية داخل جدران السجن. أداءها هادئ في ملامحه، عاصف في عمقه، يستدعي كل ما راكمته من حساسية فنية على مدار عقود. ومع كل مشهد، تذكرنا غولينو لماذا لا تزال من أبرز وجوه السينما الأوروبية.
في هذا الحوار، نتوقف مع فاليريا عند تفاصيل الدور، نقترب منها أكثر ومن كواليس Fuori، وصولا إلى التحدي النفسي التي واجهته وأبعاد الشخصية، وتلك العلاقة المعقدة بين الفن والحرية.
المخضرمة الإيطالية تحدثت عن فيلمه الجديد، وهو الفيلم الإيطالي الوحيد المشارك في مسابقة مهرجان كان السينمائي الدولي، وقالت: الفيلم مقتبس عن مذكرات الكاتبة الإيطالية جوليارد سابينزا بعنوان L’università di Rebibbia، والتي تسرد فيها تجربتها في السجن عام 1980 بعد إدانتها بسرقة مجوهرات.
وقالت الممثلة الإيطالية الكبيرة في حوارها مع صدى البلد: الفيلم عن قصة حقيقية بالطبع عن حكاية جوليارد سابينزا التي تتعرف على سجينتين شابتين، وتتشكل بينهن علاقة صداقة قوية تستمر بعد الإفراج عنهن، وهو ما نراه في الفيلم على نحو مؤثر وشيق.
الفيلم تلقى الفيلم تقييمات متباينة بعد عرضه في “كان”، أشار البعض إلى أن السرد غير الخطي قد أثر على تماسك القصة، بينما أثنى آخرون على أداء الممثلات، خاصة ماتيلدا دي أنجيليس في دور روبيرتا.
فاليريا جولينو أكدت أنها تتمنى أن يعرض فيلمها الجديد في الشرق الأوسط، وأنها لا تمتلك أي توقعات حول ردود الأفعال، ولكنها شددت أنه يحمل قضية عالمية، تستطيع السيدات في أي مكان في العالم التماهي معه والتعاطي مع أحداثه، وأضافت: هذا فيلم انساني، وليس شريط سينمائي عن السيدات في إيطاليا خلال ثمانينات القرن الماضي فقط.
بحضور تجاوز الكاميرا، تؤكد فاليريا أنها لم تذهب إلى مهرجان كان السينمائي لتستعرض تاريخها، بل لتضيف إليه صفحة جديدة، وتابعت: الفيلم ليس فقط عن تجربة سجن، بل عن التضامن بين النساء، وعن كيفية تحويل الألم إلى قوة.
وعن تعاونها مع المخرج قالت: “ماريو يمتلك رؤية فنية فريدة، عمله الدقيق على التفاصيل وسعيه لفهم الشخصيات بعمق جعل تجربة التصوير مميزة ومثرية.”
أما عن تفاصيل عملها على الدور بالفيلم قالت: كان من المهم أن أُظهر التناقضات في الشخصية، قوتها وهشاشتها، تمردها وحساسيتها. وكيف أيمكن للسجن أن يصبح مساحة للتأمل وإعادة اكتشاف الذات.
حول العمل مع الممثلة الشابة ماتيلدا دي أنجيليس، قالت الممثلة الإيطالية فاليريا جولينو الحائزة على جائزة أفضل ممثلة من مهرجان فينيسيا السينمائي انها لا تحب تقديم النصائح للجيل الأصغر من الممثلات بشكل مباشر، مؤكدة أن هذه الطريقة لا تروق لها، ولا تستخدمها عادة عندما تعمل مع ممثلات أصغر.
وتابعت في حوارها مع موقع صدى البلد: "أستطيع أن أتحدث لساعات، لكنني لا أحتمل أن املي نصائح أو نقل الخبرة بشكل تقليدي ومباشر، بقدا كان التعاون مع ماتيلدا رائعًا، وتطورت بيننا علاقة صداقة حقيقية خارج وداخل التصوير."
الممثلة الإيطالية قدمت خلال مهرجان كان السينمائي فيلم جديد لها كمخرجة هذه المرة، بعنوان "فن الفرح" مقتبس عن عن رواية بنفس العنوان للكاتبة الإيطالية جوليارد سابينزا.
وقالت: أكتفي بدوري فيه كمخرجة فقط ولا أقدم أي ظهور أمام الشاشة، عن قصة حياة شخصية أنثوية قوية ومستقلة تُدعى موديستا، تعيش في صقلية خلال أوائل القرن العشرين.
موديستا تتمرد على التقاليد والأعراف الاجتماعية الصارمة، خاصة المتعلقة بمكانة المرأة وحقوقها، وتخوض رحلة طويلة من البحث عن الحرية الشخصية والفكرية. الفيلم يستعرض تجاربها في الحب، السياسة، والدين، وكيف تحاول أن تصنع لنفسها "فن الفرح" وسط مجتمع محافظ.