بسبب فضيحة.. مسئول كبير في مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي يواجه السجن
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
أقر أحد كبار عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي من الذين يواجهون اتهامات جنائية، بالذنب للمرة الثانية في اتهامات بإخفاء مبلغ 225 ألف دولار من مسؤول مخابرات ألباني أثناء عمله.
واعترف تشارلز ماكجونجال، 55 عامًا، أمام المحكمة الفيدرالية في واشنطن، بأنه تلقى المال في عام 2018 بينما كان يشرف على مكافحة التجسس في المكتب الميداني لمكتب التحقيقات الفيدرالي في نيويورك.
وقال ممثلو الادعاء إن المسؤول الألباني عمل فيما بعد كمصدر لمكتب التحقيقات الفيدرالي في تحقيق جنائي يتعلق بجماعات ضغط سياسية أجنبية أشرف عليها ماكجونجال.
ومن المقرر صدور الحكم في 16 فبراير، حيث يواجه ماكجونجال عقوبة السجن لمدة تصل إلى خمس سنوات.
وكان ماكجونجال، الذي تقاعد من مكتب التحقيقات الفيدرالي في عام 2018، قد اعترف سابقًا بالذنب في نيويورك في التهم الناشئة عن علاقاته مع الأوليغارشي الروسي الخاضع للعقوبات أوليج ديريباسكا.
وتم القبض عليه في يناير بهذه التهم، وينتظر الحكم في هذه القضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مكتب التحقيقات الفيدرالي أمريكا واشنطن المحكمة الفيدرالية التحقیقات الفیدرالی
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة تُنهي التحقيقات في واقعة سرقة أموال الدكتورة نوال الدجوي
أسدلت النيابة العامة الستار على تحقيقاتها في الواقعة المعروفة إعلاميًّا بـ”سرقة أموال الدكتورة/ نوال الدجوي”، وذلك عقب مبادرة الشاكية بالتنازل عن شكواها، وعدم توجيه أيّ اتهام إلى أحدٍ من أحفادها، حرصًا منها على تماسك الأسرة، وتوطيدًا لأواصر القُربى، وتعزيزًا لمساعي الصلح بين أفراد العائلة.
هذا، وقد أسفرت التحقيقات عن عدم ارتكاب كلٍّ من المدعوين/ أحمد شريف الدجوي وعمرو شريف الدجوي لتلك الواقعة. وقد أمرت النيابة العامة بحفظ التحقيقات لتنازل الشاكية.