بحث السعوديون خلال الساعات القليلة الماضية عن وظائف الطوارئ في السعودية، بعدما فتح باب التقديم في الطوارئ 1445 الخاصة للمواطنين في جميع أنحاء المملكة الربية السعودية، وذلك من أجل إكمال عدد المواظفين في الوظائف الشاغرة  في الوحدات التابعة لها في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، وقد صرح رئيس أمن الدولة في بيان رسمي عن التفاصيل المتعلقة بالوظائف الشاغرة.

 

من خلال منصة أبشر.. فتح باب التقديم في وظائف الطوارئ، حيث في الفترة الأخيرة كان هناك إرتفاع في نسب البحث عبر مواقع التواصل الإجتماعي، وذلك عن خطوات التقديم في الطوارئ في المملكة العربية السعودية من منصة أبشر لوظائف الطوارئ .

 

أعلنت الجهات الحكومية إعتمادها أنظمة التوظيف الإلكترونية، وذلك من أجل التسهيل علي جميع المواطنين الذين يريدون التقديم علي الوظائف الشاغرة بالطوارئ الخاصة، وكذلك دقة إختيار الكفاءات المنافسة للوظائف الشاغرة في جميع أجهزة الدولة.

 

كما أنة بعد تزايد نسبة البحث علي الوظائف الشاغرة في الطوارئ، وكذلك رغبة المواطنين السعوديين في التقديم عليها فقد تم الإعلان عن الموقع الخاص الذي يستطيع منة المواطنين التقديم منة علي الوظائف الشاغرة في الطوارئ، حيث يمكنهم أن يقومو بتقديم طلباتهم بعد التأكد من توافر جميع الشروط المطلوبة للتقديم، كما تم الأعلان اليوم علي كيفية التقديم للوظائف من خلال منصة أبشر والتي يمكن لجميع مواطني المملكة التقديم من خلالها، وذلك عن طريق ملئ نموذج طلب التوظيف من خلال المنصة، والتي سوف نعرض كيفية التقديم من خلالها، والي هي كالتالي:

 

خطوات التقديم في وظائف الطوارئ في السعودية 1445

أولا: الدخول إلي منصة أبشر للتوظيف.

ثانيا: ملئ النموذج المطلوب منك علي المنصة.

ثالثا: إدخال جميع البيانات المطلوبة، وقد بالنقر علي تقديم الطوارئ من خلال المنصة. 

 

شروط القبول في وظائف الطوارئ بالسعودية لعام 1445

أولا: يجب أن يكون المتقدم سعودي الجنسية.

ثانيا: يكون حسر السير والسلوك ولا يوجد أي قضية مخلة للشرف علية.

ثالثا: أن تكون الزوجة سعودية إن كان متزوج.

رابعا: أن يكون حاصل علي المؤهل العلمي المطلوب منة في النموذج.

خامسا: أن يتناسب طولة ووزنة في اللائحة المتبعة من الوظائف العسكرية. 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فى السعودية الوظائف الشاغرة السعودية المملكة العربية السعودية الوظائف الشاغرة التقدیم فی فی الطوارئ منصة أبشر من خلال

إقرأ أيضاً:

السعودية تحذر إيران: إما اتفاق مع ترامب أو مواجهة حرب إسرائيلية مدمّرة

تصاعدت حدة التوترات الإقليمية على وقع تحذير سعودي غير مسبوق وجّهته المملكة إلى إيران، مفاده أن رفض التوصل إلى اتفاق نووي مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد يفتح الباب أمام حرب شاملة تشنّها إسرائيل ضد طهران.

ووفق تقرير لوكالة رويترز، نقل وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان هذا التحذير شخصيًا إلى المسؤولين الإيرانيين، خلال زيارته النادرة إلى طهران الشهر الماضي، والتي جاءت بتكليف مباشر من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.

رسالة مباشرة إلى خامنئي: “تفادوا الحرب.. خذوا عرض ترامب بجدية”

الرسالة، بحسب مصدرين خليجيين مطلعين ومسؤولين إيرانيين تحدّثت إليهم الوكالة، تم تسليمها إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، وتضمنت دعوة واضحة للنظر بجدية في المقترح الأميركي الذي يعرض رفع تدريجي للعقوبات مقابل العودة إلى القيود الصارمة على البرنامج النووي الإيراني.

وحذرت الرسالة من أن تجاهل المبادرة الأميركية قد يؤدي إلى مواجهة عسكرية مباشرة مع إسرائيل، في وقت تتصاعد فيه المؤشرات على اقتراب “الساعة الصفر”.

تل أبيب تستعد لسيناريوهين: الهجوم أو الدفاع

في موازاة التحرك السعودي، كشفت صحيفة معاريف العبرية أن قيادة الأمن القومي الإسرائيلي عقدت سلسلة اجتماعات مغلقة ناقشت خلالها استعدادات لمواجهتين محتملتين: الأول: شنّ ضربة استباقية ضد المنشآت النووية الإيرانية، الثاني: التصدي لهجوم صاروخي مفاجئ تنفّذه إيران أو حلفاؤها الإقليميون.

وتتوقع الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية أن أي مواجهة ستشهد إطلاق آلاف الصواريخ على الجبهة الداخلية، مع خسائر اقتصادية قد تصل إلى عشرات المليارات، ما دفع الحكومة الإسرائيلية إلى رفع جاهزية الطوارئ، فتح الملاجئ، وتعزيز قدرة المستشفيات.

إدارة ترامب: شروط مشددة ومقترح مُحدّث

من جانبها، تستعد إدارة الرئيس ترامب لتقديم صيغة معدّلة من الاتفاق النووي السابق، تتضمن مطالبة إيران بالتخلي الكامل عن تخصيب اليورانيوم، وتوسيع آليات الرقابة الدولية، وضمانات أمنية لدول الخليج وإسرائيل.

إلا أن إيران، بحسب تصريحات مسؤولين كبار، ترفض هذه الشروط وتعتبرها انتهاكًا لسيادتها، مؤكدة أنها لن تقبل بأي اتفاق لا يضمن رفعًا شاملًا للعقوبات الاقتصادية وتفكيك منظومة “الضغط الأقصى”.

خليج يرفض الحرب ويخشى تداعياتها

ورغم اللهجة السعودية الحازمة، أفاد موقع أكسيوس الأميركي بأن قادة خليجيين آخرين، خاصة في الكويت وقطر وسلطنة عُمان، أبلغوا واشنطن بمعارضتهم لأي عمل عسكري ضد إيران، خشية أن يؤدي إلى سلسلة من الهجمات الانتقامية تطال البنية التحتية النفطية والمراكز الاقتصادية في الخليج.

ويضيف التقرير أن هذه الدول ترى في التصعيد العسكري تهديدًا للاستقرار الإقليمي والاقتصاد العالمي، وتدفع باتجاه مسار دبلوماسي بديل بقيادة ترامب وتحت إشراف أممي.

قلق دولي ومخاوف من اشتعال المنطقة

على الصعيد الدولي، أبدت عدة عواصم أوروبية قلقها من التصعيد المتسارع، محذّرة من أن أي مواجهة مفتوحة بين إسرائيل وإيران ستؤدي إلى انهيار ما تبقى من الاتفاق النووي، وإشعال جبهات إقليمية من لبنان إلى العراق واليمن.

في هذا الإطار، دعت فرنسا وألمانيا إلى عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن لمناقشة تطورات الملف النووي الإيراني وتبادل الرسائل العسكرية في المنطقة، فيما قالت روسيا إنها تتابع “بقلق بالغ” التحركات الإسرائيلية – الأميركية.

الولايات المتحدة تجهز ورقة شروط جديدة لإيران: وقف كامل لتخصيب اليورانيوم أو مواجهة تصعيد محتمل

تستعد الولايات المتحدة الأمريكية لتقديم ورقة شروط جديدة لطهران تشمل وقف تخصيب اليورانيوم بشكل كامل، حسبما أفادت تقارير إعلامية صادرة اليوم الجمعة.

ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن مسؤول أمريكي قوله إن واشنطن “تجهز لتقديم ورقة شروط لإيران تتضمن وقف تخصيب اليورانيوم، وإذا لم تقبل إيران الشروط فلن يكون يوما جيدا لها”، في إشارة إلى ضغوط متزايدة على طهران.

وأكدت الصحيفة نقلاً عن مسؤولين أمريكيين أن الإدارة تأمل من خلال هذا الإطار الجديد معالجة مخاوف إسرائيل، وإقناعها بتأجيل أي هجوم عسكري وشيك على المنشآت النووية الإيرانية. ومع ذلك، أعرب مسؤول أمريكي عن وجود خلافات مع إسرائيل حول النهج المتبع تجاه إيران، مشيراً إلى أن السياسة الأمريكية قد تتغير في حال رفض إيران التوصل لاتفاق.

وكشفت “وول ستريت جورنال” أيضاً عن أن إسرائيل كانت تخطط لهجوم على إيران خلال العام الحالي، لكنها أرجأته بطلب من إدارة الرئيس دونالد ترامب، وسط شكوك حول مدى فعالية أي عمل عسكري في إبطاء البرنامج النووي الإيراني لأكثر من عام.

في المقابل، شددت إيران على أن تخصيب اليورانيوم حق سيادي لا يمكن التفاوض عليه، ونفت استعدادها لتعليق هذا البرنامج، مؤكدة أن استمرار البرنامج النووي السلمي مبدأ راسخ.

تأتي هذه التطورات في ظل جولات تفاوض مستمرة، حيث جرت مؤخراً جولة رابعة من المحادثات غير المباشرة بين واشنطن وطهران في أوروبا، وسط تحذيرات أمريكية من أن فشل الاتفاق قد يؤدي إلى تصعيد عسكري في المنطقة.

وأمام هذا المشهد يقف الشرق الأوسط أمام مفترق حاسم: إما إحياء المسار الدبلوماسي بين طهران وواشنطن برعاية وسطاء إقليميين، أو الانزلاق إلى حرب متعددة الجبهات تقلب المشهد الجيوسياسي رأسًا على عقب، وبين ضغوط سعودية، تهديدات إسرائيلية، ورفض إيراني للتنازلات، يبدو أن نافذة الحلول تضيق سريعًا، فيما تترقب المنطقة والعالم ما ستحمله الأيام المقبلة من تحولات قد تكون حاسمة.

مقالات مشابهة

  • شركة تكافل الراجحي توفر وظائف شاغرة
  • الفريق ركن محمد العمري: قوات الطوارئ تنتشر في جميع أنحاء المشاعر المقدسة لضمان أمن وسلامة الحجاج
  • الجامعة الإسلامية تعلن فتح باب القبول لبرامج الدراسات العليا
  • لو هتبني.. اعرف التسهيلات في تراخيص البناء لعام 2025
  • إحباط 1204 محاولات لإدخال ممنوعات ومحظورات عبر جميع منافذ المملكة خلال أسبوع
  • كليات التميز تطرح وظائف أكاديمية شاغرة
  • وظائف محطة الضبعة النووية 2025.. 600 فرصة عمل بمرتب 14 ألف جنيه
  • بالقانون الجديد .. شروط الحصول على إعانات الطوارئ
  • موعد التقديم في شقق سكن لكل المصريين 7.. اعرف الأوراق المطلوبة
  • السعودية تحذر إيران: إما اتفاق مع ترامب أو مواجهة حرب إسرائيلية مدمّرة