وائل جسار ينجو من الموت بأعجوبة.. ويوجه رسالة (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
السومرية نيوز- فن وثقافة
أعلن الفنان اللبناني وائل جسار نجاته وعائلته بأعجوبة من طلق ناري طائش، أمس السبت، أثناء زيارته إلى عائلته في منطقة البقاع. وظهر جسار في فيديو شاركه عبر حسابه على "إنستغرام"، وهو يحمل رصاصة أُطلقت من سلاح ناري، مؤكدًا أنها كادت أن تنهي حياته هو وزوجته ووالدته.
وقال في الفيديو، إنه توجّه ومعه زوجته، مساء السبت، لزيارة والديه في منزل العائلة بمدينة البقاع، وجلسوا في فسحة المنزل.
وأضاف أنه كان في المنطقة حفل زفاف جرى فيه إطلاق النار ابتهاجا بالمناسبة، ووقعت الرصاصة في المكان الذي كان يجلس فيه مع عائلته.
وتابع مستنكرًا ما حصل: "الابتهاج ما بكون بضرب الرصاص والقواص.. الرصاصة كانت رح تقتلني أنا وزوجتي ووالدتي وخيي.. ممكن تقتل شخصًا يمشي في الشارع".
ووجه خلال الفيديو رسالة طلب فيها من جميع متابعيه الابتعاد عن ظاهرة إطلاق الرصاص في المناسبات السعيدة، مشيرًا إلى أن التعبير عن الفرح لا يكون بإطلاق الرصاص.
وعلق: " الفرح بكون بنشر الورود.. بنشر السعادة.. مش بإطلاق النار"، وأرفق الفيديو بهاشتاغ: "ضد الرصاص".
View this post on Instagram
A post shared by Wael Jassar | وائل جسار (@waeljassarofficial)
تجدر الإشارة إلى أن آخر أعمال جسار أغنية " في حدا بحبني" التي أطلقها، منتصف شهر حزيران الفائت، عبر قناته على "يوتيوب"، وهي من كلمات عزيز الشافعي، وألحان إسلام رفعت.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
الرصاص ينتظر المجوّعين.. قصف متواصل وجرائم إبادة مستمرة / فيديو
#سواليف
استمر #جيش_الاحتلال الإسرائيلي في تنفيذ عمليات قصفٍ عنيفة واستهداف مباشر للمدنيين، بمن فيهم من ينتظرون #المساعدات_الإنسانية في ظل #التجويع الشامل للأهالي في قطاع #غزة.
وفي محيط منطقة #نتساريم وسط القطاع، ارتقى شهيدان برصاص #الاحتلال، فيما وصلت #إصابات عديدة إلى مستشفى العودة، إثر استهداف جديد للمدنيين المحتشدين في انتظار شاحنة مساعدات.
وفي مفترق النابلسي جنوب غربي مدينة غزة، أفاد مستشفى القدس باستقباله ثمانية جرحى من المدنيين أصيبوا برصاص الاحتلال أثناء انتظارهم المساعدات.
مقالات ذات صلةولم يتوقف القصف الإسرائيلي الليلة الماضية، حيث استُهدفت مناطق النصيرات، الشجاعية، دير البلح، جباليا، خانيونس، وأحياء عدة بمدينة غزة.
وتركّزت الغارات على المناطق المأهولة، مع تسجيل استهداف مباشر لمئذنة مسجد أبو سليم مرتين بواسطة طائرة مسيرة انتحارية في دير البلح.
واستهدفت المدفعية الإسرائيلية شارع صلاح الدين، أرض المفتي، ومحيط شركة الكهرباء شمالي النصيرات، فيما سجلت غارات على سجن أصداء في المواصي، وقصفًا متكررًا في محيط ضبيط داخل مدينة غزة.
وفي الجنوب، تكدّس الآلاف من الأهالي قرب منطقة كوسفيم شرق خانيونس على أمل الحصول على المساعدات، بينما سُجلت إصابة طفل في الرأس بمنطقة بئر 19 إثر إطلاق نار مباشر من جيش الاحتلال.
كما فجّر الاحتلال روبوتا مفخخا شرق جباليا، وشنّت طائراته غارات جديدة صباح اليوم على دير البلح، فيما لا تزال المؤشرات تشير إلى انهيار شامل في المنظومة الإنسانية، مع تزايد أعداد الجرحى والنازحين، وانعدام الأمن الغذائي والمائي، خاصة بعد إعلان الأمم المتحدة دخول المجاعة رسميًا إلى غزة.
حشود من الأهالي ينتظرون المساعدات الإنسانية محيط منطقة "كوسفيم" شرقي خانيونس جنوبي القطاع، في مشهد يختصر حجم الكارثة في قطاع غزة pic.twitter.com/nO4ddISPjf
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) July 30, 2025