الجيش الإسرائيلي: حادثا إطلاق نار في الأغوار والضفة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أفاد الجيش الإسرائيلي بوقوع عملية إطلاق نار استهدفت مركبة في مفترق "حمرا" شمال أريحا بمنطقة الأغوار، اليوم الثلاثاء، من دون الإبلاغ عن وقوع إصابات.
إقرأ المزيدوقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إنه "تلقى بلاغا حول إطلاق النار من مركبة عابرة قرب مفرق حمرا بمنطقة الأغوار".
وتم استدعاء المزيد من القوات إلى المكان حيث شرعت بأعمال البحث في المنطقة، فيما أغلقت حاجز "الحمرا" والحواجز المحيطة.
وفي وقت سابق الثلاثاء، أعلن الجيش الإسرائيلي تعرض موقع لقواته في ضاحية شويكة قرب طولكرم لإطلاق نار، أعقبه رد الجنود بإطلاق النار، من دون الإبلاغ عن إصابات أو أضرار.
وذكر أنه جرى ضبط عدة عيارات نارية بعد أعمال بحث في المكان، فيما بدأت قوات الجيش بمطاردة منفذي العملية.
المصدر: عرب 48+ واينت
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
أحمد الطلحي: الصلاة فى هذا المكان تنجي من النار وتبرئ من النفاق
قال الشيخ أحمد الطلحي، الداعية الإسلامي، إن الأحاديث النبوية الشريفة ليست مجرد أقوال، بل هي محطات نورانية تهدي الإنسان وتغير حياته، مشيرًا إلى أن بعض الناس قد يحلم بسماع كلمات النبي ﷺ في منامه، لأن في حديثه صلى الله عليه وآله وسلم حياةً للقلوب ونورًا للأبصار.
وأشار الطلحي خلال فتوى له، اليوم الخميس، إلى حديث النبي ﷺ: "لا تُشدّ الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد الأقصى، ومسجدي هذا". موضحًا أن العلماء بيّنوا أن هذا التقييد يدل على خصوصية وفضل هذه المساجد الثلاثة، حيث تُضاعف فيها الأعمال الصالحة ويُرجى فيها القَبول والرحمة.
وأردف: "مسجد النبي صلى الله عليه وسلم له مكانة عظيمة، ففيه الروضة الشريفة التي قال عنها النبي: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، بل إن الجنة نفسها تتنعم برسول الله، كما نتنعم نحن بها، وهذا من علو مقامه عند ربه".
كما لفت الطلحي إلى فضل الصلاة في المسجد النبوي، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "صلاةٌ في مسجدي هذا خيرٌ من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام"، مؤكدا أن هذه الخصوصية تدفع المسلمين إلى الشوق لزيارة مسجد الحبيب ﷺ والصلاة فيه.
وأوضح أن من فضل الله على من يزور المسجد النبوي، أن النبي ﷺ قال: "من صلى في مسجدي هذا أربعين صلاة، لا تفوته صلاة، كُتبت له براءة من النار، ونجاة من العذاب، وبرئ من النفاق".
وتابع: "كل من يذهب إلى زيارة المدينة المنورة ينبغي له أن يمكث فيها على الأقل ثمانية أيام، يصلي خلالها أربعين فريضة متتالية في المسجد النبوي دون أن تفوته تكبيرة الإحرام، لينال هذه البشائر النبوية العظيمة: النجاة من النار، والسلامة من النفاق، والنجاة من العذاب".