استكمال التجهيزات الخاصة بالفعالية المركزية للاحتفاء بالمولد في ذمار
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
الثورة نت../
استكملت اللجنة المنظمة لفعاليات المولد النبوي الشريف في محافظة ذمار، كافة التجهيزات والترتيبات الخاصة بالفعالية المركزية لاحياء المناسبة غدا الأربعاء بساحتي الرسول الأعظم في جامعة ذمار “للرجال”، وهرآن “للنساء”.
وقال محافظ ذمار محمد البخيتي، لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) ان لجان الاستقبال بدأت في استقبال المشاركين من مديريتي وصاب السافل ووصاب العالي، ويجري تباعا استقبال ضيوف رسول الله من المديريات البعيدة.
وحث المحافظ البخيتي اللجان المعنية العمل بروح الفريق الواحد لإنجاز كافة المهام ، داعيا أبناء ذمار إلى الحضور المشرف في احياء المناسبة استجابة لدعوة قائد الثورة ، وتأكيدا على محبتهم وارتباطهم بالنبي الخاتم .
فيما اكد رئيس اللجنة المنظمة مسؤول الحشد والتعبئة العامة بذمار، أحمد الضوراني، جاهزية ساحتي الرسول الأعظم لاستقبال الحشود المشاركة من مختلف المديريات وإقامة الفعالية.
واشار إلى أن ما يزيد عن 12 ألف شخص موزعين على لجان تنظيمية وأمنية وفنية وإعلامية تم تدريبهم لإنجاز مهام الاستقبال والتنظيم، داعيا المشاركين إلى التعاون مع اللجان لما فيه إنجاح المناسبة .
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني في غزة يناشد الوسطاء لإنجاز هدنة إنسانية فورية
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةدعا الدفاع المدني في قطاع غزة، أمس، الوسطاء والمجتمع الدولي في نداء عاجل، لإنجاز هدنة إنسانية فورية وشاملة إلى حين التوصل لاتفاق، وذلك بغية إنقاذ المدنيين الفلسطينيين الذي يعانون من الحرب.
وقال متحدث الدفاع المدني، محمود بصل: «من قلب قطاع غزة الذي يتعرض للموت في كل لحظة، أوجه نداء إلى جميع الوسطاء للعمل على إعلان هدنة إنسانية فورية وشاملة، إلى حين التوصل إلى اتفاق».
وأضاف: «المدنيون ليسوا طرفا في هذه الحرب، ولا يجوز أن يدفعوا ثمن تأخر التفاهمات السياسية»، مطالباً الوسطاء بالتحرك العاجل لإنقاذ المدنيين في غزة.
وناشد متحدث الدفاع المدني الوسطاء بالتحرك الفوري نظرا لوجود «أرواح تحت الأنقاض، وجرحى بلا دواء، ونازحين بلا مأوى».
يأتي ذلك، مع استمرار الهجمات الإسرائيلية على القطاع منذ 21 شهرا، وسط انهيار غير مسبوق للأوضاع الإنسانية ونقص حاد في الغذاء والدواء ومقومات الحياة الأساسية.
وأمس الأول، قال بصل، إن الجيش الإسرائيلي يمنع طواقمه من الوصول إلى المنازل المدمرة شرق مدينة غزة، رغم وجود عشرات المفقودين تحت الأنقاض، بينهم أحياء يطلقون نداءات استغاثة.