محظورات يجب على الطلاب تجنبها في الدراسة .. ابرزها قصات الشعر الغريبة
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
محظورات على الطلاب تجنبها في الدراسة.. مع اقتراب بداية العام الدراسي 2023/2024 وضعت وزارة التربية والتعليم، العديد من القواعد والاستعدادات المختلفة لاستقبال العام الدراسي، المقرر انطلاقه 30 سبتمبر الجاري بعض القواعد لضبط سلوكيات الطلاب والالتزام بالضوابط العامة اثناء فترة التواجد بالمدارس المختلفة.
وفي السطور التالية، تستعرض " بوابة الوفد " أبرز المحظورات التي يجب على الطلاب تجنبها والتعليمات التي يجب عليهم اتباعها وعدم مخالفتها خلال العام الدراسي، حتى لا يتعرضوا للعقوبات أثناء التواجد بالمدارس.
الالتزام بالزى المدرسي المحدد من قبل المدرسة وعدم مخالفته.
التزام جميع الطلاب بمواعيد المدرسة والذهاب باكرًا، إذ إنه ممنوع التأخير عن طابور الصباح، وسيتم تطبيق الغياب مباشرة.
يُمنع ارتداء أي سلاسل أو حظاظات للبنين.
ممنوع دخول الطلاب بشعر الطويل ودخول المدارس بقصات الشعر الغريبة
يمنع ارتداء البناطيل الممزقة على جميع الطلاب.
القيام بأي أعمال من شأنها الإخلال باليوم الدراسي، وانضباط سلوكيات الطلاب بالفصول المختلفة.
وفي نفس السياق قد أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، في وقت سابق الخريطة الزمنية للعام الدراسي الجديد، حيث يبدأ يوم السبت 30 سبتمبر 2023 إلى 8 يونيو 2024 للمدارس الحكومية والرسمية، والرسمية للغات والخاصة والخاصة لغات، على أن تبدأ أجازة نصف العام الدراسي يوم 27 يناير 2024، وينتهي الفصل الدراسي الأول، الخميس 25 يناير 2024، وفق الخريطة الزمنية المعلنة من قبل الوزارة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدراسة بداية العام الدراسي 2023 2024 القواعد اليوم الدراسى العام الدراسی
إقرأ أيضاً:
مختار الجديد: ظهور فاتورة المحروقات يعني نهاية المقايضة اللعينة
أكد الخبير الاقتصادي مختار الجديد أن تقرير مصرف ليبيا المركزي الصادر اليوم يتضمن العديد من النقاط المهمة التي تستحق التوقف والتحليل، لكنه أرجأ الحديث الموسّع عنها إلى ما بعد انتهاء عطلة عيد الأضحى المبارك.
وقال “الجديد” في منشور بفيسبوك، إن هناك نقطة شديدة الأهمية تتمثل في ظهور قيمة فاتورة المحروقات لأول مرة منذ أربع سنوات، وهو مؤشرًا واضحًا على انتهاء المقايضة اللعينة التي كانت أداة لنهب المال العام طيلة السنوات الماضية.
وأوضح الجديد أن عودة الفاتورة للظهور ليست محض صدفة، بل جاءت نتيجة جهود كبيرة بذلها ناشطون ومهتمون بالشأن العام، عبر الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي، مشيدًا بتلك الجهود التي ساهمت في فضح هذا الملف وممارسة الضغط المطلوب لإغلاقه.
ووجه الجديد تحية لكل من أسهم ولو بكلمة في مواجهة هذا النمط من الفساد، مشددًا على أهمية الكلمة كسلاح فعال في معركة التصدي للفاسدين، داعيًا إلى مواصلة العمل وعدم التوقف حتى يتم إغلاق كل أبواب الفساد دون استثناء.