الأسد والطائرة والميزان أبرزها.. رموز انتخابات الرئاسة 2024| تعرف عليها
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
أصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار وليد حمزة، قرارا بتحديد عدد الرموز الانتخابية التي سيستخدمها المرشحون في الانتخابات الرئاسية 2024 والتي تضمنت 15 رمزا انتخابيا.
ونشرت الجريدة الرسمية قرار الهيئة الوطنية للانتخابات رقم 19 لسنة 2023 والذى تضمن تحديد الرموز الانتخابية وقواعد تخصيصها للمرشحين بالانتخابات الرئاسية 2024.
ونصت المادة الأولى من القرار على أنه لكل طالب ترشح لم يتم استبعاده لأى سبب من الأسباب اختیار رمز انتخابی من بـيـن الرموز المدرجة اسما وشكلا بالجدول المرفق ، وفقا لأسبقية تقديم طلب الترشح .
وفي حالة عدم قيام أحد طالبي الترشح باختيار رمزه الانتخابي وفقًا للمادة السابقة تقوم الهيئة بتعيين رمزا انتخابيًا له من بين الرموز المتاحة.
وتضمن جدول الرموز الانتخابية رمز النجمة والشمس والأسد والحصان والنسر والديك والميزان والطائرة وساعة اليد والنخلة والمركب والمظلة والتليفون والنظارة والسلم.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
السجن 28 شهراً لفتاة سرقت نصف مليون إسترليني لدعم مشاهير التيك توك
لندن
أصدرت السلطات البريطانية حكماً بالسجن 28 شهراً على فتاة بعد أن سرقت أكثر من 400 ألف جنيه إسترليني من الشركة التي تعمل فيها، وأنفقتها على شراء “رموز تيك توك” لدعم منشئي المحتوى المفضلين لديها.
اعترفت كاثرين جرينال (29 عاماً)، وهي أم لطفلين وتعمل مديرة حسابات في شركة “نيو ريج المحدودة” للسيارات، بأنها قامت بتحويل مبلغ 443,500 جنيه إسترليني من حسابات الشركة إلى حسابها الشخصي بين فبراير 2024 وأبريل الماضي ، وصرفت أكثر من 300 ألف جنيه منها عبر مئات المعاملات على تطبيق “تيك توك”، فيما ذهب الباقي إلى نفقات أخرى مثل السفر والإقامة الفاخرة والتسوق.
وأوضحت جرينال خلال التحقيقات أنها وقعت في فخ “هوس” دعم المشاهير على “تيك توك”، حيث كانت تشتري رموزًا افتراضية تمنحهم دخلًا ماليًا، واعترفت بأن الأمر تحول إلى إدمان بينما قال محامي الدفاع إنها كانت تبحث عن “ترفيه مؤقت” دون إدراك العواقب.
وكشفت التحقيقات أن جرينال استغلت منصبها في تزوير التقارير المالية لإخفاء عمليات التحويل وبعد أن لاحظت الإدارة انخفاضًا غامضًا في الأرباح، وعدتهم بالتحقيق، لكنها سرعان ما حولت 20 ألف جنيه إسترليني أخيرة إلى حسابها وهربت من المكتب متذرعة بـ”ظرف عائلي طارئ”.
ورغم التماس محاميها بتخفيف العقوبة بسبب ظروفها الأسرية، حيث لديها طفلان أحدهما يعاني من اضطراب فرط الحركة، رفض القاضي التعاطف معتبرًا أن “المبالغ المسروقة كبيرة جدًا والأضرار لا يمكن تجاهلها”، مؤكدًا أن السجن كان حتميًا في هذه القضية التي تسببت في معاناة أطفالها بسبب “اختياراتها الخاطئة”.