بناءً على توجيهات السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة بتوفير كافة أوجه الرعاية الصحية اللازمة والعاجلة لللاعب أشرف فولة بطل العالم السابق فى كمال الأجسام والذى يعانى من فشل كلوى ويحتاج للعرض على أساتذة أمراض الكلى تمهيداً لإجراء جراحة زراعة الكلى .

 
أصدرت القيادة العامة للقوات المسلحة أوامرها  لإدارة الخدمات الطبية بالقوات المسلحة للتنسيق على سرعة نقل اللاعب إلى المجمع الطبى للقوات المسلحة بالمعادى نظراً لتوافر التخصصات الطبية لحالته .


أسرة اللاعب أشرف فولة توجه الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي
 


ومن جانبهم وجهت أسرة اللاعب أشرف فولة الشكر للسيد رئيس الجمهورية على سرعة الإستجابة للمناشدة التى تقدم بها ، كما أشادوا بالرعاية الطبية المتكاملة التى تقدم لنجلهم وما يقدمونه له من رعاية طبية فائقة .

 

يأتى ذلك فى إطار الرعاية التى توليها الدولة للأبطال الرياضيين الذين رفعوا علم مصر عالياً خفاقاً فى مختلف المحافل الرياضية .

 

المجمع الطبي العسكري يستقبل أشرف فولة بطل العالم السابق في كمال الأجسامالمجمع الطبي العسكري يستقبل أشرف فولة بطل العالم السابق في كمال الأجسامالمجمع الطبي العسكري يستقبل أشرف فولة بطل العالم السابق في كمال الأجسامالمجمع الطبي العسكري يستقبل أشرف فولة بطل العالم السابق في كمال الأجسامالمجمع الطبي العسكري يستقبل أشرف فولة بطل العالم السابق في كمال الأجسام

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أشرف فولة الرئيس عبد الفتاح السيسي الرعاية الصحية بطل العالم السابق كمال الأجسام القيادة العامة للقوات المسلحة القوات المسلحة المجمع الطبى للقوات المسلحة

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يعزز دقة التنبؤ بهياكل الأجسام المضادة

طوّر باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) نموذجًا حسابيًا جديدًا قادرًا على التنبؤ بهياكل الأجسام المضادة بدقة غير مسبوقة، مما قد يُحدث تحولًا كبيرًا في تصميم أدوية فعالة ضد أمراض معدية مثل كوفيد-19 وHIV.

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التحديات السابقة
رغم التقدم الكبير الذي حققته نماذج الذكاء الاصطناعي المعتمدة على "نماذج اللغة الكبيرة" (LLMs) في التنبؤ بهياكل البروتينات، إلا أنها واجهت صعوبات عند التعامل مع الأجسام المضادة، خاصة بسبب المناطق شديدة التغير فيها والمعروفة بـ"المناطق مفرطة التغير". للتغلب على هذه العقبة، ابتكر فريق (MIT) تقنية جديدة تحسّن أداء هذه النماذج وتمنحها القدرة على فهم تعقيدات هذه البروتينات المناعية.
تقول بوني بيرغر، أستاذة الرياضيات في (MIT) ورئيسة مجموعة الحوسبة والبيولوجيا في مختبر علوم الحاسوب والذكاء الاصطناعي (CSAIL): «طريقتنا تسمح بالوصول إلى نطاق واسع من الاحتمالات، مما يتيح لنا إيجاد إبر حقيقية في كومة قش. وهذا قد يوفر على شركات الأدوية ملايين الدولارات بتجنب التجارب السريرية غير المجدية».

نموذج AbMap: أداة ذكية للتنقيب في بحر الأجسام المضادة
النموذج الجديد، الذي يحمل اسم (AbMap)، يعتمد على وحدتين مدربتين بشكل دقيق: الأولى تتعلم من بنى ثلاثية الأبعاد لحوالي 3000 جسم مضاد موجودة في قاعدة بيانات البروتينات (PDB)، والثانية تعتمد على بيانات تقيس مدى ارتباط أكثر من 3700 جسم مضاد بثلاثة أنواع مختلفة من المستضدات.
باستخدام (AbMap)، يمكن التنبؤ بهيكل الجسم المضاد وقوة ارتباطه بالمستضد، فقط من خلال تسلسل الأحماض الأمينية. وفي تجربة واقعية، استخدم الباحثون النموذج لتوليد ملايين التعديلات على أجسام مضادة تستهدف بروتين «سبايك» لفيروس SARS-CoV-2، وتمكّن النموذج من تحديد أكثرها فعالية.
وقد أظهرت التجارب بالتعاون مع شركة Sanofi أن 82 % من الأجسام المضادة المختارة باستخدام النموذج أظهرت أداءً أفضل من النسخ الأصلية.

اختصار الطريق نحو العلاجات الفعالة
يُعد هذا التقدم فرصة ذهبية لشركات الأدوية لتقليص الوقت والتكاليف اللازمة في مراحل البحث والتطوير. ووفقًا للبروفيسور روهيت سينغ، المؤلف المشارك للدراسة: «الشركات لا تريد المخاطرة بكل شيء في جسم مضاد واحد قد يفشل لاحقًا. النموذج يمنحها مجموعة من الخيارات القوية للمضي قدمًا بثقة».

تحليل الاستجابات المناعية على مستوى الأفراد
بعيدًا عن التطبيقات الدوائية، يُمكن للنموذج أن يُحدث نقلة في فهم التباين في الاستجابات المناعية بين الأفراد. فعلى سبيل المثال، لماذا يُصاب البعض بكوفيد-19 بشكل حاد، بينما ينجو آخرون دون أعراض؟ أو لماذا يبقى بعض الأشخاص غير مصابين بـHIV رغم تعرضهم للفيروس؟
الدراسة أظهرت أنه عند مقارنة البنية الثلاثية للأجسام المضادة بين الأفراد، فإن نسبة التشابه قد تكون أعلى بكثير من النسبة التي تُظهرها المقارنة الجينية التقليدية (10%). وهذا قد يفتح الباب لفهم أعمق لكيفية عمل جهاز المناعة وتفاعله مع مسببات الأمراض المختلفة.
يقول سينغ: «هنا يتجلى دور نماذج اللغة الكبيرة بوضوح، فهي تجمع بين نطاق التحليل الواسع القائم على التسلسل الجيني ودقة التحليل البنيوي».

دعم وتمويل دولي
حظي البحث بدعم من شركة Sanofi وعيادة عبد اللطيف جميل لتعلم الآلة في مجال الصحة، مما يعكس تزايد اهتمام المؤسسات العالمية بالذكاء الاصطناعي كأداة استراتيجية في الطب الحيوي.
بهذا الإنجاز، يُبرهن الذكاء الاصطناعي مجددًا على قدرته في إحداث ثورة صامتة في المختبرات الطبية، حيث لا تقتصر فوائده على التسريع والتحليل، بل تمتد لتوجيه القرارات الحاسمة التي قد تُنقذ أرواح الملايين.
أسامة عثمان (أبوظبي)

أخبار ذات صلة «جيميني» يلخص الرسائل الطويلة في «جي ميل» الذكاء الاصطناعي يدخل غرف العمليات الجوية

مقالات مشابهة

  • لمناقشة أمور الخدمة.. البابا تواضروس يستقبل 3 من أساقفة المهجر |صور
  • الأهلي يحسم مصير عمر كمال من الانتقال إلي سيراميكا
  • المجلس الرئاسي لا خير فيه
  • شراكة علمية وبحثية بين مجمع القرآن وجامعة الشارقة
  • بدء اجتماعات المجمع المقدس في الكاتدرائية | صور
  • كاريكاتير كمال شرف
  • المجلس الاجتماعي النواحي الأربع يُطالب بحل جميع الأجسام السياسية
  • مفتي الجمهورية يستقبل سفير تايلاند بالقاهرة لبحث تعزيز التعاون.. صور
  • الذكاء الاصطناعي يعزز دقة التنبؤ بهياكل الأجسام المضادة
  • انجاز مصنع لإنتاج الأدوية المضادة للسرطان بقسنطينة