موقع 24:
2025-12-14@07:15:54 GMT

غوغل يحتفى بـتماثيل عين غزال بالأردن.. فما هي قصتها؟

تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT

غوغل يحتفى بـتماثيل عين غزال بالأردن.. فما هي قصتها؟

تصدرت تماثيل عين غزال واجهة محرك بحث شركة غوغل، ليتساءل البعض عن قصة هذه التماثيل وسر احتفاء غوغل بها.

تُعد تماثيل عين غزال الجصية من بين أقدم التماثيل التي صُنعت على يد الإنسان والتي تم اكتشافها حتى الآن. يعود تاريخ هذه التماثيل إلى العصر الحجري الحديث، تحديداً إلى ما يقرب من 8000 عام قبل الميلاد.

وبالتالي، تحمل هذه التماثيل أهمية تاريخية كبيرة، إذ تُعتبر دليلًا على استيطان الإنسان لهذه المنطقة منذ عصور ما قبل التاريخ.

وجرت تسمية هذه التماثيل باسم المنطقة المكتشفة فيها شرق العاصمة عمّان عام 1982، وتعد من أقدم التماثيل التي صنعها الإنسان، ويعتبرها تشكيليون باكورة الفن التشكيلي وفن النحت في العالم القديم.

وصنعت التماثيل من خلال تشكيل الجص الرطب المصنوع من الحجر الجيري حول قلب القصب، باستخدام النباتات التي تنمو على ضفاف نهر الزرقاء.

وببلغ عدد تماثيل عين غزال 36 تمثالًا، وعند اكتشافها تبين مدى تأثرها بالاهتزازات والأوزان الثقيلة التي كانت تمر بموقع اكتشافها أثناء عملية شق طريق، ما أدى إلى تهشم نواة التماثيل وتشقق قشرتها الجبسية.

وخضعت تماثيل عين غزال للترميم في بريطانيا، وعرضت على مدار 3 عقود في المتحف الوطني بجبل القلعة، كما نقل جزء منها للعرض في متحف الأردن برأس العين.

وتقع منطقة عين غزال الأثرية شمال شرقي مدينة عمان، واكتشف عام 1974، فيما اكتشفت الحفريات الرئيسة بالموقع عام 1982، وتعود لبقايا قرى زراعية من النصف الثاني من الألف الثامن قبل الميلاد.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الأردن عين غزال تماثیل عین غزال هذه التماثیل

إقرأ أيضاً:

نموذج ذكاء اصطناعي جديد لأوبن إيه آي لتبقى في الصدارة أمام غوغل

سان فرانسيسكو "أ ف ب": أطلقت شركة "أوبن إيه آي" نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي "جي بي تي-5.2" سعيا منها إلى إعادة تأكيد تفوقها بعد أيام قليلة من استنفارها فريق عملها لمواجهة المنافسة المتزايدة التي تشكلها أداة "جيميناي" من غوغل وسواها من البرامج المماثلة.

فرئيس "أوبن إيه آي" سام ألتمان أوعز إلى موظفيه في رسالة "إنذار أحمر" وجهها إليهم في مطلع ديسمبر بالتعجيل في تركيز جهودهم وإمكانات الشركة التي تتخذ سان فرانسيسكو مقرا على منتَجها الرئيسي "تشات جي بي تي".

وأكدت مديرة التطبيقات في "أوبن إيه آي" فيدجي سيمو في مؤتمر صحافي الخميس أن هذا "الإنذار الأحمر" أتاح "زيادة الإمكانات المخصصة لتشات جي بي تي" وكان "مفيدا" لإنهاء العمل على "جي بي تي-5.2".

لكنها نفت أن تكون أجواء الاستنفار هذه وراء تقديم موعد إطلاق "جي بي تي-5.2"، وفقا لموقع "وايرد".

وصفت "أوبن إيه آي" هذه النسخة الجديدة التي تتوافر منها نماذج متنوعة من بينها الفوري والاحترافي، بأنه أكثر إصداراتها فاعلية إلى اليوم. وأوضحت الشركة أن تقدما ملحوظا تحقَّقَ في مجالات المنطق وإنشاء العروض التقديمية، وقراءة الصور وإدارة سلسلة من المهام والرموز البرمجية.

وأكدت "أوبن إيه آي" أن عدد أخطاء الوقائع (أو ما يُعرف بـ"الهلوسات") التي ترتكبها النسخة الجديدة المسماة "ثينكينغ" Thinking تقل بنسبة 38 % عن النسخة السابقة.

وتهدف هذه التحسينات إلى احتواء تقدّم الأدوات المنافِسة، ومن أبرزها نموذج "كلود" من "أنثروبيك" الذي لا يحظى بشعبية كبيرة في صفوف عموم المستخدمين لكنه ينال إعجاب المهتمين منهم بالصيغة الاحترافية. كذلك تسعى "أوبن إيه آي" إلى كبح الصعود الذي سجّله نموذج غوغل.

فالشركة العملاقة في مجال البحث على الإنترنت أطلقت في نوفمبر نموذجها "جيميناي 3" وأعلنت أن عدد مستخدمي أداتها المساعِدة القائمة على الذكاء الاصطناعي شهريا تجاوز 650 مليونا. وفي المقابل، أكدت "أوبن إيه آي" أن عدد مستخدمي "تشات جي بي تي" أسبوعيا يبلغ 800 مليون.

وعلى خلاف غوغل التي تجني ربعيا مليارات الدولارات بفضل نشاطها القديم، وخصوصا من الإعلانات، تتكبد "أوبن إيه آي" شهريا خسائر مالية، ولا تتوقع تحقيق ربح قبل سنة 2029.

إلاّ أن رئيسها سام ألتمان أكّد الخميس في حديث لمحطة "سي إن بي سي" الأميركية ثقته بقدرة شركته "على مواصلة تحفيز نمو الإيرادات لمواكبة هذا التصاعد في القدرات الحاسوبية".

التزمت "أوبن إيه آي" بالفعل رفعَ قدراتها في مجال الحوسبة من خلال مشاريع بقيمة 1400 مليار دولار على مدى ثمانية أعوام، من بينها شراء ملايين الرقاقات، وبناء المراكز لتشغيلها، وضمان توفير التيار الكهربائي والتبريد لهذه المنشآت.

وتثير هذه المبالغ الضخمة تساؤلات متزايدة نظرا للفجوة بينها وبين إيرادات "أوبن إيه آي" الحالية. ويُتوقع أن تصل إيرادات الشركة السنوية بحلول نهاية 2025 إلى 20 مليار دولار على الأقل، وفق ما قال سام ألتمان في مطلع نوفمبر، واعدا بأن تبلغ "مئات المليارات بحلول 2030".

وأضاف الخميس "من دون هذه الزيادة للقدرات الحاسوبية، لا نستطيع طبعا تحفيز نمو الإيرادات، لكننا نرى أسبابا للتفاؤل أكثر بكثير من أسباب التشاؤم".

وافاد ألتمان بأن الشركة باتت تتقاضى رسوما من المستخدمين مقابل توليد مقاطع فيديو عبر أداتها "سورا". وأكد أن "المستخدمين لم يُبدوا أي تردد في الدفع مقابل توليد مقاطع فيديو تعجبهم".

مقالات مشابهة

  • تم اكتشافها بالصدفة.. قصة صخرة غامضة بداخلها نيزك يحمل أسرارًا قديمة
  • غوغل تعتزم مدّ كابلات تحت البحر في بابوا غينيا الجديدة
  • ما قصة تماثيل عين غزال الأردنية التي احتفل بها غوغل؟
  • أغلى من الذهب بملايين المرات.. سر قطعة نادرة تم اكتشافها بالصدفة
  • غوغل تطوّر متصفحًا تجريبيًا جديدًا باسم «ديسكو»
  • صورة للفنانة عبلة كامل داخل المستشفى تثير الجدل .. ما قصتها؟
  • نموذج ذكاء اصطناعي جديد لأوبن إيه آي لتبقى بالصدارة أمام غوغل
  • نموذج ذكاء اصطناعي جديد لأوبن إيه آي لتبقى في الصدارة أمام غوغل
  • “قداسة البابا “: من الأسرة يخرج القديسون وهي التي تحفظ المجتمع بترسيخ القيم الإنسانية لدى أعضائها
  • ضناوي يستقبل غزال: دعم الطرابلسيين يسرّع الإنطلاقة… وجولة عربية وأوروبية لمنطقة إقتصادية