توضيح حول قرار سيبدأ تطبيقه غدًا
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
رصد–أثير
قالت وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومـات بأنها تابعت مـا تم تداولـهعبـر وسـائل التواصل الاجتماعـي بشـأن السماح لمركبات الأجرة العمل فيمطار مسقط الدولي بدءا من يوم غدا الأول من أكتوبر 2023م.
وأوضحت الوزارة بأنها قد منحت في وقت سابق ترخيصين لإدارة خدمةمركبات الأجرة في مطار متسقط الدولي لتطبيق “أوتاكسي” وتطبيق“أجرة عمان” وذلك بعد استيفائهما متطلبات وبنود اللائحة التنظيميةلقانون النقل البري، والالتزام باحتواء أصحاب مركبات الأجرة العاملةحاليا في مطار مسقط الدولي وإعطائهم الأولوية من خلال التطبيقات،وتدريبهم وتطوير مهاراتهم والوفاء بجميع المتطلبات الفنية والتقنية التيحددتها الوزارة في الترخيص من أجل الارتقاء بمنظومة النقل العام فيسلطنة عمان.
وأضافت: إلى جانب ما ذكر أعلاه سيتم منح سائقي أجرة المطار فرصة نقلالركاب إلى المطار مما سيعود عليهم بالمنفعة من هذه الخدمة التي لم تكنمتاحة لهم سابقا، وسيقتصر تقديم الخدمة في المطار للمنظمين لتلكالتطبيقات فقط.
المصدر: صحيفة أثير
إقرأ أيضاً:
مهرجان ليوا للرطب يتيح تطبيقه الذكي للراغبين بالمشاركة
أبوظبي - وام
أكدت هيئة أبوظبي للتراث، أن تطبيق مهرجان ليوا للرطب متاح أمام الراغبين بالمشاركة في مسابقات الدورة الـ«21»، التي ستقام خلال الفترة من 14 إلى 27 يوليو الجاري في مدينة ليوا بمنطقة الظفرة بأبوظبي.
وأوضحت الهيئة أن التسجيل متاح على مدار الساعة لجميع المسابقات؛ والتي تشمل مزاينة الرطب، ومسابقات الفواكه، وأكبر عذج، والمزرعة النموذجية، وأجمل مخرافة، وإبداع من جذع النخلة، وذلك وفق الجدول الزمني الخاص بالمسابقات، الذي يمكن الاطلاع عليه إلى جانب الشروط والتعليمات ومواعيد التسليم، من خلال دليل المشاركين المتوفر على التطبيق الذكي ومنصات التواصل الاجتماعي «تراثنا».
ويستطيع الراغبون بالمشاركة في المهرجان استخدام العديد من الخدمات التي يوفرها التطبيق، ومنها معرفة نتائج المسابقات، وأسماء الفائزين والمشاركين، وتحديث بيانات المشارك الشخصية، والاطلاع على المشاركات الخاصة به، والتواصل مع اللجنة المنظمة، وتقديم الملاحظات، بالإضافة إلى متابعة آخر أخبار المهرجان والإعلانات المرتبطة بالمسابقات والفعاليات.
وتواصل هيئة أبوظبي للتراث استعداداتها المكثفة لانطلاق مهرجان ليوا للرطب بدورته الـ«21»، بالتزامن مع موسم خرف الرطب في دولة الإمارات، من أجل تحقيق أهداف المهرجان الساعي إلى إبراز مكانة شجرة النخيل وثمارها في المجتمع الإماراتي، بوصفها أحد مكوِّنات الهُوية الوطنية، إلى جانب الإسهام في استدامة القطاع التراثي والزراعي، وتعزيز الوعي بأهمية الزراعة في الدولة، ودعم أصحاب المزارع المنتجة للنخيل والفاكهة والمنتجات الزراعية المحلية، وتعزيز منظومة الأمن الغذائي، وإبراز جهود إمارة أبوظبي للتوعية بالزراعة الحديثة.