السيسي يطالب الحكومة بالاستمرار في العمل بنفس القدرة لآخر يوم (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي، عن سعادته للقائه بمجلس الوزراء بالمقر الجديد لرئاسة مجلس الوزراء بالعاصمة الإدارية الجديدة.
مدبولي عن زيارة السيسي للمقر الجديد لرئاسة الوزراء: "يوم تاريخي وشرف عظيم" عاجل.. السيسي يزور المقر الجديد لرئاسة مجلس الوزراء بالعاصمة الإداريةوأكد "السيسي"، خلال كلمته على هامش اجتماعه مع مجلس الوزراء بالمقر الجديد لرئاسة مجلس الوزراء بالعاصمة الإدارية الجديدة، اليوم الإثنين، أنه يتواجد اليوم لتوجيه التحية والشكر والتأكيد على أن عمل الحكومة مقدر، مناشدًا بالاستمرار في العمل بنفس القدرة لأخر يوم، معقبًا: "آخر يوم امتى إحنا منعرفش أنا كإنسان أشتغل وبس ابني وبس أعمر وبس".
وتابع،: "مش مهم القرار المهم الإصرار على تنفيذه، العاصمة الإدارية بكل محتواها الدنيا كلها كانت بتقول متمشيش بس إحنا مش عاملينها وجاهة إحنا عاملين فكرة، الجديد تقدر تحط في أنظمة ومسارات أكثر نجاحًا من تعديل الواقع اللي موجود، كما أنها تأتي في إطار تحويل أرض ليس لها قيمة، والمفروض الدولة تتحدث عن حجم الأصول اللي أضيف للدولة والمشروعات اللي اتعملت".
وأردف: "كان لازم أجيلكم أتمنى أن إنتو خلاص استقريتوا وأي تشغيل ليه تحديات، ومزيد من العمل والجهد وإن شاء الله سيكون هناك مزيد من التوفيق".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئاسة مجلس الوزراء الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة الوزراء العاصمة الادارية الجديدة مجلس الوزراء العاصمة الادارية زيارة السيسي السيسي يزور العاصمة الإدارية الجديد عبد الفتاح السيسي الجدید لرئاسة مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
الإطار:الزعامة الإطارية عازمة على ترشيح السوداني لرئاسة الحكومة المقبلة
آخر تحديث: 13 دجنبر 2025 - 10:35 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف القيادي في الإطار التنسيقي عبد الأمير المياحي، السبت، أنّ قوى الإطار عازمة على حسم مرشحها لرئاسة الحكومة ضمن التوقيتات الدستورية، مرجّحًا إمكانية إعلان اسم رئيس الوزراء خلال الاجتماع الدوري للإطار يوم الإثنين المقبل.وقال المياحي، وهو أحد قيادات تحالف الإعمار والتنمية، في حديث صحفي، إنّ “التحالف ما زال متمسكًا بترشيح رئيسه محمد شياع السوداني لإدارة الحكومة المقبلة، وإنّ التفاهمات مستمرة بين كتل الإطار التنسيقي والشركاء السياسيين”، مبينًا أنّ “تشكيل الحكومة لن يتأخر، وسنمضي بجميع التوقيتات الدستورية لاختيار الرئاسات الثلاث”.التحرّك الحالي للإطار يجري في ظل سباق سياسي بين الكتل لحسم شكل المرحلة المقبلة بعد إعلان النتائج النهائية للانتخابات البرلمانية الأخيرة، حيث تستعد القوى الفائزة لترتيب تحالفاتها وتحديد “الكتلة الأكبر” داخل البرلمان، وفق المسار الدستوري المعمول به منذ عام 2005، الذي يبدأ بانتخاب رئيس مجلس النواب ثم رئيس الجمهورية، قبل تكليف مرشح الكتلة الأكبر بتشكيل الحكومة خلال المدة المحددة، وسط نقاشات مستمرة حول شكل الحكومة بين دعاة “الشراكة الواسعة” ومن يطالب بترك مساحة حقيقية لمعارضة برلمانية واضحة.