النهار أونلاين:
2025-05-30@11:23:35 GMT

بيان هام من الديوان الجزائري المهني للحبوب 

تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT

بيان هام من الديوان الجزائري المهني للحبوب 

أكد الديوان الجزائر ي المهني للحبوب عن توفر كميات معتبرة من البقول الجافة والأرز عبر شبكته الموزعة على المستوي الوطني.

وفي بيان له يعلم الديوان أن شبكته الموزعة على التراب الوطني حيث تضم أكثر من 40 تعاونية للحبوب والبقول الجافة و590 نقطة للبيع.

كما يعلم الديوان جميع المتعاملين تجار التجزئة والجملة وجميع المساحات التجارية الكبرى عن توفر كميات كبيرة من البقول والأرز.

وأضاف البيان أن “الديوان يمتلك كل القدرات الكاملة والحصرية التي تمكنه من ضمان تموين السوق الوطنية سواء من خلال الإنتاج الوطني، عبر مرافقة المنتجين وجمع البقول الجافة، أومن خلال برنامج الاستيراد”.

ويخصوص أسعار البيع المحددة من طرف الديوان اكد ان الاسعار تعد منخفضة مقارنة بالأسعار المتداولة على المستوى العالمي

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الجزائري يؤكد: لن نسمح بالعبث بأمن واستقرار جوارنا في منطقة الساحل

أكد وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، خلال كلمته في الاحتفال باليوم العالمي لإفريقيا بمقر الوزارة بالعاصمة الجزائر، على ثبات موقف بلاده حيال الوضع الأمني والسياسي في منطقة الساحل، مشددًا على أن الجزائر لن تسمح بأي محاولات تهدد أمن واستقرار دول جوارها.

وأوضح عطاف أن الجزائر متمسكة بمبادئها وثابتة على مواقفها رغم المحاولات المتكررة لإحداث توتر في علاقاتها مع دول الساحل الصحراوي، قائلاً: “الجزائر لم ولن تدير ظهرها لانتمائها الإفريقي بصفة عامة ولجوارها الساحلي بصفة خاصة، ولن تسمح بالعبث في أمن واستقرار جوارها وفضاء انتمائها، لأن أمنها واستقرارها مرتبط بأمن واستقرار جوارها”.

وشدد الوزير على حرص الجزائر الشديد على سيادة دول الجوار وسلامة أراضيها ووحدتها الوطنية، مؤكداً أن بلاده ستظل داعمة لكل الجهود التي تهدف إلى مواجهة التحديات الأمنية والسياسية التي تواجه المنطقة، سواءً داخل الجزائر أو لدى أشقائها.

يأتي هذا التصريح في ظل التوتر الحاد بين الجزائر وتحالف دول الساحل الثلاث (مالي، النيجر وبوركينافاسو)، والتي تفاقمت عقب حادثة إسقاط الجيش الجزائري لطائرة مسيرة تابعة للجيش المالي اخترقت المجال الجوي الجزائري نهاية مارس الماضي.

وأدى هذا الحادث إلى تصعيد دبلوماسي حيث قررت دول الساحل سحب سفرائها من الجزائر، وهو ما ردّت عليه الجزائر بالمثل، بالإضافة إلى إغلاق المجال الجوي الجزائري أمام الملاحة الجوية القادمة من أو المتجهة إلى دولة مالي.

وتعد هذه الأزمة اختبارًا جديدًا للعلاقات الإقليمية التي توازن بين الأمن والسيادة الوطنية، وسط تحديات متنامية تواجه منطقة الساحل في مجالات مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية والتعاون الأمني.

هذا وتشهد منطقة الساحل الإفريقي تحديات أمنية كبيرة تشمل نشاطات الجماعات المسلحة، وتهريب الأسلحة والمخدرات، مما يجعلها بؤرة توتر مستمرة. تعد دول الساحل (مالي، النيجر، بوركينافاسو) من بين الدول التي تواجه هذه التحديات الأمنية، حيث تحاول الجزائر، باعتبارها دولة محورية في شمال إفريقيا، الحفاظ على استقرار المنطقة ومنع انتقال التهديدات إلى أراضيها.

وتصاعد التوتر بين الجزائر وتحالف دول الساحل بعد حادثة إسقاط الطائرة المسيرة المالية التي اخترقت المجال الجوي الجزائري، ما أدى إلى تبادل إجراءات دبلوماسية حادة منها سحب السفراء وإغلاق المجال الجوي، مما يعكس حالة التوتر في العلاقات الإقليمية التي تؤثر على جهود مكافحة الإرهاب والتعاون الأمني في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • استخدم لبان الدكر.. طريقة القضاء على السعال والكحة الجافة
  • وزير النقل يبحث مع بيلاروسيا إنشاء مركز لوجستي للحبوب
  • ”الاعتماد المهني“: فحص 300 ألف عامل لضبط سوق العمل
  • تجهيز 8 مراكز لاستلام القمح في حماة
  • فرع الحبوب بدرعا يبدأ استلام القمح من الفلاحين
  • متخصصون: الإعلام المهني يواجه تحديات العصر
  • قمة الإعلام العربي تسلط الضوء على دور الإعلام المهني في مواجهة تحديات العصر
  • التحكيم الجزائري حاضر في بطولة “الشان” برباعي مميز
  • وزير الخارجية الجزائري يؤكد: لن نسمح بالعبث بأمن واستقرار جوارنا في منطقة الساحل
  • وصفة طبيعية تقضي على الكحة الجافة