مش هتصدق سعره .. أرخص موبايل شاومي لمحدودي الدخل
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
يتميز هاتف Poco C40 من شركة شاومي الصينية بسعره الرخيص للغاية، والذي يجعله سببا مغريا للشراء من قبل الشباب ومحدودي الدخل، كما يضم الهاتف مواصفات جيدة مع بطارية كبيرة ضخمة سعة 6000 مللي أمبير، وكاميرا 13 ميجابكسل.
وجاء Poco C40 شاشة مقاومة للمياه والغبار من نوع IPS LCD، قياس 6.71 بوصة، وبجودة عرض +HD ، تدعم معدل تحديث 60 هرتز في الثانية، مع مستشعر للبصمة مثبت على جانب الهاتف.
ويقدم Poco C40 كاميرا خلفية مزدوجة الرئيسية تأتي بدقة 13 ميجابكسل، مع مستشعر بدقة 2 ميجابكسل للتصوير الماكرو، بالإضافة إلى كاميرا أمامية بدقة 5 ميجابكسل، لتصوير السيلفي وإجراء مكالمات الفيديو.
ويعمل Poco C40 بمعالج من نوع JLQ JR510 مع وحدة معالجة رسوميات Mali-G57 MC1، مع ذاكرة وصول عشوائي سعة 3 و 4 جيجابايت رام، وذاكرة تخزين داخلية سعة 32 و 64 جيجابايت.
ويحتوي Poco C40، على بطارية ضخمة سعة 6000 مللي أمبير في الساعة تدعم الشحن السريع السلكي بقوة 18 وات، كما تدعم بطاقة اتصال SIM مزدوجة، ومقبس لسماعة الرأس بقياس 3.5 ملميتر و منفذ شحن USB - C، وفتحة مخصصة لبطاقة الذاكرة الخارجية microSD.
ويبدأ سعر Poco C40 في السوق المصري من حوالي 3 آلاف و549 جنيها، علما بأن السعر يختلف حسب النسخة وأيضا حسب المتجر .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاومي هواتف شاومي محدودي الدخل
إقرأ أيضاً:
نحو 6000 شاحنة محملة بالمساعدات الغذائية جاهزة للدخول إلى غزة
صراحة نيوز – أعلن المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني الجمعة أن الأمم المتحدة لديها نحو 6000 شاحنة محملة بالمساعدات الغذائية عالقة خارج غزة، في انتظار الحصول على الموافقة لدخول القطاع الذي يتضور سكانه جوعا.
وقال لازاريني في منشور على منصة “إكس” “الأونروا لديها 6000 شاحنة محملة بالمساعدات عالقة خارج غزة وتنتظر الضوء الأخضر للدخول”، مشددا على ضرورة إيصال المساعدات عبر الطرق البرية بدلا من إسقاطها جواء
وأوضح أن “إسقاط المساعدات جوا يكلف على الأقل مئة مرة أكثر من تكلفة الشاحنات” مشيرا إلى أن الشاحنات تنقل مساعدات بحجم يعادل ضعفي الكمية التي تنقلها الطائرات”.
وأضاف “إذا توفرت الإرادة السياسية للسماح بإسقاط المساعدات جوا، رغم أنها مكلفة للغاية وغير كافية وغير فعالة، فمن المفترض أن تكون هناك إرادة سياسية مماثلة لفتح المعابر البرية”، من دون أن يذكر إسرائيل التي تسيطر على مداخل غزة.
بعد 22 شهرا من حرب مدمرة اندلعت إثر هجوم شنته حركة حماس على إسرائيل في السابع تشرين الأول/أكتوبر 2023، بات قطاع غزة مهددا “بالمجاعة على نطاق واسع” وفقا للأمم المتحدة، ويعتمد كليا على المساعدات الإنسانية التي تنقل في شاحنات أو يتم إلقاؤها من الجو.
وبعد أن فرضت حصارا شاملا على القطاع مطلع آذار/مارس متسببة بنقص حاد في الغذاء والدواء والحاجات الأساسية، سمحت إسرائيل في نهاية أيار/ مايو بدخول بعض المساعدات لتقوم بتوزيعها مؤسسة غزة الإنسانية التي تدعمها إسرائيل والولايات المتحدة وترفض وكالات الإغاثة الدولية التعامل معها لأنها تعتبرها غيرم وثوقة.
ودخل إلى القطاع في الأيام الأخيرة ما بين 100 و 200 شاحنة يوميا، بحسب “كوغات” (مكتب تنسيق أنشطة الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية)، في حين ترى الأمم المتحدة أن الحاجة الفعلية هي 500 شاحنة يوميا على الأقل.
ومنذ 19 أيار / مايو، وصلت 260 شاحنة فقط إلى وجهتها من أصل 2010 شاحنات أرسلت إلى غزة، بينما اعترضت 1753 شاحنة، “إما من قبل مدنيين يعانون من الجوع أو من قبل مجموعات مسلحة”، وفقا لبيانات مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع.
وأشار لازاريني إلى أن “الأمم المتحدة كانت قادرة على إدخال ما بين 500 إلى 600 شاحنة يوميا خلال فترة وقف إطلاق النار” في مطلع العام، قبل أن يعلن انتهاء هذه الفترة بقرار إسرائيلي في 18 آذار/ مارس..
وأكد أن تلك المساعدات “كانت تصل إلى جميع سكان غزة بأمان وكرامة، ومن دون أي انحراف عن وجهتها”، مشددا على أن “أي بديل آخر عن الاستجابة المنسقة بقيادة الأمم المتحدة لم يحقق نتائج مماثلة”.
واختتم لازاريني قائلا “دعونا نعود إلى ما كان ينجحواتركونا ننجز عملنا. هذا ما يحتاجه سكان غزة اليوم أكثر من أي وقت مضى، إلى جانب وقف دائم لإطلاق النار”. الرأي