التعرف على الإرهابي الثاني المتورط في الهجوم على أنقرة
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الداخلية التركية اليوم أنه تم التعرف على الإرهابي الثاني الذي نفذ الهجوم الإرهابي المروع أمام مبنى وزارة الداخلية يوم الأحد الماضي.
وأفادت الوزارة في بيان لها أن تلك المحاولة الجبانة تم إحباطها بفضل الرد الفوري والشجاعة التي أبداها رجال الشرطة.
وأضاف البيان أنه نتيجة للأبحاث السابقة والتحليل الجيني للمتهمين، تم التعرف على هوية الإرهابي الذي يُدعى حسن أوغوز والملقب بـ “كانيفار إردال”.
ووفقًا للبيان، تم أيضًا تحديد هوية الإرهابي الثاني الذي نفذ الهجوم، ويُدعى أوزكان شاهين، وهو أيضًا عضو في منظمة PKK/KCK الإرهابية.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا أنقرة اخبار تركيا الهجوم الارهابي تركيا الآن وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
اليونان تتّهم أوروبا بالخيانة: “نسيتمونا من أجل تركيا!”
في خطوة أثارت غضب أثينا، أعرب وزير الدفاع اليوناني نيكوس ديندياس عن رفض بلاده لانضمام تركيا إلى برنامج الدفاع الأوروبي “SAFE” بقيمة 150 مليار يورو، متّهماً الاتحاد الأوروبي بتجاهل القانون الدولي.
“نسيتمونا من أجل تركيا”
وفي تصريحات أثارت جدلاً، قال ديندياس: “لا يمكن للدول التي لا تحترم القانون الدولي أن تكون جزءًا من مشاريع الاتحاد الأوروبي”، في إشارة مباشرة إلى تركيا، معتبراً أن بعض الدول الأوروبية تخلّت عن القيم الغربية مقابل مصالح اقتصادية.
تصعيد في الخطاب تجاه تركيا
ورفض ديندياس الانفتاح التركي على الحوار، قائلاً إن “خطاب أنقرة غير مقنع”، كما اتهم تركيا بشكل صريح بتهديد السلم، وبتجاهل حقوق القبارصة الأتراك، معتبراً أن تحركات أنقرة لا تهدف إلى السلام، بل إلى فرض واقع جديد.
تحرك يوناني باتجاه مصر
وأفاد موقع “Middle East Eye” أن اليونان طلبت تدخلًا دبلوماسيًا عاجلاً من مصر لمنع البرلمان الليبي من المصادقة على اتفاقية ترسيم الحدود البحرية التي وقعتها ليبيا وتركيا عام 2019. وقد سبّب هذا الاتفاق قلقاً شديداً لدى أثينا، التي تسعى بكل الطرق لوقف تنامي النفوذ التركي في المنطقة.
تقارب عائلة حفتر مع أنقرة يُربك أثينا
اقرأ أيضاضبط في وان! مفاجأة صادمة داخل الأكياس: جميعها كانت…
الأحد 08 يونيو 2025وأشارت مصادر دبلوماسية إلى أن زيارة صدام حفتر، نجل اللواء الليبي خليفة حفتر، إلى أنقرة في نيسان/أبريل الماضي، تسببت في مزيد من القلق لدى الجانب اليوناني، في ظل مؤشرات على توجّه عائلة حفتر نحو تعميق علاقاتها مع تركيا، الأمر الذي تعتبره أثينا تهديداً لمصالحها في ليبيا.