الوطن ا متابعات

اطلع رئيس مجلس الوزراء بالحكومة الليبية الدكتور أسامة حماد رؤوساء مجالس شركتي بشار الهندسية والدراسات البيئية Beser engineering and consultancy وشركة سليح تار اوغلوا Silahtaroglu Engineering and Construction company المتخصصتين في مجال الهندسة والمقاولات العامة، خلال جولة ميدانية بمدينة درنة  على المناطق المتضررة بسبب الفيضان والجسور المدمرة بالمدينة والمناطق التي جرفها الفيضان تمهيدا لبدء العمل فيها وإعادة إعمارها وفق أحدث المواصفات والمقاييس العالمية.

يذكر أن الشركتين متخصصتين في مجال البناء في المناطق الصعبة والمتضررة ولهما خبرة في المناطق المنكوبة وخاصة المناطق التي وقع فيها الزلزال المدمر في تركيا الفترة الماضية. حيث ستشاركان خلال الفترة القادمة في مؤتمر إعادة الإعمار الذي أطلقته الحكومة الليبية في الأول والثاني من شهر نوفمبر القادم. الوسومإعادة الإعمار الدكتور أسامة حماد تركيا درنة ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: إعادة الإعمار تركيا درنة ليبيا

إقرأ أيضاً:

عشبة “المرار”.. مكون نباتي بارز في غطاء الحدود الشمالية

تعد عشبة “المرار” أو “المرارة” (Centaurea sinaica DC) من أبرز مكونات الغطاء النباتي في منطقة الحدود الشمالية، حيث تنمو بكثافة في الشعاب والسفوح الصخرية الجرداء، وتضفي على المشهد الطبيعي طابعًا فريدًا خلال مواسم الإزهار.
ويشير المتخصصون إلى أن المرار يبدأ النمو مع حلول فصل الربيع، خاصةً عقب موسم شتاء ممطر، وتزهر في أوائل الصيف بالمناطق المنخفضة، في حين قد تحتفظ بخضرتها حتى الشتاء القادم في المناطق المرتفعة.

اقرأ أيضاًالمنوعاتبتداولات بلغت 6 مليارات ريال.. مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا 142.01 نقطة

وتنبثق من أصلها الغائر سيقان كثيفة يتراوح طولها بين (30) و(70) سم، تحيط بها أوراق خشنة ومفصصة تُشبه في شكلها نبات القراص أو الحوذان، وتتدرج في الحجم كلما ارتفعت نحو قمة الساق.
ورغم مظهرها النباتي الكثيف، تُعرف هذه العشبة بمرارتها الشديدة، لا سيما في أوراقها وثمارها، وهو ما أكسبها تسميتها، فيما تتميز بأزهار شعاعية صفراء تنمو على رؤوس الأغصان بشكل شبه كروية، محاطةً بأشواك حادة يتراوح طولها بين (2 و4) سم، وتنفتح من المنتصف كاشفةً عن زهيرات صغيرة تفوح منها رائحة عطرية خفيفة، رغم حرارة مذاقها التي تجعل الإنسان ينفر منها.

(J&J

وتُعد الإبل من أكثر الحيوانات إقبالًا على هذه العشبة، حيث تُسهم في تسمينها وزيادة إنتاج ألبانها؛ مما يمنحها أهمية رعوية عالية في المناطق الصحراوية.
وتواصل الجهات البيئية في المملكة جهودها لحماية النباتات البرية، ومنها “المرار”، عبر سن أنظمة وتشريعات تُعزز من الحفاظ على التنوع النباتي، وتدعم الاستدامة البيئية بوصفها ركيزة من ركائز التنمية الوطنية.

(J&J

مقالات مشابهة

  • إعادة انتخاب الدكتور معن النسور عضواً في مجلس إدارة الاتحاد العالمي للأسمدة
  • عشبة “المرار”.. مكون نباتي بارز في غطاء الحدود الشمالية
  • التقلبات الجوية.. مدير وكالة عدل يزور المناطق المتضررة بذراع الميزان
  • “عقيلة” يبحث مشروعات صندوق التنمية وإعادة الإعمار
  • عاصفة “كهربائية” مرتقبة وتحذير أصفر لـ15 ولاية تركية
  • رئيس “سدايا” يطلع على سير العمل التقني في 11 مطارًا دوليًا ضمن مبادرة طريق مكة لحج 1446هـ وكفاءة تشغيلها
  • طلاب المملكة يحصدون 23 جائزة في “آيسف 2025”
  • المهندس فضيلة لـ سانا: شركات تركية رائدة بصناعة الإسمنت مستعدة للتعاون وافتتاح مصانع حديثة في سوريا
  • “الأرصاد”: رياح شديدة على منطقة حائل
  • المملكة تكرم 18 موهوبًا عالميًا في “آيسف 2025”