حظي إعلان الاتحاد السعودي لكرة القدم عن نيته الترشح لاستضافة كأس العالم 2034 بتأييد واسع من القارة الآسيوية، سواء من الاتحاد القاري برئاسة الشيخ سلمان آل خليفة أو من الاتحادات الوطنية خلال الساعات الأخيرة.

وبالرغم من هذا التأييد الكبير من القارة الصفراء، إلا أن هناك نية من جانب الاتحاد الأسترالي للترشح من أجل استضافة كأس العالم 2034.



وصرح جيمس جونسون، الرئيس التنفيذي للاتحاد الأسترالي، خلال تصريحات نقلتها وكالة "رويترز": "كما أكدنا سابقًا، نحن في الاتحاد الأسترالي ننظر حاليًا في إمكانية تقديم طلب لاستضافة كأس العالم للأندية في عام 2029، بالإضافة إلى استضافة كأس العالم 2034".

وتابع: "أسعدنا نجاح كأس العالم قطر 2022، وكأس العالم للسيدات 2023 الذي أقيم في أستراليا ونيوزلندا، وستتاح الفرصة مرة أخرى في آسيا وأوقيانوسيا لاستعراض قدرتها على الترحيب بالعالم واستضافة أفضل المنتخبات".

ومن المقرر أن يكون الموعد النهائي لتقديم ملفات الدول المرشحة لاستضافة كأس العالم 2034 في 31 أكتوبر الحالي. وباقي حوالي 26 يومًا فقط على هذا التاريخ، سيتخذ الاتحاد الأسترالي قرارًا نهائيًا بشأن مشاركته في المنافسة مع السعودية على استضافة المونديال.

المصدر : وكالة سوا_GOAL

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: استضافة کأس العالم 2034

إقرأ أيضاً:

أربعة أفارقة بينهم عربي أغنى من نصف سكان القارة.. تعرف إليهم

أظهر تقرير لمنظمة "أوكسفام" غير الحكومية الخميس أن انعدام المساواة يتزايد في إفريقيا أكثر من أي مكان آخر في العالم، إذ أصبح أغنى أربعة أصحاب المليارات أكثر ثراء من نصف سكان القارة.

ويعيش أكثر من ثلث سكان القارة تحت خط الفقر المدقع، أي ما يعادل 460 مليون شخص، وفقا للبنك الدولي، فيما يستمر عدد الفقراء في الارتفاع.



وأوضحت المنظمة في تقريرها "أربعة من أغنى أصحاب المليارات  في إفريقيا يملكون اليوم ثروة تبلغ 57,4 مليار دولار، وهو ما يزيد عن الثروة الإجمالية لـ750 مليون شخص، أي نصف سكان القارة".

وبحسب التصنيف الذي أعدته مجلة "فوربس" مطلع العام، فإن أغنى أربعة في القارة هم:

◼ النيجيري أليكو دانغوتي (إسمنت وسكر وأسمدة).

◼ الجنوب إفريقي يوهان روبرت (سلع فاخرة).

◼ الجنوب إفريقي نيكي أوبنهايمر (ألماس).

◼ المصري ناصف ساويرس (صناعة وبناء).

وأشارت المنظمة إلى أن اتساع فجوة التفاوت يرتبط خصوصا بانعدام الإرادة السياسية من جانب القادة الأفارقة الذين يحافظون على أنظمة ضريبية مؤاتية للأغنياء وغير فعالة.



وقالت "الأثرياء الذين يستثمرون أصولهم في هياكل مؤسساتية وينقلون رؤوس أموالهم إلى الخارج (...) يرون ثرواتهم تتضاعف من دون أن تفرض ضرائب متناسبة عليها".

وأضافت أن إفريقيا هي المنطقة الوحيدة في العالم التي لم ترفع بلدانها معدلات الضرائب الفعلية منذ العام 1980.

ولفتت المنظمة إلى أن فرض ضرائب على 1 % من أصول أغنى الأفارقة وعلى 10 % من دخولهم، من شأنه أن يساعد في تمويل الوصول إلى التعليم والكهرباء في كل القارة.

وقدّرت أوكسفام أن "الحكومات الإفريقية هي في المتوسط من بين الأقل انخراطا في الحد من انعدام المساواة".



وأوضحت "تشير البحوث التي أجرتها منظمة أوكسفام إلى أن أكثر من ثلاثة أخماس ثروات مليارديرات العالم تأتي من المحسوبية والفساد وإساءة استخدام السلطة الاحتكارية والميراث"، وهو "أمر ينطبق خصوصا في إفريقيا".

ونُشر التقرير في اليوم الافتتاحي للاجتماع النصف السنوي للاتحاد الإفريقي الذي تعهد خفض فجوة التفاوت بنسبة 15 % في القارة خلال العقد المقبل.

مقالات مشابهة

  • “الفيفا” يحدد ملعب نهائي مونديال 2030
  • أستراليا تقترب من استضافة مباراة في الدوري الإيطالي
  • غلق باب الترشح لمجلس الشيوخ واللجنة الوطنية القائمة الوحيدة للانتخابات دون منافس
  • أوكسفام: 4 أثرياء في أفريقيا أغنى من نصف سكان القارة
  • أربعة أفارقة بينهم عربي أغنى من نصف سكان القارة.. تعرف إليهم
  • كريستيانو رونالدو يتحدى العالم في 2029!
  • اللجنة المنظمة لبطولة العالم لكرة اليد تحت 19 عاما تبحث استعدادات مصر لاستضافة المونديال
  • اللجنة المنظمة لبطولة العالم لكرة اليد تحت 19 عام تبحث استعدادات مصر لاستضافة المونديال
  • مدينة أبها السعودية تستضيف بطولة منتخبات الشباب الخليجية أغسطس المقبل
  • سان جيرمان يتحدى رقم الريال «التاريخي» في مونديال الأندية