“الدفاع المدني” يستعرض لزوار معرض إنترسك السعودية “روبوت” مكافحة الحرائق ودراجة للتدخل السريع
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
محمد الغشام ـ الجزيرة
تستعرض المديرية العامة للدفاع المدني، لزوار معرض “إنترسك السعودية” بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، خلال الفترة من 3 إلى 5 أكتوبر 2023، بمدينة الرياض، “روبوت” لمكافحة الحرائق، ضمن حلولها التقنية للمحافظة على الأرواح والممتلكات.
ويحظى زوار جناح الدفاع المدني في المعرض، بالتعرف على الروبورت المزود بـ (3) فتحات لمخارج المياه والرغوة، وكاميرات حرارية لتقديم صور واضحة، وآلية عمل “الروبوت” المتحرك في عمليات الإطفاء التي يصعب وصول الأفراد إليها، بهدف تعزيز سلامتهم، خاصة في الحرائق ذات الخطورة العالية والمناطق التي لا يمكن الاقتراب منها، والمهام ذات الجهد العالي.
اقرأ أيضاًUncategorized“الداخلية” تستعرض الحلول التقنية المبتكرة وأهم تقنياتها ومبادراتها بمعرض “إنترسك السعودية”
كما استعرضت المديرية دراجة ثلاثية للتدخل السريع في أعمال الإطفاء، وذلك ضمن حلولها للمحافظة على الأرواح والممتلكات.
وحظي زوار جناح الدفاع المدني في المعرض، بالتعرف على الدراجة المزودة بخزان للمياه وآخر للرغوة، وأسطوانة لضخ المياه عبر الهواء، بهدف الوصول إلى موقع الحادث في الأماكن الضيقة والمزدحمة بشكل أسرع، والسيطرة على النيران وعزلها والحيلولة دون انتشارها، لحين وصول فرق الدفاع المدني.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الدفاع المدنی
إقرأ أيضاً:
“حماس”: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
الثورة نـت/وكالات اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ، أن استشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان بمحافظة بيت لحم، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون العدو، يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سجل الانتهاكات المروّعة التي تمارسها إدارة السجون الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين. وأضافت الحركة في تصريح ، اليوم الأربعاء ، أن “الإعلان عن ارتقاء الأسير السباتين يعد دليلا جديدا على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو بحق الأسرى، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد، في ظل ظروف اعتقالية قاسية وانتهاكات متصاعدة منذ بدء الحرب على غزة”. وأكدت أن “هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من عمليات الإعدام الممنهج داخل السجون ومراكز التحقيق، والتي ارتفع على إثرها عدد شهداء الحركة الأسيرة بشكل خطير وغير مسبوق، في ظل غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية، رغم العديد من المطالبات بتحمل مسؤولياتهم ومحاسبة العدو”.. وحذّرت (حماس) من “نهج حكومة العدو وإدارة مصلحة السجون”، مضيفة “ونحملهم المسؤولية الكاملة عن استشهاد السباتين وكافة الأسرى الذين يتعرضون للتعذيب والإخفاء القسري، خاصة معتقلي قطاع غزة الذين ما زال مصير الكثير منهم مجهولًا”.