دياب للفجر الفني: زوجتي مكنتش ليها أي تعليق على اسم الأغنية لأنها فكرتها (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
التقت كاميرات الفجر الفني مساء يوم الجمعة بفريق عمل أغنية “هاروني بوس” للفنان دياب وكشف فريق العمل عن كواليس الأغنية وقال دياب عن تعليق زوجته على البوستر والإسم: “ زوجتي لم يكن لها تعليق على البوستر لأن كان فكرتها ورد فعلها أنها هزرت مع الناس،والتحضيرات للأغنيه ما كانتش طويلة احنا اجتمعنا مع الملحن محمد يحيى وسمعنا الأغنية عنده أنا والأستاذ رامز وعرضنا الأغنيه على الأ: ستاذة الاء لاشين وعجبتنا وقمنا بتسجيلها مع الأستاذ ماهر صلاح ونزلت للناس ويارب تعجبهم".
وبخصوص ردود الأفعال قال دياب: “ أنا فرحان لأن الناس مبسوطه ومعايير اختياري للأغنية إن أنا أحسها والاقيها عجباني من حيث الكلام واللحن وتبقى لايقه في صوتي.”.
و أضاف: “الذكاء الاصطناعي في الغناء الفترة الماضية أنا مش متابع لأن مش بفهم في التكنولوجيا أوي”.
وتابع دياب مازحًا بخصوص تقديم شيء بالذكاء الاصطناعي قائلًا: “ يقدموا حاجة بذكاء الاصطناعي عني وأنا ما أقبضش ما ينفعش، و طبعا جزء من نجاح الأغنيه نسبة المشاهده على اليوتيوب”.
واستكمل دياب بخصوص المطربين الذي يريد التعاون معهم: “الحقيقة مفيش حد في دماغي وحاليًا مابقاش حد يشتغل على الالبومات خالص لأن بياخد وقت ومجهود والعصر دلوقتي محتاج تواصل مستمر بين الفنان والجمهور فتلاقي فنانين زملاء بينزلوا كل شهر أو كل شهرين أو كل أسابيع لأن الفاعلية بتاعتها عند الجمهور مابتستمرش طويلًا وخصوصًا كمان إن الموضوع بقى مكلف والموضوع بقى صعب مش زي زمان”.
وتابع بخصوص أداؤه للمهرجانات: “بيتهيألي لأ مش ممكن أقدم اللون ده وهي مزيكا بتتعرض على الناس وفي ناس بتعجبها وفي ناس لا وهو الفن كده لأن كلنا بنعرض احساسنا ورؤيتنا للناس وهم يوافقوا أو يرفضوا واللقب المفضل بالنسبه لي فنان”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد يحيي الذكاء الاصطناعي التكنولوجيا ردود الأفعال للفجر الفن الذكاء الاصطناعي في الغناء هاروني بوس المطربين الفترة الماضية مهرجانات دياب كاميرات الفجر الفني مشاهدة يوتيوب
إقرأ أيضاً:
لماذا نجحوا؟
البعض اكتفى بتسليط الضوء على خروج المنتخب المصرى من البطولة العربية المقامة فى قطر، معتبراً أن تلك هى النقطة السلبية الوحيدة التى تستحق الوقوف أمامها. نعم... هناك أخطاء كثيرة ومتكررة، ولا أحد ينكر ذلك، لكن التركيز على السلبية وحدها يجعلنا نغفل مشهداً أكبر كثيراً، وربما أهم.
هناك أمور أخرى علينا أن نتوقف أمامها طويلاً... بل نتأملها بجدية كأننا نفتح كتاباً جديداً فى الإدارة الرياضية الحديثة.
أبرز هذه الأمور هو التنظيم الدقيق لكل خطوة داخل البطولة، داخل الملعب وخارجه، تنظيم يجعلك تشعر بأنك أمام بطولة عالمية مكتملة الأركان، وليست مجرد بطولة عربية. كل تفصيلة محسوبة... كل حركة لها منطق... كل عنصر فى مكانه الصحيح.
النقل التليفزيونى بدا لافتاً، إخراج عالمى، كاميرات من كل زاوية، إعادة فورية، التقاط لردود أفعال الجماهير، ومشاهد حية من داخل وخارج الملعب، كأنك تعيش التجربة لا تشاهدها فقط.
أما استوديوهات التحليل، فكانت مختلفة بحق، فالضيوف لديهم ما يقال، والمحللون يتحدثون بلغة كرة القدم لا بلغة المجاملات، والمعلقون كذلك كانوا جزءاً من المشهد العام... إنه مشهد احترافى.
والملاعب؟ كانت وحدها قصة تستحق الدراسة. ملاعب تبهج العين وتمنح اللاعبين الرغبة فى العطاء. ليس سراً أن الأداء المرتفع لأغلب المنتخبات كان نتيجة مباشرة لبيئة لعب صحية ومحفزة.
هنا يتولد السؤال الحقيقى:
لماذا نجحت البطولة التى تنظمها قطر؟
هل لأنها اختارت طريق النجاح منذ البداية؟ هل لأنها وضعت الرجل المناسب فى المكان المناسب؟ هل لأنها استبعدت كل من يمكنه تعطيل المنظومة؟ أم لأنها قررت ببساطة أن النجاح ليس رفاهية... بل مشروع إدارى كامل؟فقررت أن تفعل كل شىء من أجل النجاح.
البطولة نجحت لأنها احترمت المعنى الحقيقى للبطولة، واحترمت جمهورها، واحترمت الرياضة ذاتها.
ونحن... علينا أن ندرس هذا النجاح، نفتش فى أسبابه، ونعيد ترتيب أوراقنا، وننظر بجرأة إلى ما يلزم تغييره.
الخسارة ليست نهاية العالم... لكن تجاهل دروس النجاح من حولنا هو الخسارة الحقيقية.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة