تطورات الحالة الصحية للدكتور هاني الناظر
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
كشف الدكتور جمال شعبان، استشاري أمراض القلب ورئيس معهد القلب سابقا، خلال منشور جديد علي صفحته الشخصية «فيس بوك» عن حالة الدكتور هاني الناظر.
وقال جمال شعبان في منشوره: «عائد للتو من زيارة دكتور هاني الناظر هو روحه المعنوية مرتفعة وإيمانه قوي وإن شاء الله سينتصر عل هذا المرض الكاسر هو يشكر الجميع ويسألكم الدعاء».
وسيطرت حالة من الحزن على محبي الدكتور هاني الناظر بعد إعلانه على صفحته الرسمية «فيس بوك»، إصابته بخلايا سرطانية، حيث يلقب بطبيب الغلابة والطبيب الإنسان وصاحب المواقف الانسانية التي لا تنسي.
تشخيص مرض الدكتور هاني الناظروكتب الدكتور محمد الناظر، نجل الدكتور هاني الناظر، في منشور عبر صفحته الرسمية «فيس بوك»، منذ أيام «دكتور هاني الناظر كان بيعاني من صداع متزايد من حوالي أسبوع، الدكاترة شخصوا أنه ممكن يكون فطر أو بكتيريا، وبعد عمل عملية وأخذ عينة من المكان، تبين وجود خلايا سرطانية خبيثة منتشرة.. وحاليا بنعمل تحاليل وأشعة لمعرفة نوعها ومدى انتشارها لتحديد خطة العلاج الأنسب، هو صحيا تعبان جدا وراقد في السرير في المستشفى، ومحتاج الدعاء بشدة».
اقرأ أيضاًجمال شعبان بعد زيارة هاني الناظر: إيمانه قوي وسينتصر
آخر تطورات الحالة الصحية للدكتور هاني الناظر
عاجل.. التشخيص الأخير للدكتور هاني الناظر بعد إصابته بخلايا سرطانية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هاني هاني الناظر الدكتور هاني الناظر هانى الناظر الناظر دكتور هاني الناظر د هاني الناظر د هانى الناظر مرض هاني الناظر آخر تطورات الحالة الصحية للدكتور هاني الناظر الدکتور هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
علامات تحذيرية قد تدل على تعرض الطفل للتحرش الجنسي
أميرة خالد
أكد الدكتور محمد هاني الناظر، استشاري الأمراض الجلدية، أن ظهور طفح السنط أو التهابات جلدية شبيهة في المناطق المحيطة بالأعضاء التناسلية أو منطقة المؤخرة عند الأطفال، لا يجب أن يُعتبر أمراً بسيطاً أو عارضاً عادياً.
وأشار في منشور له على فيسبوك إلى أن هذه العلامات قد تكون إشارة قوية إلى احتمال تعرض الطفل لتحرش جنسي، بنسبة تصل إلى 90%.
وأضاف أن الأسباب غالباً ما تكون مرتبطة بتصرفات خاطئة من أشخاص مقربين للأسرة، مثل من يلعب مع الطفل بشكل مفرط أو يشاركه في الاستحمام، حيث لا ينتبه الأهالي للخطورة إلا بعد ملاحظة هذه الأعراض الجلدية.
وشدد الناظر على أن معالجة السنط نفسها ليست كافية، بل يجب البحث بعمق عن الجهة التي قد تشكل تهديداً للطفل، لأن عدم الكشف المبكر قد يؤدي إلى تكرار الإصابة وتأثيرات سلبية مستمرة على صحة الطفل النفسية والجسدية.