أجاب الدكتور عبد العزيز النجار أحد علماء الأزهر الشريف، على تساؤل عبر مواقع التواصل الاجتماعي:" هل اقتربت الساعة بعد عملية طوفان الأقصى؟  حيث قال: إن هناك حديث شريف عن النبي محمد يقول: "لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود ويختبيء اليهودي وراء الحجر والشجر ويقول الحجر والشجر يا مسلم هذا يهودي خلفي تعال فاقتله ".

أحمد موسى: جماعة الإخوان كانت تخطط لبيع سيناء خلال اجتماع موسع.. محافظ قنا يبحث الموقف التنفيذي لعدد من المشروعات الخدمية  هذا الحديث لا يمكن أن نربطه بما يحدث الآن

وقال “النجار”،  خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج "حضرة المواطن"، المذاع على قناة "الحدث اليوم"، إن هذا الحديث لا يمكن أن نربطه بما يحدث الآن، لأن المقاومة مستمرة في مواجهة إسرائيل منذ سنوات وحتى يوم القيامة.

القيامة بالنسبة لكل إنسان هي موته

  وأضاف عبد العزيز النجار:" كل إنسان منا عليه أن ينشغل بنفسه، والقيامة بالنسبة لكل إنسان هي موته، وعلى الفرد أن يعمل وكان الساعة تقوم بعد ساعة".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عبد العزيز النجار أحد علماء الأزهر الشريف

إقرأ أيضاً:

البرهان أمس كان مع حميدتي، وقحت ضدّه؛ اليوم اتبادلوا المواقف

بالنسبة للناس المشت نكتت بروفايل المعز بخيت أو غيره؛
من الصعب جددددا إنّه زول فينا حضر الستّة سنين الفاتن ديل يسلم من التناقض؛
ببساطة لأنّه الأحداث نفسها متناقضة؛
وجود ناس بتكذب وتستهبل وتخادع بينعكس على اتّساق المجتمع كلّه؛
المتّسق الوحيد هو الصامّي خشمه طول الفترة دي؛
والجدير بالذكر إنّه التناقض بتوازن على الجانبين: سوء الظن وحسنه؛
فقبل ما تهاجم المعز أو غيره شان أخد موقف مناكف للبرهان أمس، والليلة وقف خلافه؛
برضو تذكّر إنّك أخدت بالأمس مواقف من شاكلة “#التعايشي_للسيادي” و”#شكرا_حمدوك” وغيرها، والناس ديل الليلة واقفين ضدّك حتّى لو انت مصر تقيف معاهم!
الأولى بالنسبة لي تقييم مواقف الأفراد بالمعطيات المتوفّرة ليهم وقت أخدوا موقفهم، مش المتوفّرة لينا نحن الليلة؛
موقفي أنا، على سبيل المثال، انقلب من مع قحت ضد البرهان لي مع البرهان ضد قحت؛
لــــــــــــكـــــــــــن؛
ما أنا الغيّرت موقفي في الحقيقة، وإنّما هم؛
البرهان أمس كان مع حميدتي، وقحت ضدّه؛
اليوم اتبادلوا المواقف؛
لكن حتّى حميدتي نفسه؛
ح تلقاني أمس واقف معاه ضد الكيزان، والليلة العكس؛
لكن في الحقيقة الوصف الصحيح إنّه حميدتي هو الوقف معاي لمن الكيزان واقفين ضدّي؛
والكيزان حسّة هم الواقفين معاي لمن حميدتي وجنجويده وقفوا ضدّنا.
﴿قالَ موسىٰ لِقَومِهِ استَعينوا بِاللَّهِ وَاصبِروا إِنَّ الأَرضَ لِلَّهِ يورِثُها مَن يَشاءُ مِن عِبادِهِ وَالعٰقِبَةُ لِلمُتَّقينَ۝قالوا أوذينا مِن قَبلِ أَن تَأتِيَنا وَمِن بَعدِ ما جِئتَنا قالَ عَسىٰ رَبُّكُم أَن يُهلِكَ عَدُوَّكُم وَيَستَخلِفَكُم فِى الأَرضِ فَيَنظُرَ كَيفَ تَعمَلونَ﴾ [الأعراف: 128 – 129]
عبد الله جعفر

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • البرهان أمس كان مع حميدتي، وقحت ضدّه؛ اليوم اتبادلوا المواقف
  • مذيع بالتناصح: المريمي انتحر حتى يهيّج الشارع وسيعذب يوم القيامة
  • عرض شعبي لقوات التعبئة في أفلح الشام لخريجي “طوفان الأقصى”
  • تدشين المرحلة الثانية من دورات “طوفان الأقصى” في مديرية الوحدة
  • فعالية ثقافية بذكرى عاشوراء وتدشين الجولة الثانية لدورات طوفان الأقصى في اللحية
  • تدشين الجولة الثانية من دورات “طوفان الأقصى” في مديرية المراوعة
  • لقاءات موسعة في عبس للتحشيد للدورات ” طوفان الأقصى”
  • «عالم أزهري»: المرأة تؤجر على صدقتها من مال زوجها إذا كانت مأذونة.. والبيت بيتها شرعًا
  • هل ضرب الآباء للأبناء مشروع في الشريعة؟.. عالم أزهري يوضح
  • إحصائيات صادمة عن سياسة الهدم الإسرائيلية بالضفة منذ طوفان الأقصى