خريج جامعة القدس.. تفاصيل عن اللاعب رشيد دبور ضحية القصف في غزة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
وسط حالة من الحزن استشهد اللاعب الفلسطيني رشيد دبور أمس الثلاثاء في قصف عنيف من القوات الإسرائيلية واستشهاد الكثير من الفلسطينيين منذ إنطلاق الأحداث التي تشهدها فلسطين والقصف العنيف على قطاع غزة، وفي السطرور التالية ترصد بوابة الوفد الإلكترونية أبرز المعلومات عن اللاعب رشيد دبور.
نبذة عن اللاعب رشيد دبور
درس الشهيد الفلسطيني اللاعب رشيد دبور في مدرسة هايل عبد الحميد الثانوية بمدينة بيت حانون وكان يعيش في هذه المدينة وبعد تخرجه من المدرسة الثانوية التحق الشهيد رشيد دبور بجامعة القدس المفتوحة والتحق بتخصص الرياضات وتخرج من الجامعة وكان وقتها يلعب في نادي الاهلي بيت حانون.
انضم الشهيد اللاعب رشيد دبور إلى صفوف نادي الأهلي بيت حانون منذ فترة طويلة حتى تقلد بمنصب قائد الفريق الأول وكان واحدًا من النجوم البارزين في المشهد الكروي الفلسطيني وشارك مع الفريق في العديد من المباريات وتقلد ببعض البطولات مع فريقه منها بطولة دوري قطاع غزة الدرجة الثانية للأعوام 2015-2016، بالإضافة إلى بطولة دوري قطاع غزة الدرجة الأولى للأعوام 2017–2016.
جدير بالذكر أن نادي شباب بيت حانون الأهلي أحد الأندية البارزة في قطاع غزة الفلسطينية وينضم النادي في صفوف الدرجة الأولى في قطاع غزة ويعرف النادي باسم “أهلي بيت حانون” ويتولى قيادة تدريبة المدرب نادر النمس.
خريج جامعة القدس.. تفاصيل عن اللاعب رشيد دبور ضحية القصف في غزة خريج جامعة القدس.. تفاصيل عن اللاعب رشيد دبور ضحية القصف في غزة خريج جامعة القدس.. تفاصيل عن اللاعب رشيد دبور ضحية القصف في غزة خريج جامعة القدس.. تفاصيل عن اللاعب رشيد دبور ضحية القصف في غزة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رشيد دبور اللاعب الفلسطيني رشيد دبور القوات الاسرائيلية الفلسطينيين بیت حانون قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
كل شيء مُدمَر.. مراسل القاهرة الإخبارية يكشف تفاصيل مجـ زرة إسرائيلية مروعة في دير البلح
قال بشير جبر، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من خان يونس، إن مدينة دير البلح وسط قطاع غزة شهدت مجزرة إسرائيلية جديدة، ارتكبتها قوات الاحتلال بحق المدنيين.
وأشار جبر إلى أن طائرات الاحتلال شنت غارة عنيفة استهدفت منزلاً مأهولاً بالسكان، ما أدى إلى تدميره بالكامل وتحويله إلى كومة من الركام، وسقوط عدد كبير من الشهداء، من بينهم أطفال ونساء.
وأضاف أنه تمكن من الحديث إلى أحد شهود العيان، الذي روى ما جرى قائلاً: "كنا جالسين في أمان الله، فالمنطقة تُعدّ آمنة، وفيها مؤسسات دولية أيضاً، فجأة سمعنا القصف الأول، وبعد دقائق سقط صاروخ ثانٍ، عندما وصلنا إلى المكان، وجدنا نحو ثمانية شهداء، أشلاءهم كانت متناثرة في كل مكان، والدماء غطت الشوارع، وحتى اللحظة، لا تزال فتاة تبلغ من العمر 16 عاماً مفقودة، رغم محاولات فرق الإنقاذ المتواصلة للعثور عليها تحت الأنقاض."
وأكد جبر أن هذه المجازر باتت حدثاً يومياً في قطاع غزة، حيث تقوم الطائرات الحربية الإسرائيلية باستهداف المنازل السكنية المكتظة فوق رؤوس قاطنيها، ما يتسبب بسقوط عدد كبير من الضحايا من المدنيين، خصوصاً من النساء والأطفال.
العدوان المستمروختم المراسل بشير جبر تقريره من مدينة دير البلح بالمحافظة الوسطى، قائلاً: "في ظل هذا العدوان المستمر، لا يزال سكان غزة يواجهون الموت في كل لحظة، في ظل صمت دولي مخزٍ، وعجز واضح عن وقف نزيف الدم الفلسطيني."