إدراج حولية آداب عين شمس ضمن الكشاف العربي للاستشهادات المرجعية
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أعلنت الدكتورة حنان كامل متولى عميدة كلية الآداب بجامعة عين شمس اختيار حولية الكلية العلمية المحكمة التي تصدر عن قطاع الدراسات العليا والبحوث لإدراجها ضمن الكشاف العربي للاستشهادات المرجعية ARCIf للعام ٢٠٢٣ وذلك للعام الثاني على التوالي.
وذلك تحت رعاية الدكتورة غادة فاروق القائم بأعمال رئيس جامعة عين شمس ، كما تقدمت الدكتورة حنان كامل بالشكر لهيئة تحرير الدورية وعلى رأسهم الدكتورة شيرين مظلوم رئيس تحرير الدورية ، الدكتور معوض بدوى نائب رئيس التحرير ومدير وحدة تكنولوجيا المعلومات بالكلية على جميع الجهود المبذولة في سبيل حصول المجلة على المكانة العلمية المتميزة في مجال النشر الدولى.
ويتيح هذا الادراج على موقع الكشاف العربي للاستشهادات المرجعية اطلاع الباحثين من كافة الدول علي مقالات المجلة من خلال الموقع.
جدير بالذكر أن مجلة حوليات الكلية مجلة علمية محكمة تتيح لطلاب الماجستير والدكتوراة المصريين والوافدين نشر الأبحاث العلمية وأبحاث الترقيات باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية بعد تحكيمها من لجان علمية متخصصة.
ووجهت جميع الباحثين لمتابعة موقع الحوليات للتعرف على شروط النشر الالكترونى بالمجلة وهو كالتالي : aafu.journals.ekb.eg ، وكذلك للاطلاع على أعداد الحولية وأبحاثها المختلفة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آداب بجامعة عين شمس اداب عين شمس الدكتورة غادة فاروق النشر الدولي بجامعة عين شمس تكنولوجيا المعلومات
إقرأ أيضاً:
نيوزويك: 3 مؤشرات على حرب وشيكة بين الولايات المتحدة وفنزويلا
قالت مجلة نيوزويك إن نشر إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب سفنا حربية قبالة السواحل الفنزويلية، وتشديد الضغوط السياسية والاقتصادية على حكومة الرئيس نيكولاس مادورو، تعد مؤشرات على اقتراب مواجهة عسكرية محتملة بين الولايات المتحدة وفنزويلا.
وأشارت المجلة إلى أن هذه التحركات تندرج ضمن توجه أوسع لإعادة فرض النفوذ الأميركي في نصف الكرة الغربي، مع تأكيد واشنطن التزامها بإحياء وتطبيق مبدأ جيمس مونرو الذي يعتبر المنطقة مجال نفوذ أميركي تقليدي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"إسرائيل مسؤولة".. هآرتس: المياه أغرقت خيام غزة والأوضاع تنذر بالخطرlist 2 of 2توماس فريدمان يقدم قراءته التحليلية لإستراتيجية ترامب للأمن القوميend of listوقالت المجلة إن هناك 3 مؤشرات تدل على أن حربا وشيكة قد تندلع بين الولايات المتحدة وفنزويلا في أي لحظة، وأولها انتقال الولايات المتحدة من فرض العقوبات إلى مصادرة ناقلات نفط فنزويلية، مما أثار توترا حادا في قطاع الشحن البحري، وصفه نيكولاس مادورو بأنه أعمال قرصنة دولية.
وفي مؤشر ثان، كثفت واشنطن عملياتها العسكرية في البحر الكاريبي بحجة مكافحة تهريب المخدرات، وهي عمليات أسفرت عن سقوط عشرات القتلى وأثارت انتقادات حقوقية، في حين أكدت الإدارة الأميركية أنها تستهدف نظاما يتهمه المسؤولون بإغراق الولايات المتحدة بالمخدرات، كما أوردت المجلة.
وفي الوقت نفسه سجلت زيادة ملحوظة في حركة الطائرات والانتشار الجوي والبحري الأميركي قرب فنزويلا، حسب المجلة. وشمل ذلك مقاتلات متقدمة وقاذفات إستراتيجية وحاملات طائرات، إضافة إلى تدريبات تحاكي ضربات على أهداف داخل الأراضي الفنزويلية، في انتشار يعد من الأكبر في المنطقة منذ سنوات.
ويرى مراقبون أن هذا الحشد يعكس انتهاء صبر واشنطن على مادورو واقترابها من خيارات أكثر حدّة، وكتب رئيس مجلس العلاقات الخارجية مايكل فورمان في تحليل الأسبوع الماضي "يبدو أن تسامح الرئيس مع مادورو يتضاءل بشكل متزايد".
إعلانفي المقابل، شددت القيادة الفنزويلية على استعدادها للدفاع عن سيادة البلاد ومواردها، وأعلنت تعزيز صفوف الجيش، في ما يبدو مؤشرا ثالثا على اقتراب الحرب، حسب المجلة.
وأكدت فنزويلا أن الهدف الحقيقي للتحركات الأميركية هو إسقاط الحكومة والسيطرة على النفط الفنزويلي، في تبادل للتهديدات والتصعيد العسكري والسياسي، مما يزيد المخاوف من انزلاق الأزمة إلى مواجهة مفتوحة قد تكون لها تداعيات واسعة على أمن أميركا اللاتينية واستقرارها.