الشيخ بلخير يكرم الأستاذ عبدالله مبارك أحمد باودود لإسهامه في نجاح مشروعي فندق نستو وشركة بترومكس الدولية
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
(عدن الغد) خاص:
قدّم رئيس مجلس إدارة فندق نستو وشركة بترومكس الدولية، الشيخ بلخير مبارك سالم باتيس، وسام التقدير والشكر للأستاذ عبدالله مبارك أحمد باودود، تقديرًا لدوره البارز والجهود الفاعلة التي قام بها في تأسيس وتنفيذ مشروعين ناجحين في مجال الضيافة والخدمات.
تأتي هذه المبادرة تعبيرًا عن امتنان رئيس مجلس الإدارة للتفاني والعمل الجاد الذي قدّمه الأستاذ باودود، والذي ساهم بشكل كبير في نجاح فندق نستو وشركة بترومكس الدولية.
مشروع فندق نستو يشمل 66 غرفة توفر إقامة فاخرة للنزلاء، بالإضافة إلى مرافق مميزة مثل مطعم داخلي سياحي ومطعم للوجبات الشعبية وكافتيريا ومرافق للعناية الشخصية.
مشروع فندق نستو فيضم الدور الأول 27 غرفة، والدور الثاني 39 غرفة، بالإضافة إلى مرافق مثل سوبرماركت.مغسله صالون حلاقه مطعم خارجي كافيه راقي في رسبشن الفندق
تسلّم الأستاذ عبدالله الجائزة والتكريم من قبل الموظف عمر بلخير باتيس الذي بدوره أكد على أهمية الجهود المشتركة والتعاون في بناء مشاريع ناجحة ومستدامة في مجال الضيافة والخدمات.
بهذا التكريم، تتمنى إدارة فندق نستو وشركة بترومكس الدولية للأستاذ عبدالله باودود التوفيق والنجاح الدائم في حياته المستقبلية. بعد تسلمه الجائزة، عبّر الأستاذ عبدالله عن امتنانه وسعادته قائلاً: "أنا ممتن جدًا لهذا التكريم، وأتقدم بجزيل الشكر للشيخ بلخير ولكل من ساهم في هذا النجاح الكبير.
إن هذا التكريم ليس فقط تقديرًا لجهدي الشخصي، بل هو أيضًا تقدير للجهود المشتركة والعمل الجماعي الذي أدى إلى تحقيق هذا الإنجاز الرائع."
وأضاف الأستاذ عبدالله: "هذا التكريم يلهمني لمواصلة العمل الجاد وتقديم الأفضل دائمًا. سنستمر في بناء مستقبل واعد ونتطلع إلى مشاريع جديدة تعكس تفرد وتميز فندق نستو وشركة بترومكس الدولية."
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الأستاذ عبدالله هذا التکریم
إقرأ أيضاً:
شرطة دبي تضبط تشكيلاً عصابياً يضم 41 مُتسولاً يقطنون في فندق
حذرت القيادة العامة لشرطة دبي أفراد الجمهور من الوقوع كضحية في براثن الُمتسولين الذين يستغلون عطف أفراد المجتمع، ورغبتهم في فعل الخير، مُجددةً تأكيدها على أهمية التبرع فقط عبر الجمعيات والمؤسسات الخيرية المُعتمدة بصورة رسمية من قبل الجهات الحكومية، والتعاون مع الأجهزة الأمنية بالإبلاغ الفوري عن أي متسول يتم رصده في أي مكان على عبر الاتصال بالرقم المجاني (901) أو خدمة "عين الشرطة" المُتوفرة على تطبيق شرطة دبي على الهواتف الذكية، إلى جانب الإبلاغ عن حالات التسول الإلكتروني عبر منصة «E-crime» الإلكترونية.
جاء ذلك بعد أن ضبطت إدارة المشبوهين والظواهر الجنائية في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، عصابة تضم 41 متسولاً من الجنسية العربية في عملية أطلق عليها اسم "المسباح".
وبينت شرطة دبي أن أفراد العصابة كانوا جميعاً يقطنون في فندق واحد، ويستغلونه في إدارة مهاهم التسول، وأنها عثرت بحوزتهم على أكثر من 60 ألف درهم.
وتأتي عملية ضبط المتسولين ضمن حملة كافح التسول التي أطلقتها القيادة العامة لشرطة دبي تحت شعار "مجتمع واع، بلا تسول"، وذلك بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين بهدف رفع الوعي بأهمية الحفاظ على الصورة الحضارية للدولة من خلال مكافحة التسول، والوقاية منه.
تفاصيل القضية
أوضحت شرطة دبي أن تفاصيل ضبط المتسولين تعود إلى ورود بلاغٍ إلى مركز الاتصال (901) يفيد بوجود مُتسولين يقومون ببيع المسابح وبعض من الاكسسوارات لغرض التسول.
وبينت أنه فور استلام البلاغ عمل قسم الرصد والتحليل في إدارة المشبوهين والظواهر الجنائية على مراقبة المكان إلى إن تم مشاهدة ثلاثة أشخاص يقومون ببيع المسابح والاكسسوارات، بالإضافة إلى التسول من الأشخاص الموجودين في المكان، فتم إلقاء القبض عليهم.
وتابعت شرطة دبي:" ومن خلال عملية البحث والتحري اعترف المضبوطون بأنهم عصابة من المتسولين دخلوا الدولة بتأشيرة زيارة ويقيمون في فندق"، مُضيفةً "أنه بالتنسيق مع إدارة الفندق تم ضبط 28 منهم، جميعهم من نفس الجنسية، وفي اليوم الثاني تم ضبط الـ 10 الآخرين، وكانوا على وشك مغادرة الفندق إلى مكان آخر، حيث اعترفوا بتشكيلهم العصابي بغرض التسول، وتم تحويل إلى الجهات المُختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم".
حملة كافح التسول
وفي هذا السياق، أكدت شرطة دبي أن حملة "كافح التسول" ساهمت في خفض أعداد المتسولين سنوياً نظراً للإجراءات الصارمة والحازمة المُتخذة حيال المتسولين المضبوطين، مشيرةً الى أنها تقوم سنوياً بوضع خطة أمنية مُتكاملة لمكافحة التسول، من خلال تكثيف الدوريات في الأماكن المتوقع تواجد المتسولين فيها.
وبينت شرطة دبي أنه في إطار حرصها المُستمر على مكافحة كافة المظاهر السلبية التي تؤثر على المجتمع، ترصد سنوياً الأساليب الاحتيالية للمُتسولين بهدف وضع خطط وبرامج لمكافحتها والحد منها وصولاً لضبط المتورطين لحماية المجتمع، مُحذرةً من أن المتسولين دائماً يسعون إلى استعطاف الناس في مناسبات العبادة والأعياد للتسول بشكل احتيالي واحترافي، وهو ما يعد مخالفة إجرامية يعاقب عليها القانون
استشاري تكنولوجيا إعلام: الحكومة أنهت تريند «شهادات الحلال»