لا نية للتهجير| أمريكا: ندعم بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه.. فيديو
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
قال سامويل وربيرج، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، إننا لدينا قلق بشأن الوضع الإنساني الصعب في قطاع غزة.
وأضاف سامويل وربيرج، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتى"، تقديم الإعلامي أحمد موسى، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد": "نعمل على توصيل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة"، متابعا: "البيت الأبيض أكد أنه سيركز على الوضع الإنساني السيئ في قطاع غزة".
وأشار سامويل وربيرج، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية،: "الولايات المتحدة الأمريكية لا تدعم أي نية لتهجير الشعب الفلسطيني إلى أي مكان"، مؤكدا: "أمريكا تدعم بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه".
وأكد سامويل وربيرج، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية،: "أمريكا ليس لديها أي إمكانية لفرض رأيها على أي دولة في العالم".
وشدد: "لابد من إيقاف الهجمات الإرهابية التي تقوم بها حماس، حيث أنها تقوم بها من أماكن مدنية من قطاع غزة إلى أماكن مدنية في إسرائيل"، موضحا: "الشعب الفلسطيني يستحق أن يكون له دولة والإدارة الأمريكية تعترف بحل الدولتين".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أمريكا قطاع غزة المتحدث الإقليمي بإسم وزارة الخارجية الأمريكية الولايات المتحدة المساعدات الانسانية الخارجية الأمريكية البيت الأبيض الإعلامي أحمد موسى أحمد موسى الشعب الفلسطینی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية الأمريكية: واشنطن ترفض مؤتمر حل الدولتين
رفضت الولايات المتحدة اليوم الاثنين مؤتمر الأمم المتحدة الذي شارك فيه عدد كبير من الدول للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، ووصفته بأنه "خدعة دعائية".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في بيان: "هذه خدعة دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع وبعيدًا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب، ويُشجع حماس، ويُكافئ عرقلتها، ويُقوض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام".
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوًا، في سبتمبر من العام الماضي عقد هذا المؤتمر في عام 2025.
وقد أُجّل المؤتمر، الذي استضافته فرنسا والسعودية، في يونيو بعد هجوم إسرائيلي على إيران.
في كلمته أمام المؤتمر، حث وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان آل سعود، جميع الدول على دعم هدف المؤتمر المتمثل في وضع خارطة طريق تحدد معالم الدولة الفلسطينية مع ضمان أمن إسرائيل.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، في كلمته الافتتاحية: "يجب أن نضمن ألا يصبح هذا المؤتمر مجرد خطاب حسن النية".
وأضاف: "يمكنه، بل يجب، أن يكون نقطة تحول حاسمة - نقطة تُحفّز تقدمًا لا رجعة فيه نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق طموحنا المشترك في حل الدولتين القابل للتطبيق".
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام المؤتمر: "يجب أن نعمل على إيجاد السبل والوسائل للانتقال من نهاية الحرب في غزة إلى نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في وقت تُهدد فيه هذه الحرب استقرار وأمن المنطقة بأسرها".