محلل سياسي: اتفاق وقف إطلاق النار في غزة لإدخال المساعدات وخروج الأجانب قد لا ينفذ دون إضافة بنود من قبل حماس وإسرائيل
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أكد المحلل السياسي “محمد هواش”، أن اتفاق وقف إطلاق النار والهدنة الإنسانية في قطاع غزة لإدخال المساعدات وخروج الأجانب قد لا ينفذ دون إضافة بنود من قبل حماس وإسرائيل.
وأوضح في تصريحات لـ “الحدث”، أن إسرائيل نفت وجود اتفاق لوقف إطلاق النار أو هدنة إنسانية، كما أن حركة حماس أشارت إلى أنها لم يتم إبلاغها بأي اتفاق.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تتخذ موقف الانحياز لصالح تل أبيب منذ بدء العدوان على قطاع غزة.
أخبار قد تهمك كاتب سياسي: ضغوطات أمريكية وإسرائيلية على الرئيس الفلسطيني.. وتصريحاته الأخيرة تثير غضب الشارع 16 أكتوبر 2023 - 1:04 مساءً محلل سياسي: إسرائيل لديها مُشكلات داخلية.. وبعض أطراف حكومتها لا تُريد إتمام الهدنة في غزة 16 أكتوبر 2023 - 12:47 مساءًوأفاد بأنه إذا ما فكرت القوات الإسرائيلية في التدخل بريا إلى قطاع غزة، فإن الحرب ستكون وخيمة وستسبب بأضرار كبيرة في الجيش الإسرائيلي.
المحلل السياسي محمد هواش: اتفاق وقف إطلاق النار في #غزة لإدخال المساعدات وخروج الأجانب قد لا ينفذ دون إضافة بنود من قبل #حماس و #إسرائيل pic.twitter.com/0Is4nrJIc5
— ا لـحـدث (@AlHadath) October 16, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: غزة حماس إسرائيل غزة فلسطين إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
مشروع قرار بمجلس الأمن لوقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات
#سواليف
يصوت #مجلس_الأمن_الدولي، اليوم الأربعاء، على مشروع #قرار يطالب بوقف إطلاق النار في قطاع #غزة فورا ورفع القيود عن دخول #المساعدات إلى سكان القطاع.
وقالت مصادر دبلوماسية للجزيرة إن الدول العشر المنتخبة في مجلس الأمن طلبت التصويت على هذا القرار الإنساني الذي يطالب “برفع فوري وغير مشروط للقيود المفروضة على دخول المساعدات”، والسماح للأمم المتحدة وشركائها بتوزيع المساعدات في أنحاء القطاع.
وأضافت المصادر أن مشروع القرار يطالب أيضا باستعادة الخدمات الأساسية في قطاع غزة وفقا للقانون الدولي.
مقالات ذات صلةيأتي هذا مع اشتداد وطأة #الحصار و #التجويع ضمن الحرب الإسرائيلية المستمرة في قطاع غزة، ووسط تنديد دولي بهجمات متكررة استهدفت #الفلسطينيين الباحثين عن الغذاء.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، أمس الثلاثاء، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت “مجزرة جديدة قرب مركز المساعدات الأميركي الإسرائيلي في محافظة رفح أسفرت عن استشهاد 27 مدنيا مجوعا وإصابة أكثر من 90 آخرين بجراح متفاوتة”.
وأكد المكتب أن الاحتلال حول هذه المراكز -التي رفضتها الأمم المتحدة باعتبارها أداة عسكرية وسياسية- إلى “مصائد موت جماعي وأفخاخ دموية”، مشيرا إلى ارتفاع حصيلة الضحايا المجوعين إلى 102 شهيد و490 مصابا خلال 8 أيام فقط.
ويتطلب اعتماد مشروع القرار بمجلس الأمن موافقة 9 أعضاء وتجنب الدول الدائمة العضوية استخدام حق النقض (الفيتو).
ويتألف مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة من 15 عضوا: الدول الخمس الدائمة العضوية (الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا والمملكة المتحدة)، و10 دول تُنتخب لمدة عامين، يُجدد نصفها سنويا، وفقا لقواعد التوزيع الجغرافي.
واختارت الجمعية العامة للأمم المتحدة، أمس الثلاثاء، البحرين وجمهورية الكونغو الديمقراطية وليبيريا ولاتفيا وكولومبيا لتحل محل الجزائر وغويانا وكوريا الجنوبية وسيراليون وسلوفينيا في مجلس الأمن ابتداء من أول يناير/كانون الثاني 2026.