حماد: اللجنة المالية برئاسة “المنفي” لم تحقق الغاية من تشكيلها
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
الوطن|رصد
أصدر رئيس الحكومة الليبية، أسامة حماد، بيانًا أكد فيه أن اللجنة المالية العليا برئاسة رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، لم تحقق الأهداف المرجوة من تشكيلها. مشيراً إلى أن اللجنة لم تتخذ إجراءات عملية توضح آلية الانفاق وتخصيص الأموال للجهات الممولة من الخزانة العامة.
وأضاف حماد أن مواصلة عمل اللجنة يُعتبر تعديًا على عمل السلطة التشريعية في البلاد، وأن استمرار عمل اللجنة أعطى الحجة لأجسام غير شرعية للتصرف في الأموال العامة وإضاعتها.
وبين حماد أن استغلال كارثة درنة لتحقيق مصالح سياسية اسلوب مفضوح وغير شرعي ويعد تنكرا لجهود الحكومة الليبية
والقيادة العامة للقوات المسلحة والدول الشقيقة والصديقة
هذا وأهاب حماد في بيانه بمجلسي النواب والدولة بتحمل المسؤولية القانونية والتاريخية في اختيار حكومة توحد مؤسسات الدولة وتنهي العبث الناتج الاجسام منهية الولاية المنبثقة عن الاتفاق السياسي في جنيف.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
إقرأ أيضاً:
“واينت”: إسرائيل توافق على ضخ قطر ودول أخرى الأموال لإعادة إعمار غزة خلال وقف إطلاق النار
#سواليف
أفاد موقع “واينت” العبري بأن #إسرائيل “توافق على أن تضخ #قطر ودول أخرى #الأموال لإعادة #إعمار قطاع #غزة خلال وقف إطلاق النار”.
وقال الموقع “كجزء من المفاوضات حول صفقة الرهائن، وافقت إسرائيل من حيث المبدأ على أن تبدأ قطر ودول أخرى في ضخ الموارد والأموال لإعادة إعمار قطاع غزة بالفعل خلال وقف إطلاق النار”.
وأضاف أن “حماس تطالب بذلك كجزء من الضمانات بأن نية إنهاء الحرب جدية، وتصر إسرائيل على أن لا تقوم الدوحة بتحويل الأموال وحدها، بل أيضا دول أخرى”.
مقالات ذات صلة 100 عام من مهاتير محمد صانع نهضة ماليزيا الذي لم يفلت من قسوة التاريخ 2025/07/10وأثيرت القضية في محادثات أجراها الوفد القطري الذي وصل إلى واشنطن هذا الأسبوع، خلال زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى هناك، في محاولة للترويج للتوصل إلى اتفاق، وترفض دول المنطقة، بما في ذلك السعودية والإمارات العربية المتحدة، الالتزام بالمساعدة في إعادة الإعمار قبل أن تلتزم إسرائيل بإنهاء الحرب، وفق الموقع.
وفي وقت سابق، كشفت مصادر أمريكية وإسرائيلية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مارس “ضغطا شديدا” على نتنياهو خلال لقائهما الثاني في البيت الأبيض الثلاثاء، للقبول بوقف إطلاق النار في غزة.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن نتنياهو غادر الاجتماع دون الإدلاء بأي تصريحات، في مؤشر على تعقد المباحثات.
وتدور المحادثات حول اتفاق مؤقت يتضمن هدنة لمدة 60 يوما، تتخللها مرحلتان لإطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء، وتسليم رفات 18 آخرين، إلى جانب إطلاق أسرى فلسطينيين وزيادة المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، على أن تتولى إدارة ترامب ضمان تنفيذ الاتفاق.
لكن مصادر إسرائيلية حذرت من أن المفاوضات قد تتعثر بسبب إصرار نتنياهو على إبقاء السيطرة العسكرية الإسرائيلية على محور موراج “محور فيلادلفيا 2” – خلافا لتوصيات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.