الأعلى للدولة يعلن إدانته للعدوان الصهيوني في حق الشعب الفلسطيني في غزة
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أخبارليبيا24
أعلن المجلس الأعلى للدولة إدانته المجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني في حق أبناء الشعب الفلسطيني بغزة.
وأعرب المجلس في بيان له عن استنكاره لهذه المجازر ورفضه لها، داعيًا المجتمع الدولي عبر قادته وهياكله، في مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة ومؤسساتها القانونية كافة، إلى إدانة هذه الأعمال الوحشية.
وشدد المجلس على المطالبة الجادة بوقف استباحة دماء الأطفال والنساء والشيوخ ويحضهم على التدخل العاجل لوقف الأعمال العدائية، وفرض وقف غير مشروط لإطلاق النار.
ودعا المجلس الأعلى للدولة القادة العرب والمسلمين وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي وجميع الهياكل والمؤسسات السياسية والقانونية التابعة لهذا المنتظم الإقليمي، إلى تحمل مسؤولياتهم التاريخية والأخلاقية والشرعية تجاه هذا الطغيان والغطرسة والاستكبار.
وناشد المجلس الأعلى للدولة الشعوب العربية والإسلامية ومحبي السلام وكل ضمير حر، إلى التعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني المكلوم ووقوفهم إلى جانبه، والخروج في مظاهرات ومسيرات غضب واستنكار تندد بهذه الأعمال الهمجية، وترفض هذه التصرفات العنجهية والمجازر المريعة وتدينها.
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: الأعلى للدولة
إقرأ أيضاً:
المجلس الأعلى لمراجعة البحوث الطبية ينظم ندوة للتنسيق بين اللجان والجهات المؤسسية
نظم المجلس الأعلى لمراجعة أخلاقيات البحوث الطبية الإكلينيكية التابع لرئاسة مجلس الوزراء، بالتعاون مع مكتب منظمة الصحة العالمية بمصر، ندوة علمية بعنوان «البحوث الطبية الإكلينيكية في مصر: التحديات، الحلول، والتوجهات المستقبلية»، بمشاركة قيادات صحية وبحثية ورقابية وجامعية وممثلي القطاع الخاص.
افتتح الندوة الدكتور شريف وديع، رئيس المجلس، والدكتورة نعمة عابد، ممثلة منظمة الصحة العالمية بمصر، بحضور اللواء طبيب محمد سعد، رئيس إدارة الخدمات الطبية للقوات المسلحة، حيث أكدوا أهمية المواءمة التنظيمية وبناء الثقة بين جميع شركاء البحث العلمي للارتقاء بجودة وأخلاقيات البحوث الإكلينيكية ودعم أولويات الصحة العامة.
أوضح الدكتور شريف وديع أن الندوة تهدف إلى توفير منصة حوار مشتركة تجمع اللجان المؤسسية لمراجعة أخلاقيات البحوث مع الجهات البحثية والهيئات التنظيمية، لتحديد التحديات الرئيسية التي تواجه المنظومة، ووضع حلول عملية قصيرة وطويلة الأمد، وتعزيز الحوكمة والشفافية والتنسيق المؤسسي.
وتناولت جلسات الندوة دور اللجان المؤسسية، ومنظومة البحوث الإكلينيكية في مصر بشكل عام، ودعم منظمة الصحة العالمية من خلال المساعدة الفنية وإنشاء السجل الوطني للبحوث الإكلينيكية.
كما سبقت الندوة اجتماع تشاوري رفيع المستوى ضم الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، والدكتور حسين خالد، رئيس اللجنة العليا للمسئولية الطبية وسلامة المريض ووزير التعليم العالي الأسبق، والدكتورة نادية زخاري، وزيرة البحث العلمي الأسبق، والدكتور محمد لطيف، الرئيس التنفيذي للمجلس الصحي المصري، للتأكيد على استمرار الحوار المشترك لتطوير المنظومة بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 وتوجيهات القيادة السياسية بدعم البحث العلمي والصحة العامة.