فيلم وش في وش.. حصيلة إيراداته بشباك التذاكر منذ طرحه
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
حققت إيرادات فيلم وش في وش للفنان محمد ممدوح، في شباك التذاكر، إلي 31.496.742 جنيه ضمن موسم الصيف السينمائي لعام 2023.
فيلم "وش في وش" بطولة محمد ممدوح، أمينة خليل، أحمد خالد صالح، محمد شاهين، خالد كمال، أنوشكا، أسماء جلال، محمد شاهين، بيومى فؤاد محمود الليثي، سامي مغاوري، دنيا سامي، وسلوى محمد على، وإخراج وليد الحلفاوي، وتدور الأحداث حول عائلتين يحدث بينهما مشاكل وتصل إلى طريق مسدود وذلك في إطار اجتماعى لايت.
أحداث فيلم وش في وش
وقال المخرج وليد الحلفاوي، خلال حلوله ضيفا على برنامج "مساء dmc" إنه سعيد بأن الفيلم نال إعجاب الناس، وأن قصته قائمة على تدخل الناس فى علاقة الأزواج وتأثيرها على هذه العلاقة، والبطل الحقيقى هو تعاون الفريق معا، وتصوير الفيلم استغرق شهرا، مقدما الشكر لباقى المشاركين فى الفيلم.
وأضاف الفنان محمد ممدوح أن شخصية "شريف" فى الفيلم عادية من طبقة متوسطة يواجه مشكلة مع زوجته، وتدخل الناس يزيد المشكلة، مشيرا إلى أن ورق الفيلم حمسنى للدور والحبكة الجميلة، لافتا إلى أن ما وعد المخرج به نفذه وهو سبب النجاح.
وأكد ممدوح أنه فخور بمشاركته فى الفيلم لأنه يحترم عقلية المشاهد، وهذا هو النجاح، والإخراج ذكى جدا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم وش في وش أحداث فيلم وش في وش فیلم وش فی وش
إقرأ أيضاً:
أسعار التذاكر خيالية.. رونالدو ورودريجز يشعلان قمة «مونديال 2026»!
معتز الشامي (أبوظبي)
قبل أشهر من انطلاق كأس العالم 2026، تتصاعد وتيرة الترقب حول البطولة التي تستضيفها الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، مع افتتاح مرتقب في مكسيكو سيتي يوم 11 يونيو، وبعد سحب قرعة دور المجموعات، خطفت مواجهة واحدة الأضواء مبكراً، حين وضعت كولومبيا بقيادة خيميس رودريجيز في مواجهة مباشرة مع البرتغال بزعامة كريستيانو رونالدو.
المواجهة المنتظرة تقام في 26 يونيو بمدينة ميامي، وتُعد واحدة من أكثر مباريات دور المجموعات إثارة، ليس فقط لقيمة النجمين الكبيرين، بل لأنها مواجهة غير مسبوقة، إذ لم يسبق لكولومبيا والبرتغال أن التقيا سواء في مباراة رسمية أو ودية.
وانعكس الحماس الجماهيري بوضوح على سوق التذاكر، حيث تجاوزت أسعار أقل تذكرة في إعادة البيع 2500 دولار، في مؤشر على حجم الزخم المحيط باللقاء، بحسب صحيفة ماركا الإسبانية.
ولا تقتصر أهمية المباراة على الطابع النجومي فقط، بل قد تكون حاسمة في تحديد متصدر المجموعة خاصة، في ظل وجود منتخبات مثل أوزبكستان، إلى جانب منتخب يتأهل عبر الملحق الذي يضم جامايكا ونيوزيلندا والكونغو الديمقراطية، ما يجعل أي تعثر محتمل مكلفاً في سباق التأهل.
ورغم أن المنتخب الكولومبي يعيش واحدة من أفضل فتراته على مستوى النتائج وتطور الأداء، ويُصنف من قبل كثيرين مثل «الحصان الأسود» للبطولة المقبلة، فإن القلق الأكبر يتمحور حول قائده وأبرز نجومه خيميس رودريجيز، وقبل ستة أشهر فقط من المونديال، لا يزال اللاعب المخضرم بلا نادٍ، في وضع يثير علامات استفهام عديدة حول جاهزيته البدنية والفنية.
ووجد خيميس بعض الاستقرار خلال الموسم الماضي مع ليون المكسيكي، حيث استعاد جزءاً من مستواه الغائب في السنوات الأخيرة، قبل أن تنتهي تجربته بعد موسم واحد فقط، ومع تداول أنباء عن إمكانية استمراره في الدوري المكسيكي، أُغلق هذا الباب سريعاً بعد استبعاد انتقاله إلى بوماس أونام.
وأشارت تقارير إلى أن نادي بوماس لا يضع خيميس ضمن خططه، موضحاً أن النادي يبحث عن مهاجمين صريحين، وليس عن صانع لعب، وهو ما أنهى التكهنات حول الصفقة، ورغم أن فكرة اجتماع خيميس بصديقه المقرب كيلور نافاس في فريق بوماس كانت مغرية، إلا أن الواقع فرض مساراً مختلفاً.
وبينما يبتسم رونالدو استعداداً لتحدٍ جديد في كأس العالم، يبقى مستقبل رودريجيز مفتوحاً على كل الاحتمالات، في سباق مع الزمن لإيجاد نادٍ يعيده إلى أجواء المنافسة قبل أكبر حدث كروي على مستوى العالم.