وزير الدفاع الإسرائيلي: سيكون هناك ثمن لدخول غزة ومستعدون لدفعه
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
وجه وزير الدفاع الإسرائيلى يوآف غالانت، جنوده بالاستعداد على حدود غزة لحين استصدار الأوامر من القيادة.
وقال وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلى، في رسالة موجهة إلى جنوده: ابقوا جاهزين الأوامر ستصدر.
وسبق أن أشار وزير الدفاع الإسرائيلي إلى أن أعضاء حركة حماس أمام خيارين في الحرب المستمرة في قطاع غزة: الاستسلام أو الموت.
وتابع: طائراتنا ستصل إلى كل مكان.. كل صاروخ له عنوان وسوف نصل إلى كل فرد من أعضاء حماس، وأمام أعضاء حماس خياران: إما أن يموتوا في مواقعهم أو يستسلموا دون قيد أو شرط، وليس هناك خيار ثالث.
كما أضاف جالانت: سوف نقضي على منظمة حماس ونفككها من كل قدراتها.
فيما سبق أن صرح المتحدث الرسمي باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، بأنه تم إبلاغ العائلات بمقتل 306 من العسكريين بالجيش، فضلًا عن وجود 203 مختطفين من قبل حماس.
وفي سياق منفصل، وضعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، كرفانات جديدة داخل مستعمرة حوميش المخلاة شمال نابلس.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسرائيلي: إنهاء الحرب دون إسقاط حماس كارثة
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، وفق ما نقلته قناة القاهرة الإخبارية، إن الضغط الدولي يجب أن يُوجَّه نحو حركة حماس لا إلى إسرائيل، مؤكدًا أن توجيه الانتقادات والضغوط إلى تل أبيب يعزز موقف الحركة سياسيًا ويقوّض جهود القضاء عليها.
وأضاف وزير الاحتلال ، أن المجتمع الدولي يخطئ حين يغض الطرف عن سياسات حماس، بينما يحمّل إسرائيل وحدها مسؤولية التصعيد، مما يخلق بيئة تشجّع على استمرار التوتر.
إنهاء الحرب مع بقاء حماس في الحكم "كارثة"وحذّر الوزير، من أن التوصل إلى وقف لإطلاق النار أو تسوية سياسية في قطاع غزة دون إزالة حماس من السلطة سيُعدّ كارثة استراتيجية، على حد وصفه.
وأوضح أن بقاء الحركة في الحكم سيعني "انتصارًا ضمنيًا" لها، وسيفتح الباب أمام جولات جديدة من العنف في المستقبل القريب، معتبرًا أن الحل المستدام يمر عبر "تفكيك البنية السياسية والعسكرية لحماس".
الضغط العسكري فعال.. لكنه ليس كافيًاوفي سياق متصل، أقر وزير الخارجية بأن الضغط العسكري على حماس يحقق أهدافًا ميدانية مهمة، لكنه ليس كافيًا لإنهاء التهديد بالكامل.
وقال: "العمل العسكري وحده لا يكفي.. يجب أن يكون هناك جهد سياسي ودولي متكامل لمنع عودة الحركة للسيطرة أو الحصول على شرعية جديدة".