حقق فيلم "الخميس اللي جاي" أمس السبت 252 ألفًا و851 جنيهًا إيرادات، ليصل إجمالي ما حققه الفيلم خلال 3 أيام عرض، 588 ألفًا و51 جنيهًا.

فيلم الخميس إللى جاى أبطال فيلم الخميس إللى جاى 

فيلم "الخميس إللى جاى" بطولة عمرو عبدالجليل، بيومي فؤاد، مي كساب، إسلام إبراهيم، حسام داغر،محمد طعيمة، محمد عبدالعظيم، سامي مغاوري، ليلى عز العرب، أحمد سلطان، سليمان عيد، إيمان السيد، محمد حسني، عبير منير والعمل من تأليف ورشة كتابة تضم هيباتيا ونور حمدي ونور مهرجان وعمرو شاهين ومحمد علي إخراج حسن صالح.

 

وكان الفنان حسام داغر أعلن عن إلغاء العرض الخاص للفيلم تضامنا مع الأحداث الأخيرة والهجمات التى طالت غزة، من خلال بيان له عبر "فيسبوك"، حيث كتب: "نتفهم بألم عمق الأحداث الأليمة والهجمات الأخيرة التى طالت غزة، ونشعر بألم شديد للمأساة التى ألمت بالكثير من الأبرياء، تعبيرًا عن تضامننا وحزننا العميق، نعلن نحن فنانين العمل والشركة المنتجة، عن قرارنا بإلغاء العرض الخاص لفيلم الخميس اللى جاى الذى كان مقررًا إقامته و تم إلغاؤه بسبب هذه الأحداث المأساوية".

تفاصيل فيلم السيستم للفنان أحمد الفيشاوي

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم الخميس اللي جاي فیلم الخمیس

إقرأ أيضاً:

محمد دياب يكتب: غزة بين الإنهيار وتمرد الإحتلال

تجتاح العواصف قطاع غزة المنهك، فتغرق الأمطار خيام النازحين الذين لم يبقَ لهم من الحياة سوى ما تحميه الأقمشة الممزقة، بينما تواصل الطائرات الإسرائيلية ضرب كل ما بقي على قيد الحياة فوق الأرض المحاصرة الغارات تتصاعد حدّتها يومًا بعد يوم ويخرج قائد جيش الاحتلال «زامير» ليتبجح بأن «حدود إسرائيل الجديدة» أصبحت عند الخط الأصفر الذى يشطر غزة، فى تحدٍ سافر لكل الاتفاقات والقرارات الدولية التى اعتادت إسرائيل أن تتجاوزها بلا حساب.

وفى الوقت نفسه، تطلق المنظمات الدولية تحذيرات متصاعدة من كارثة إنسانية وشيكة تهدد سكان القطاع خمسون يومًا مرت منذ وقف إطلاق النار، ومع ذلك تصرّ إسرائيل على استمرار عملياتها العسكرية، وتمنع دخول المساعدات الضرورية، وكأنها تدير حربًا موازية هدفها تحويل غزة إلى مكان غير قابل للحياة، تمهيدًا لفرض مخطط التهجير القسرى الذى لم تعد تخفيه.

وبعد أن تسلمت كل أسراها أحياءً وأمواتًا، لم تجد إسرائيل حتى الذريعة الواهية التى ما دام احتمت بها؛ فلم يتبق لها سوى جثة واحدة تبحث عنها بالتنسيق مع الصليب الأحمر. لكنها تتجاهل فى الوقت ذاته أنها تحتجز ٧٥٠ جثة لشهداء فلسطينيين، وترفض إدخال المعدات اللازمة لانتشال نحو عشرة آلاف شهيد مازالوا تحت الأنقاض. ورغم وقف إطلاق النار، تضيف إسرائيل يوميًا وبدم بارد أعدادًا جديدة إلى قوائم الشهداء، فى استهانة كاملة بقرارات مجلس الأمن.

وتؤكد منظمات الأمم المتحدة أن التحرك العاجل أصبح ضرورة لمنع انهيار أكبر فى غزة، ولإجبار إسرائيل على فتح المعابر أمام آلاف الشاحنات المحملة بالمواد الغذائية والأدوية والخيام والأغطية، المحتجزة عند الحدود بذريعة جثة واحدة. وإذا استمرت هذه الفوضى التى تمارسها إسرائيل دون ردع دولى، فالعالم كله سيدفع ثمن تقاعسه.

إن قرار إنهاء الحرب انتقل من خانة المقترحات إلى مستوى الالتزام الدولي عقب اعتماده في مجلس الأمن
وما تمارسه إسرائيل الآن هو تحدٍ جديد للشرعية الدولية، التى ستفقد جدواها إذا سمحت باستمرار هذا السلوك الهمجي.

فالفلسطينيون ليسوا وحدهم على حافة الانهيار… العالم كله أمام اختبار أخلاقى وإنسانى قد يحدد مصير المنطقة لعقود قادمة.

مقالات مشابهة

  • آخر إيرادات فيلم "فيها إيه يعني" في شباك التذاكر
  • إيرادات فيلم "السادة الأفاضل" في شباك التذاكر أمس
  • فيلم "الست" يواصل الصدارة في شباك التذاكر
  • إعادة على جميع المقاعد فى الدائرة الثالثة بالفيوم
  • محمد رمضان: لم أطلق على نفسي لقب نمبر وان .. الجمهور اللي اعتمده
  • «فخر العرب».. أيقونة لا تغيب شمسها!!
  • محمد العدل يدافع عن محمد صبحي: السائق هو اللي غلطان مش صبحي
  • محمد دياب يكتب: غزة بين الإنهيار وتمرد الإحتلال
  • ايرادات السينما المصرية: مني زكي تتصدر شباك التذاكر بـ الست والسعدني بالمركز الثاني
  • د.حماد عبدالله يكتب: " بلطجة " التعليم الخاص !!