فرصة متتعوضش.. اشترِ أحدث وأقوى موبايلات سامسونج بسعر أرخص
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تقدم مواقع التجارة الإلكترونية خصومات مميزة على هاتف Galaxy A24، الذي يعد من أبرز هواتف الفئة المتوسطة التي أصدرتها شركة سامسونج، وهو يتميز بمواصفات مميزة مقابل سعر معقول، فإذا كنت ترغب في شراء هاتف جديد سنوضح لك فيما يلي أبرز العروض على موبايل سامسونج Galaxy A24.
خصم 10% على موبايل Galaxy A24 في مصرولحسن الحظ، حصل موبايل سامسونج Galaxy A24، على خصم مغرٍ على أحد مواقع التجارة الإلكترونية في مصر، حيث يبلغ سعر الهاتف قبل الخصم 8999 جنيهاً مصريًا، أما سعر الهاتف بعد الخصم فأصبح 8090 جنيهًا مصريًا، شاملا ضريبة القيمة المضافة.
وتبلغ قيمة الخصم على الهاتف 909 جنيهات مصرية، بنسبة الخصم تصل 10%، ويتوفر إصدار الشرق الأوسط من موبايل سامسونج Galaxy A24، ثنائي الشريحة بذاكرة تخزين داخلية بسعة 128 جيجابايت، مع ذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 8 جيجابايت ودعم تقنية 4G، باللون الفضي.
يأتي موبايل سامسونج Galaxy A24، بشاشة كبيرة من نوع Super AMOLED، يبلغ قياسها 6.5 بوصة، بجودة عرض +FHD، وبدقة 2340×1080 بكسل، تدعم معدل تحديث يبلغ 90 هرتز في الثانية، ومحمية بطبقة حماية مصنوعة من زجاج Gorilla Glass 5.
ويمتاز موبايل سامسونج Galaxy A24، بكاميرا خلفية ثلاثية مميزة، الرئيسية منها تأتي بدقة 50 ميجابيكسل، تدعم تقنية التثبيت البصري OIS، متصلة بعدسة فائقة الاتساع بدقة 5 ميجابكسل، ومستشعر للتصوير الماكرو بدقة 2 ميجابكسل، إلى جانب كاميرا أمامية مميزة بدقة 13 ميجابكسل لصور السيلفي ومكالمات الفيديو.
وينبض بداخل موبايل سامسونج Galaxy A24، معالج من نوع Helio G99، المطور من قبل شركة ميدياتك بدقة تصنيع 6 نانومتر، والذي يأتي مقترنا بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 4 أو 6 أو 8 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 128 جيجابايت، قابلة للتوسعة حتي ما يصل 1 تيرابايت،عبر بطاقات الذاكرة الخارجية microSD.
ويستمد موبايل سامسونج Galaxy A24، طاقته من بطارية كبيرة تبلغ قوتها 5000 مللي أمبير في الساعة، تدعم تقنية الشحن السريع بقدرة 25 وات، ويعمل الهاتف بواجهة المستخدم One UI 5.1 المستندة على نظام أندرويد 13.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامسونج موبايل Galaxy A24 موبایل سامسونج Galaxy A24 على موبایل
إقرأ أيضاً:
حسب جهة التصنيع| شريحة Snapdragon 8 Elite Gen 2 تقدّم أداءً متفاوتًا في هاتف Galaxy S26 Ultra
تستعد شركة سامسونج لإطلاق هاتفها الرائد Galaxy S26 Ultra في أواخر يناير أو أوائل فبراير من العام المقبل، ومن المتوقع أن يعمل الجهاز بشريحة كوالكوم الجديدة Snapdragon 8 Elite Gen 2
. لكن وفقًا لتسريبات جديدة، قد يواجه المستخدمون تجارب أداء متفاوتة بناءً على الجهة التي قامت بتصنيع المعالج داخل الهاتف.
إنتاج مزدوج قد يؤدي لاختلافات في الأداءتشير الشائعات إلى أن كوالكوم قد تلجأ إلى سياسة "المصدر المزدوج" لإنتاج شريحتها الجديدة، مما يعني أن بعض معالجات Snapdragon 8 Elite Gen 2 سيتم تصنيعها عبر شركة TSMC التايوانية، بينما يُنتج البعض الآخر من خلال مصنع سامسونج للأشباه الموصّلات.
وهذا الأمر قد يؤدي إلى اختلاف في الأداء واستهلاك الطاقة، على الرغم من أن الشريحة المستخدمة في كلا الهاتفين تحمل الاسم نفسه.
وبحسب ما نشره المسرب الشهير Digital Chat Station على منصة Weibo الصينية، فإن نسخة المعالج التي ستُصنّع في مصانع سامسونج لم تُلغَ بعد، ما يؤكد وجود نسختين من الشريحة قيد الإنتاج حتى الآن.
شركة TSMC ستعتمد في تصنيع المعالج على تقنية الجيل الثالث من دقة تصنيع 3 نانومتر، وهي نفس التقنية التي ستُستخدم في إنتاج شريحة A19 الخاصة بهواتف iPhone 17 القادمة من آبل.
أما سامسونج فستستخدم تقنية Gate-All-Around (GAA) بدقة تصنيع 2 نانومتر، والتي يُفترض أنها تقنيًا أكثر تطورًا من تقنية TSMC الحالية.
يُذكر أن تقليص حجم العقدة التصنيعية يعني استخدام ترانزستورات أصغر حجمًا، ما يؤدي إلى زيادة كثافة الترانزستورات في الشريحة، وبالتالي تحسين الأداء وتقليل استهلاك الطاقة.
تحديات تقنيات البطاريات والمواد الجديدةإلى جانب اختلاف المعالجات، تبرز تحديات تتعلق بتقنيات البطاريات المستخدمة، فالمصنّعون يعتمدون الآن على مركّبات من السيليكون والكربون بدلًا من السيليكون النقي في صناعة البطاريات، لتحسين الأداء وتجنب مشكلات مثل الانتفاخ وتوليد الحرارة.
استخدام السيليكون يُسهم في زيادة سعة البطارية، لكنه في الوقت نفسه يُضعف من عمرها الافتراضي.
بالمقابل، يساعد الكربون في تقوية الهيكل وتقليل التوصيل الحراري، وهو ما يؤدي إلى بطاريات أكثر استقرارًا على المدى الطويل.
ورغم جهود الشركات لتحسين هذه التقنيات، إلا أن النتائج قد تستغرق سنوات حتى تصل إلى هواتف المستخدمين.
المفاضلة بين السعة والعمريتلخص الأمر في مفاضلة بين بطاريات كبيرة تدوم ليوم كامل لكنها تفقد قدرتها بمرور الوقت، أو بطاريات أصغر تحتاج للشحن بشكل متكرر لكنها تحافظ على كفاءتها لعدة سنوات، وهو ما يتماشى مع سياسات تحديث البرامج التي تمتد لسبع سنوات في بعض الهواتف الحديثة.
شركات كبرى مثل آبل وسامسونج و جوجل تفضل الموثوقية وطول عمر البطارية على الأرقام الدعائية الكبيرة، في حين تميل بعض العلامات الصينية إلى التركيز على الأداء الفوري والمواصفات البراقة، وفي النهاية، المستخدم هو من يقرر ما يناسبه وفقًا لأولوياته.