وكالات

أرجع المهاجم الأرجنتيني بابو غوميز سقوطه في اختبار منشطات، إلى شراب السعال الذي يتناوله ابنه، بعدما أعلن فريقه مونزا، المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، إيقاف اللاعب الفائز بكأس العالم لمدة عامين.

وأعلن النادي، في بيان، الجمعة، إن الاتحاد الدولي للعبة (الفيفا) أوقف اللاعب، البالغ عمره 35 عاماً، بعد العثور على مادة تيربوتالين، والتي تساعد في علاج أزمات الجهاز التنفسي، في عيّنته.

ومن جانبه، رد غوميز عبر “إنستغرام”، اليوم الأحد: “لم أستخدم المنشطات مطلقاً، ولم تكن لديّ أية نية حتى لاستخدامها”، لافتًا إلى إن وجود مادة تيربوتالين في جسده جاء نتيجة حصوله على جرعة “عن طريق الخطأ، ودون نية أو قصد من شراب السعال الخاص بطفلي”.

وتابع: “لكن تجدر الإشارة إلى أن استخدام مادة تيربوتالين للتداوي أمر مسموح به للرياضيين المحترفين، وأنها لا تحسّن الأداء بأية صورة في كرة القدم”.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الدوري الإيطالي السعال المنشطات غوميز

إقرأ أيضاً:

تكنولوجيا روسية صديقة للبيئة تعيد تدوير نفايات الرخويات لتنقية المياه

الثورة نت /..

طوّر علماء في جامعة ألتاي التقنية الحكومية في روسيا طريقة اقتصادية وصديقة للبيئة لتحويل قواقع الحلزونات العنبية إلى مادة ماصّة فعّالة تُستخدم في تنقية المياه من المعادن الثقيلة.

وتتيح هذه التكنولوجيا التخلص من نفايات مزارع تربية الرخويات، وفي الوقت نفسه الحصول على مادة ذات قيمة عالية في معالجة المياه.

وجاء في شهادة براءة الاختراع التي حصلت عليها الجامعة:”ظهرت في روسيا مؤخرا مزارع متخصصة في تربية الرخويات، ومع نشاطها تتراكم نفايات على شكل قواقع لا تُستخدم عمليا في أي مجال. وفي هذا السياق، يُعد استخدام قواقع القشريات والرخويات لإنتاج مواد ماصّة مهمة ملحّة”.

ويكمن جوهر الطريقة في المعالجة الحرارية المتسلسلة والتنقية بالموجات فوق الصوتية للقواقع المطحونة، حيث تُخلط المادة الخام بالماء بنسبة محددة، ثم تُسخّن إلى درجة تتراوح بين 90 و100 درجة مئوية مع التقليب المستمر. بعد ذلك، تُعالج بالموجات فوق الصوتية بتردد 40 كيلوهرتز، قبل أن تترك لتجف طبيعيا.
أما الميزة الرئيسية للتكنولوجيا الجديدة فهي الاستغناء عن المعالجة الكهروكيميائية كثيفة الطاقة المستخدمة في الطرق التقليدية، مما يلغي خطر تآكل المعدات وانبعاث الغازات الضارة مثل الكلور أو ثاني أكسيد الكبريت. كما تساهم الطريقة في تقليل وقت الإنتاج بشكل كبير — من عدة ساعات إلى نحو ساعة واحدة فقط.

بالإضافة إلى ذلك، توفر التكنولوجيا كفاءة عالية للمنتج النهائي تبلغ أكثر من 90%، مع قدرة امتصاص لا تقل عن 50 ملليغراما من المعادن الثقيلة لكل غرام من المادة.

ويسهم هذا التطوير في حل مشكلتين في آن واحد:

التخلص من نفايات مزارع الرخويات.

إنتاج مادة ماصّة رخيصة وفعّالة لترشيح المياه.

أما المادة الناتجة فهي عبارة عن قشور ذات لون بني فاتح أو غامق، غير قابلة للذوبان في الماء أو المذيبات العضوية، وتتمتع بفعالية في إزالة مركّبات المعادن الثقيلة من المياه بنسبة لا تقل عن 80%.

المصدر: تاس

مقالات مشابهة

  • H1N1 يهدد المدارس.. أعراض فيروس أنفلونزا الخنازير وإرشادات وقائية هامة
  • زيت الزعتر يعزز صحة الجهاز التنفسي ويقلل نوبات السعال
  • مادة تأكل ثاني أكسيد الكربون.. هل نبني بها بيوتنا قريبا؟
  • بالجرم المشهود.. قوى الأمن توقف مروج مخدرات في جل الديب
  • رابط الاستعلام عن نتيجة تظلمات"25217" وظيفة معلم مساعد مادة اللغة العربية
  • تكنولوجيا روسية صديقة للبيئة تعيد تدوير نفايات الرخويات لتنقية المياه
  • الغذاء والدواء: مستحضرات التجميل المحتوية على مادة glutathione غير مجازة للاستعمال بالحقن الوريدي
  • عمليات أمنية في الحدت وحارة حريك تنتهي بتوقيف مروّجي مخدرات (صورة)
  • المحكمة الدستورية ترفض طعنًا بعدم دستورية مادة التقاعد المدني
  • خرافة الزئبق الأحمر بالمغرب.. العلم يفكك الأسطورة