قالت منظمة اليونسيف إنها دعمت المركز الوطني لمكافحة الأمراض لشراء 250 ألف جرعة من لقاحات شلل الأطفال إلى جانب 20 ألف من الحصبة الألمانية و10 آلاف من مكملات فيتامين “أ”.

وأضافت المنظمة في تقريرها الصادر الأحد أنها أسهمت في توصيل 520 ألف لتر من مياه الشرب الآمنة وتقديم قطع غيار لشبكة المياه والصرف الصحي والذي مكن من ترميم 4 آبار غير عاملة في مدينة درنة.

كما واصلت اليونسيف حملتها التي حملت شعار “المياه الآمنة” والتي وصلت إلى أكثر من 306 أفراد بالمناطق المتضررة بشكل مباشر وعبر منصات التواصل الاجتماعي.

وعن الدعم النفسي قالت اليونسيف في تقريرها إنها نشرت 12 فريقا متنقلا لحماية الطفل في المناطق المتضررة، حيث وصلت إلى 2453 طفلا بالدعم النفسي والاجتماعي، بما في ذلك الإسعافات الأولية النفسية والأنشطة الترفيهية.

وأشارت اليونيسيف إلى شروعها في تنظيف 11 مدرسة في البيضاء وشحات لتمكين الأطفال من العودة إلى التعليم، والوصول إلى 13 ألف طفل ودعمهم بمواد تعليمية.

كما قدمت اليونسيف مجموعة أدوات مدرسية لـ8000 طفل ومجموعة أخرى لـ100 طفل من مستحقيها في مرحلة الطفولة المبكرة.

المصدر: منظمة اليونسيف

اليونسيف Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف اليونسيف

إقرأ أيضاً:

سلطنة عُمان تشارك في المؤتمر العالمي للمناطق الحرة بالصين

العُمانية: شاركت الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة في المؤتمر العالمي الحادي عشر للمنظمة العالمية للمناطق الحرة تحت شعار "المناطق: بوابات للازدهار العالمي، والتجارة، والابتكار المستدام"، الذي عُقد في هايكو - مقاطعة هاينان بجمهورية الصين الشعبية.

وناقش المشاركون في المؤتمر مستقبل المناطق الاقتصادية والمناطق الحرة ودورها في تعزيز التجارة العالمية وتحقيق التنمية المستدامة، في ظروف استثنائية يمر بها العالم من تقلبات وتحديات في سياسات التبادل التجاري والمناخ والتحولات السريعة في تقنيات الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة.

ترأس وفد الهيئة المشارك في المؤتمر معالي الشيخ الدكتور علي بن مسعود السنيدي رئيس الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة، وبحضور عدد من المسؤولين من المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم والمنطقة الحرة بصحار.

وألقى معالي الشيخ الدكتور، رئيس الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة، كلمة ضمن اللقاء الوزاري الاستراتيجي المصاحب للمؤتمر، أكد فيها على التحول الرقمي والتكامل الاقتصادي بين المناطق الحرة عالميًا، مشيرًا إلى أهمية توظيف التقنيات الحديثة والطاقة المتجددة في دعم نمو الصناعات النظيفة، وتعزيز سلاسل الإمداد، وسبل تسهيل انتقال المصانع ومدخلات الإنتاج بين المناطق والمدن الصناعية.

واستعرض معاليه تجربة سلطنة عُمان في تطوير المناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة، وما تشهده من نمو في قطاعات الطاقة المتجددة والصناعات الخضراء واللوجستيات، مؤكدًا أنّ التكامل بين الموانئ والمناطق الاقتصادية يشكّل ركيزة رئيسة لتحقيق تنمية اقتصادية مستدامة، مشيرًا إلى حجم الاستثمار البالغ 54 مليار دولار أمريكي مع نهاية عام 2024م موزعًا على 15 منطقة اقتصادية وحرة ومدينة صناعية في سلطنة عُمان.

وشارك معاليه في الجلسة الحوارية الرئيسة بعنوان "مسارات الازدهار: المناطق الحرة ومستقبل التجارة"، التي ناقشت التحولات في سلاسل التوريد العالمية ودور المناطق الحرة في تعزيز الانفتاح الاقتصادي والتكامل الإقليمي، إلى جانب الجلسات المخصصة لموضوعات التحول الأخضر وتطبيق معايير الحياد الكربوني.

والتقى الوفد العُماني خلال الزيارة بعدد من ممثلي المناطق الاقتصادية والحرة في مختلف دول العالم المشاركة، بهدف تبادل الخبرات وسبل تعزيز التكامل والتعاون نحو تنشيط حركة توسع الاستثمارات والتبادل التجاري.

وعقد الوفد عدة اجتماعات مع مجموعة من الشركات المهتمة في توسيع استثماراتها في قطاع الصناعات الطبية والدوائية، والصناعات المرتبطة بالتجمعات الصناعية للطاقة الخضراء؛ إذ توفر المناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة حوافز ومزايا جاذبة للمستثمرين.

وتخلل برنامج المشاركة زيارات ميدانية لكل من المكتب الإقليمي للتنمية الاقتصادية الدولية بمقاطعة هاينان ومنطقة جاندونج الحرة، بهدف الاطلاع على تجربة المقاطعة في المناطق الاقتصادية والتوجه العام لتحويل كافة المقاطعة إلى منطقة حرة في ديسمبر المقبل.

وشهد المؤتمر تنفيذ برنامج القيادة التنفيذية للمناطق الحرة، ركّز على مفاهيم الابتكار والقدرة التنافسية والاستدامة، إلى جانب إعادة هيكلة التجارة من خلال الحلول الرقمية وسبل تمكين التحول الذكي في إدارة المناطق الاقتصادية.

وتأتي مشاركة الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة في هذا المؤتمر العالمي بعد انضمامها إلى عضوية المنظمة العالمية للمناطق الحرة، تأكيدًا على التزام سلطنة عُمان بتعزيز حضورها الدولي في المحافل الاقتصادية والاستثمارية، وتبادل الخبرات مع كبرى الهيئات والمنظمات الدولية في مجال تطوير المناطق الحرة والمستدامة، بما يسهم في جذب الاستثمارات النوعية وتنويع الاقتصاد الوطني.

مقالات مشابهة

  • جوجل: تطبيق القانون الأسترالي بشأن استخدام المراهقين لوسائل التواصل الاجتماعي صعب للغاية
  • «العالمية للمناطق الحرة» تختتم مؤتمرها الـ 11 في هاينان
  • مسئولة أممية: الهجوم المدمر على الأطفال والعائلات النازحة في السودان أمر مثير للغضب
  • “يونيسف”: عامان من العنف في غزة دمّرا إحساس الأطفال بالأمان
  • سلطنة عُمان تشارك في المؤتمر العالمي للمناطق الحرة بالصين
  • إلهام أبو الفتح تكتب.. إنها مصر
  • وزير الصحة يبحث مع منظمة «فريدنزدورف» الدولية تعزيز الدعم الطبي للأطفال المتضررين من الحروب
  • بيان اليونيسف يشعل الغضب من دور المؤسسات الدولية.. من يحمي الطفل الفلسطيني؟
  • انسحاب الاحتلال من غزة يكشف عن جثث عليها آثار إعدام ولعب أطفال مفخخة
  • الكشف على الحيوانات المتضررة من فيضان النيل لأراضي طرح النهر بالمنوفية