اعتبرت جمعية "إعلاميون من أجل الحرية" في بيان، أنه "في وقت لم يتم بعد توقيف المعتدين على الإعلامي رامي نعيم، تعرض عضو الهيئة الإدارية لـ "إعلاميون من أجل الحرية" الزميل يوسف دياب لحملة من الكراهية والتخوين والتكفير عبر وسائل التواصل، مستهدفة إياه بانتمائه الوطني، وهو المعروف في الوسط الإعلامي بمناقبيته والتزامه وموضوعيته".

  وقالت: "إزاء الحملات الممنهجة المتتالية، نسأل السلطة اللبنانية والأجهزة القضائية والأمنية: هل هناك استقالة تامة من مسؤولياتكم، وهل سلمتم بأن لبنان باتت تحكمه شريعة الغاب، ومن يحمي كرامة اللبنانيين وقادة الرأي الا الدولة التي تقوم بمسؤوليتها ولو بحدودها الدنيا؟". وختمت: "أما أرباب التخوين والتكفير، الذين يستكبرون في وطنهم، فيكفي القول لهم بأن الحرية مهما توهمتم، أقوى من نموذجكم الغارق الظلامية، وعلمنا التاريخ أن المدارس الفاشية انتهت بالسقوط المريع".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الحرية لفلسطين .. صرخة رودريغيز تهز منصات التواصل بعد عملية واشنطن .. فيديو

الحرية لفلسطين .. صرخة رودريغيز تهز منصات التواصل بعد عملية واشنطن .. فيديو

مقالات مشابهة

  • الأحد المقبل.. حفل توقيع «مذكرات صلاح دياب.. هذا أنا»
  • انطلاق منتدى التعاون الإعلامي لمنظمة شنغهاي بمشاركة صحيفة العرب
  • إعلاميون عرب: منتدى دول منظمة شنغهاي جسر للحوار والتقارب وتعزيز التعددية
  • انطلاق فعاليات منتدى التعاون الإعلامي لدول منظمة شنغهاي 2025
  • محمد دياب يكتب: «العدالة المهدورة» بين قضاة ومحامى الفيسبوك
  • الناطق الرسمي لحركة العدل والمساواة السودانية: رفض التزييف الإعلامي لتصريحاتي حول مشاركة البراؤون في السلطة
  • الحرية لفلسطين .. صرخة رودريغيز تهز منصات التواصل بعد عملية واشنطن .. فيديو
  • الحرية لفلسطين.. مسلح يقتل موظفين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن
  • تزامنا مع العام الثقافي الصيني- السعودي الأول .. افتتاح الصالون الإعلامي «الزيارة الودية على خطى تشنغ خه»
  • لجنة شؤون التعليم تناقش بيان الحكومة بشأن "المحتوى الإعلامي في المنصات الرقمية"