2025-05-27@22:14:29 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11
«بین الجیش المالی»:
شنت "جبهة تحرير أزواد"، أمس الاثنين، هجوما بالطيران المسيَّر استهدف الجيش المالي، في تحول جديد بمسار المعارك المحتدمة بين الجيش المالي والحركات الأزوادية المسلحة (الطوارق). وقالت جبهة تحرير أزواد (أبرز حركات الطوارق المسلحة في شمال مالي) إنها استهدفت الجيش المالي أمس بطائرات بدون طيار، وقتلت جنديين، وأصابت 13 آخرين بجراح، فيما لم يصدر تعليق من الحكومة في باماكو. وأضافت الحركة في بيان، أن مقاتليها وجهوا عدة ضربات بطائرات بدون طيار للجيش المالي في منطقة "سومبي" التابعة لـ"انيافونكي" مضيفة أن الهجوم خلف خسائر مادية كبيرة. وأوضحت "جبهة تحرير أزواد" أن عملياتها جاءت ردا على ما وصفتها بالمجازر التي يرتكبها الجيش المالي ضد المدنيين. حرب مسيَّرات وتحول في مسار المعركة ويرى عدد من المتابعين أن استخدام الحركات الأزوادية...
اكتشف مواطنون في مالي الثلاثاء جثثا لعشرات القتلى من المدنيين بالقرب من معسكر كوالا التابع للجيش، والواقع في منطقة كوليكورو غربي البلاد. وتم اكتشاف القتلى خلال عمليات بحث يقوم بها المواطنون من أجل العثور على أقاربهم الذين اعتقلتهم قوات فاغنر والجيش المالي في 12 أبريل/نيسان الجاري، وقادتهم إلى جهات مجهولة. وكان الجيش المالي مدعوما بمليشيات فاغنر قد نفذ عمليات مداهمة واسعة في عدد من القرى الواقعة غربي البلاد منتصف الشهر الجاري بحثا عما يسميهم "الخونة المتعاونون مع الإرهابيين". وفي مناطق كوليكورو، ونارا، ونيورو، الواقعة على الحدود المشتركة بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو، اعتقل الجيش المالي وقوات فاغنر 60 مدنيا في 12 أبريل/نيسان الجاري واقتادهم إلى جهات مجهولة. ويزيد هذا الاكتشاف من معاناة أهالي الضحايا، إذ لم يستطع أحد التعرف على...
فاقمت الأزمة التي اندلعت بين الجزائر وثلاثة من بلدان الساحل الأفريقي، أوضاع سكان الشمال المالي، وسط مخاوف من حدوث مجاعة في المنطقة التي تعاني داعيات الصراع الداخلي بمالي منذ سنوات والذي تسبب في نزوح عشرات الآلاف إلى الأراضي الموريتانية. فقد تسببت الأزمة في تدهور غير مسبوق للأوضاع المعيشية لسكان الشمال المالي وغالبيتهم من مدن إقليم أزواد المطالب بالانفصال عن الحكومة المركزية في بماكو، حيث تشترك مالي والجزائر في حدود برية تزيد على 1300 كيلومتر تنتشر فيها الجماعات المسلحة وتعد معقلا لشبكات التهريب في منطقة الساحل الأفريقي. ومطلع نيسان/أبريل الجاري انفجرت أزمة دبلوماسية بين الجزائر وثلاثة من دول الساحل الأفريقي هي مالي والنيجر وبوركينافاسو التي تحولت مؤخرا إلى كونفدرالية، وذلك عقب إسقاط الجيش الجزائري لطائرة مسيرة تابعة للقوات المسلحة...
أعلنت القوات المسلحة المالية أنها قتلت ما سمته القيادي في الجماعات الإرهابية أسامة أبو أنس. ووفقا لإيجاز صحفي صادر عن الجيش، فإن أبو أنس كان يعمل مسؤولا للعتاد والتجهيزات للجماعات المسلحة المتواجدة بين غورما والهاوسا (وسط وشمال مالي). وقال الجيش المالي إن أبو أنس كان من أبرز المطلوبين، وتم استهدافه في غارة على بعد 60 كيلومترا شمال مدينة غوسي في منطقة غاو. كما قتل في الغارة 3 مسلحين آخرين كانوا برفقة قائدهم، واستولى الجيش على بعض المعدات العسكرية التي كانت معهم حسب بيان الجيش. وفي السياق، قالت وسائل إعلام محلية إن الجيش نفذ عمليات واسعة في منطقة غاو وكيدال وميناكا وقام بتحييد مجموعة من المسلحين من ضمنهم مشتبه بضلوعه في عملية التحليق فوق مطار تيساليت شمال شرق مالي قرب الحدود...
اعتبرت مجلة "جون أفريك" الفرنسية أن العملية التي أطلقتها القوات المسلحة المالية مع مجموعة "فاغنر" الروسية ضد "المتمردين" في منطقة تينزاواتن الصحراوية شمالي البلاد لم تحقق أهدافها. وقالت المجلة -في تقرير لها- إن العملية كشفت عن وجود خلافات حادة وانعدام ثقة بين الجيش المالي وقوات فاغنر، وهو ما قد يؤدي إلى تغيير في إستراتيجية مواجهة من تصفهم بالمتمردين.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2عملية ترامب.. جواسيس روس من أجل غزو أميركاlist 2 of 2ملياردير يهودي يصرّ على هزيمة ترامبend of list وأكدت المجلة أن العملية التي كانت متجهة نحو تينزاواتن وأُطلق عليها عملية "الانتقام"، دامت حوالي 10 أيام قبل أن تعود القافلة التي تضم عناصر من الجيش المالي وقوات مجموعة فاغنر أدراجها دون خوض أي معركة. ردا على...
داكار (أ ف ب) أخبار ذات صلة مواجهات بين الجيش المالي وانفصاليين مقتل 26 شخصا بهجوم إرهابي في مالي دارت مواجهات مسلحة مجدداً، أمس، بين الجيش المالي ومجموعات انفصالية من المتمردين في شمال مالي، على ما أفاد مصدر إنساني وكالة «فرانس برس».واندلعت، الخميس، معارك غير مسبوقة منذ أشهر بين الجيش والانفصاليين في بلدة «تنزاواتن» في إقليم أزواد المتاخم للحدود مع الجزائر، بعدما أعلن الجيش، الاثنين، أنّه سيطر على منطقة «إن-أفراك» الاستراتيجية الواقعة على بُعد 120 كيلو متراً شمال غرب تيساليت في منطقة كيدال. وجعل المجلس العسكري الذي يتولّى السلطة في مالي منذ عام 2020، من استعادة السيطرة على كامل أراضي البلاد إحدى أولوياته. وفَقدت الجماعاتُ الانفصالية المسلّحة السيطرةَ على مناطق عدة في شمال مالي، نهاية عام 2023، بعد...
شهدت الحدود المالية مع الجزائر، خلال اليومين الماضيين اشتباكات ضارية بين الجيش المالي مدعوما بقوات "فاغنر"، والحركات المسلحة الأزوادية "الطوارق". ودارت المواجهة بشكل خاص في منطقة تينزاواتين الواقعة على بعد 233 كلم شمال شرق كيدال على الحدود مع الجزائر. وقال المتحدث الرسمي باسم "الإطار الاستراتيجي الدائم للحركات الأزوادية"، محمد المولود رمضان، إن المواجهات الضارية أسفرت عن قتلى في صفوف الجيش المالي وعناصر فاغنر، دون تقديم حصيلة نهائية. وأشار المتحدث باسم الحركات الأزوادية، في تصريحات صحفية، إلى عمليات مطاردة يقوم بها المقاتلون الأزواديون لعناصر من الجيش المالي قرب مدينة كيدال شمال مالي. ونشرت صفحات تابعة للحركات الأزوادية، صورا لآليات عسكرية مدمرة، قالت إنها للجيش المالي وقوات فاغنر، متحدثة عن خسائر كبيرة في صفوف الجيش المالي. في...
دكار (أ ف ب) أخبار ذات صلة مقتل 26 شخصا بهجوم إرهابي في مالي مالي: إلغاء تعليق أنشطة الأحزاب السياسية دارت مواجهات مسلّحة في شمال مالي بين الجيش ومجموعات انفصالية متمردة، بحسب ما أفاد شاهدُ عيان لوكالة «فرانس برس».وجعل المجلس العسكري الذي يتولّى السلطة في مالي منذ عام 2020 من استعادة السيطرة على كامل أراضي البلاد إحدى أولوياته. وبعدما استعاد السيطرة على أنحاء عدة شمالي البلاد، وأعلن الجيش المالي، الإثنين، أنّه سيطر على منطقة «إن-أفراك» الاستراتيجية الواقعة على بُعد 120 كلم شمال غربي تيساليت في منطقة كيدال.وشنّ الجيش هجوماً جديداً، الأربعاء، على بلدة «تنزاواتن» في إقليم أزواد المتاخم للحدود مع الجزائر، وهو منطقة تقع شمالي مالي ينشط فيها المتمردون الطوارق وبعض الجماعات الإرهابية.وقال مصدر عسكري لفرانس برس، طالباً...
أفادت وكالة فرانس برس، الجمعة، بأن مواجهات مسلحة دارت في مالي قرب الحدود مع الجزائر بين الجيش من جهة ومجموعات انفصالية متمردة من جهة أخرى.يأتي ذلك، بينما شن الجيش المالي هجوما جديدا يوم الأربعاء على بلدة تنزاواتن القريبة من الحدود مع الجزائر.ولم يصدر في الحال أي رد فعل من الجيش المالي حول المواجهات، لكن مصدرا عسكريا قال لفرانس برس طالبا عدم نشر هويته إن العسكر "مستمر في تأمين التراب الوطني".من جهته، قال شاهد عيان لوكالة فرانس برس إنه "منذ أول أمس، انتشرت شائعات عن هجمات. لقد لجأنا إلى الجزائر.اليوم سمعنا إطلاق نار. إنها اشتباكات بين الجيش المالي ومسلحي حركات أزواد الإنفصالية، وهي تحالف لجماعات انفصالية يهيمن عليها الطوارق".وفقدت الجماعات الانفصالية المسلحة السيطرة على مناطق عدة شمال مالي في نهاية 2023...
دارت مواجهات مسلحة في مالي قرب الحدود مع الجزائر بين الجيش وحلفائه الروس من جهة ومجموعات انفصالية متمردة من جهة أخرى، بحسب ما أفاد متحدث باسم الانفصاليين وشاهد عيان وكالة فرانس برس.والمجلس العسكري الذي يتولى السلطة في مالي منذ 2020 جعل من استعادة السيطرة على كامل أراضي البلاد إحدى أولوياته.وبعدما استعاد السيطرة على أنحاء عدة شمالي البلاد، أعلن الجيش المالي، الاثنين، أنه سيطر على منطقة إن-أفراك الاستراتيجية الواقعة على بعد 120 كلم شمال غربي تيساليت في منطقة كيدال.وشن الجيش هجوما جديدا، الأربعاء، على بلدة تنزاواتن القريبة من الحدود مع الجزائر.والخميس، قال لوكالة فرانس برس محمد المولود رمضاني، المتحدث باسم تنسيقية حركات أزواد، وهي تحالف لجماعات انفصالية يهيمن عليها الطوارق، إن "المرتزقة الروس التابعين لمجموعة فاغنر يخططون بمعية الجيش المالي للاستيلاء...
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "معارك بين الجيش المالي والطوارق في منطقة كيدال الاستراتيجية"، حيث تشهد مالي أوضاعا أمنية مضطربة للغاية، ففي الوقت الذي تجددت فيه المعارك بين القوات المسلحة والطوارق بمنطقة كيدال الاستراتيجية تواصل ما تسمى جماعة نصرة الإسلام والمسلمين التابعة لتنظيم القاعدة فرض حصارها على مدينة تمبكتو شمال مالي وسط مخاوف وتحذيرات من مغبة تلك التطورات وتأثيرها على الأوضاع الإنسانية في البلاد.وفي التفاصيل، تصاعدت حدة المعارك والاشتباكات بين الطوارق والجيش المالي في أعقاب إعلان الطوارق استيلائهم على قاعدة عسكرية رابعة من الجيش شمال البلاد وهو ما يعد مؤشرا على بداية انهيار اتفاق السلام الذي عُقد بالجزائر عام 2015 بوساطة من الأمم المتحدة.القتال الذي اندلع مطلع أغسطس قالت عنه الطوارق إنه نتيجة الإهمال الحكومي وتعدي السلطات في...