2025-06-16@20:43:59 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«تسلیم سلاح المخیمات»:

    كشفت معلومات "لبنان24" أنَّ الجانب الفلسطيني في لبنان كان على توافق تام مع الجانب اللبناني بشأن عدم إمكانية تسليم السلاح الفلسطيني ضمن مخيمات بيروت اعتباراً من اليوم، مؤكدة أنَّ الحديث عن موعد 16 حزيران لبدء عملية التسليم لم يُحسم أبداً داخل أروقة الاجتماعات، وقد كان  "كلاماً إعلامياً". وسبقَ أنَّ كشف "لبنان24" أنَّ موعد تسليم سلاح المخيمات لن يبدأ فعلياً يوم 16 حزيران، مشيراً إلى أنَّ هذا الموعد لم يكن محسوماً من الأساس، لكن مصادر فلسطينية قالت إنَّ البحث بين الطرفين اللبناني والفلسطيني لم ينتهِ، لكن المسألة تحتاج إلى وقتٍ إضافي لإتمام إجراءات مُختلفة قد لا تتبلور قبل أسابيع بل حتى أشهر. ولفتت المصادر إلى أن مسألة معالجة السلاح الفلسطينيّ لن تتم بسرعةٍ قياسية كما طعتقد البعض، مشيرة إلى أن...
    كان من المقرر أن تبدأ يوم غدٍ أول عملية فعلية لتسليم السلاح الفلسطيني من المُخيمات في لبنان، لاسيما تلك الموجودة في بيروت، لكن مصادر فلسطينية قالت لـ"لبنان24" إنَّ هذا الموعد "ليس ثابتاً" حتى الآن رغم كل ما قيل بشأنه.   وذكرت المصادر أنَّ البحث بمسألة تسليم السلاح الفلسطيني لن تتوقف حالياً، لكن التنفيذ يرتبطُ بما سيتم التوصل إليه على صعيد اللجان اللبنانية - الفلسطينية المُشتركة التي تعمل على بحث الملف كاملاً وتحديد النقاط الأساسية فيه.   ولم تستبعد المصادر أن تتأخر عملية التسليم في كافة مخيمات لبنان، علماً أنها بدأت عملياً في بعضها لاسيما ضمن المخيمات الصغيرة والتي لا مسلحين أو مطلوبين فيها، وأضافت: "قد تكون الأيام المقبلة مفصلية لعملية تسليم هادئة لن يجري الإعلان عنها بشكلٍ فضفاض، لكن...
    لا يبدو أن عملية تسليم السلاح داخل مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان ستكون سهلة وميسرة كما كانت قد أشارت المواقف التي صدرت إثر زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس بيروت، قبل أسبوعين. فالمباحثات التي أجراها عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» المشرف على الساحة اللبنانية، عزام الأحمد، في الأيام الماضية ببيروت مترئساً وفداً أمنياً وعسكرياً فلسطينياً، أكدت أن الأمور لا تزال بحاجة إلى كثير من النقاش، سواء على مستوى حركة «فتح» وفصائل «منظمة التحرير»، وعلى المستوى الفلسطيني بشكل عام، كما بين المسؤولين اللبنانيين والفلسطينيين على حد سواء. وكانت مصادر متعددة أعلنت عن تفاهم لبناني - فلسطيني على تسليم السلاح الموجود داخل مخيمات بيروت في 16 حزيران الحالي، إلا إن مصدراً أمنياً لبنانياً رفيعاً أكد لـ«الشرق الأوسط»، أن «قيادة الجيش اللبناني...
    أقرت السلطة الفلسطينية بتراجعها عن مبادرة تسليم سلاح المخيمات الفلسطينية في لبنان، بعد أن تبين أن المبادرة أُطلقت بشكل متسرع دون الاتفاق على آلية تنفيذ واضحة. وأكد وفد فلسطيني خلال اللقاءات الأمنية الأخيرة مع مسؤولين لبنانيين استمرار الالتزام النظري بالمبادرة، لكن التأجيل هو الخيار الحالي لحين وضع ضوابط وتنظيم مناسبين، وسط مخاوف من تداعيات محتملة داخل المخيمات ولبنان. على الرغم من أن حصر السلاح في لبنان، بما في ذلك السلاح الفلسطيني، يبقى بندًا ثابتًا على أجندة السلطة اللبنانية الجديدة، فإن طرح رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، أبو مازن، لمبادرة تسليم سلاح المخيمات في لبنان فاجأ الجميع. وبحسب وسائل إعلام محلية بدت المبادرة التي أُعلنت خلال زيارته لبيروت الشهر الماضي، كخطوة متسرعة وغير محسوبة، الأمر الذي...
    حالة الترقب التي يعيشها لبنان لتبيان مصير اتفاق وقف النار وسلاح حزب الله، لا تنسحب على ملف السلاح الفلسطيني داخل المخيمات. اذ أكدت معلومات «الديار» ان «هذا الاسبوع يفترض ان يكون حاسما، باعتبار ان الجهات اللبنانية الرسمية تنتظر خلال ساعات اجوبة من الطرف الفلسطيني، على آلية تسليم السلاح في ٥ من المخيمات في مرحلة اولى، يفترض انجازها قبل منتصف شهر حزيران المقبل، تليها مرحلة ثانية يتم خلالها تسليم ما تبقى من سلاح في باقي المخيمات وابرزها عين الحلوة».  وقال مصدر رسمي لبناني :»هذا الاسبوع سيتبين اذا كانت الجهات الرسمية الفلسطينية جادة في تعاونها، واذا كانت ستدفع بعملية التسليم بوتيرة سريعة». وكتب ابراهيم حيدر في" النهار":ورغم أن تسليم السلاح الفلسطيني قد حسمه الرئيس محمود عباس خلال زيارته الأخيرة لبيروت،...
    لبنان – أعلنت لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني امس الجمعة الاتفاق على إطلاق مسار لتسليم سلاح الفصائل الفلسطينية في المخيمات للسلطات اللبنانية وفق جدول زمني محدد. وقالت اللجنة في بيان صدر بعد اجتماعها الأول الذي عقد بدعوة من رئيس اللجنة، السفير رامز دمشقية، إن رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، رحب بقرار الرئيس الفلسطيني محمود عباس القاضي بتسوية مسألة السلاح الفلسطيني داخل المخيمات. وأشار سلام إلى الأثر الإيجابي لهذا القرار في تعزيز العلاقات اللبنانية–الفلسطينية، وتحسين الأوضاع الإنسانية والاقتصادية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين. كما شدد على تمسك لبنان بثوابته الوطنية، وأعطى توجيهاته بضرورة الإسراع في تنفيذ الخطوات العملية، من خلال وضع آلية تنفيذية واضحة تترافق مع جدول زمني محدد. وحسب البيان، انتقل النقاش بعد ذلك إلى بحث سبل تطبيق التوجيهات الواردة في البيان المشترك الصادر عن لقاء...
    ليس واقعياً الحديث عن بدء تسليم السلاح الفلسطيني في المُخيمات للدولة اللبنانية قريباً وسط عدم وجود ترتيبات فعلية لضمان أمنها، وتحديداً تلك التي تُعتبر نقطة أمنية حسّاسة وفي طليعتها مخيم عين الحلوة بمدينة صيدا.      مشكلة المخيمات متجذرة ومتشعبة وليست سهلة، وتقول معلومات "لبنان24" إن الحديث عن بدء تسليم السلاح في المخيمات اعتباراً من حزيران المُقبل ليس دقيقاً ولم يجرِ إعلانه حتى في بيان لجنة الحوار اللبناني – الفلسطيني الذي لم يتحدث عن "تسليم" أو "نزع" سلاح.    من يقرأ البيان يراه مقتضباً ويتحدث عن إطلاق مسار لتسليم السلاح وفق جدول زمني محدد، كما تطرق إلى خطوات عملية لتعزيز الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين، فيما أعلن تكثيف الاجتماعات المشتركة والتواصل لوضع الترتيبات اللازمة للشروع فورا في تنفيذ هذه...
    أفادت معلومات "الجديد" أنّ ملف سلاح المخيّمات سلك مساره، وأولى الخطوات لتسليم السلاح ستشمل 5 مخيّمات على مرحلتين.       وأضافت أنّ المخيّمات التي ستبدأ فيها عملية تسليم السلاح هي شاتيلا ومار الياس والجليل في بعلبك والرشيدية والبداوي.       مواضيع ذات صلة بدء سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية شمالاً Lebanon 24 بدء سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية شمالاً 23/05/2025 17:50:42 23/05/2025 17:50:42 Lebanon 24 Lebanon 24 زيارة عباس ستُتوَّج بالإعلان عن خطة نزع السلاح الفلسطيني من المخيمات Lebanon 24 زيارة عباس ستُتوَّج بالإعلان عن خطة نزع السلاح الفلسطيني من المخيمات 23/05/2025 17:50:42 23/05/2025 17:50:42 Lebanon 24 Lebanon 24 أ.ف.ب: سلاح المخيمات الفلسطينية في لبنان سيكون موضع بحث خلال زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس لبيروت Lebanon 24...
    يمانيون../ لا يخفى على أحد، أن الهدف الرئيسي للحملة المستجدة في لبنان ضد سلاح فصائل المقاومة الفلسطينية في المخيمات، هو سلاح المقاومة الإسلامية في لبنان. فسلاح الفصائل الفلسطينية الذي كان أساس وجوده، هو منع تكرار مجزرة صبرا وشاتيلا، التي ارتكبتها ميليشيا القوات اللبنانية بالتعاون مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في 16 سبتمبر من العام 1982، لا يتعدى السلاح الضروري للحماية من اعتداء إسرائيلي أو غيرهم ضد اللاجئين، وهو أحد الموانع الرئيسية لأي مساع لإنهاء القضية الفلسطينية عبر إقرار التوطين. وبالعودة الى هذه الحملة المستجدة، فإنها لا تأتي بمعزل عن تأثيرات إقليمية ووصاية أمريكية، لتأمين دول الطوق المحيطة بالكيان المؤقت، بل هي تشكّل سلسلة بدأت إرهاصاتها في الأردن، واستُكملت في مخيمات الشتات الفلسطيني في سورية (واعتقال قادة فصائل المقاومة من حركة الجهاد...
۱