2025-12-03@22:12:19 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9
«على غیر طهارة»:
ارتفعت معدلات البحث من قبل المسلمين حول الحكم الشرعي في من أمسك بالمصحف ناسيا، وقرأ القرآن وهو على غير طهارة، وسط تساؤلات حول وجوب إعادة قراءة ما قرأ؟. الحكم الشرعي في من أمسك بالمصحف «ناسيا» وفي هذا الصدد، حسمت دار الإفتاء المصرية، الجدل المثار حول الحكم الشرعي في من أمسك بالمصحف «ناسيا» وقرأ القرآن وهو على غير طهارة، مؤكدة أنه لا شيء على من مسَّ المصحف على غير طهارة ناسيًا. واستدلت الإفتاء على ذلك بقول رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ قد تَجَاوَزَ عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأَ، وَالنِّسْيَانَ، وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيْهِ». رواه ابن ماجه. حكم مس المصحف لغير المتوضئ لنقله من مكان فيه نجاسة وأوضحت الإفتاء أنه إذا كان المصحف في موضع امتهان، أو خشيت عليه من النجاسة، فيجب...
ورد إلى دار الإفتاء المصرية سؤال عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك، مفاده: "هل يصح أداء سجدة الشكر من غير وضوء؟".وأجابت قائلة: هناك آراء فقهية معتبرة تجيز ذلك، وإن كان من الأفضل للمسلم أن يكون على طهارة، مستقبلاً القبلة عند أداء سجدة الشكر.وفي هذا السياق، بيّن الدكتور مجدي عاشور، المستشار السابق لمفتي الجمهورية، أن سجدة الشكر مشروعة عند تحقق نعمة أو اندفاع بلاء، وهي ليست بدعة كما يظن البعض، بل هي وسيلة للتعبير عن الامتنان لله- تعالى- على فضله وإنعامه.دار الإفتاء أكدت في فتوى سابقة جواز السجود للشكر دون طهارة، استنادًا إلى مذهب المالكية وعدد من العلماء الآخرين، وأوضحت أن الأفضلية تظل في أن يكون المسلم متوضئًا، متوجهًا إلى القبلة، وينوي السجود ويكبر ثم يهوي ساجدًا، ويختم بالسَّلام.الفتوى أشارت إلى...
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال ورد لها من أحد المتابعين جاء مضمونه كالتالي: هل تشترط الطهارة في حقِّ المؤذن؟، موضحة أن الطهارة ليست شرطًا في حقِّ المؤذِّن باتفاق الفقهاء، ، وإن أدَّاه وهو على غير طهارة صَحَّ؛ لأن مشروعية الطهارة في حقِّه إنما تكون على سبيل الاستحباب لا الاشتراط أو الإيجاب؛ لعِظَم وشَرَفِ الأذان، ومُؤَدِّيه داعٍ للصلاة فناسبه أن يكون على صفات المصلِّين، وأن يكون أوَّلَ مَن يبادر إليها.وقالت الإفتاء إن الأذان في جملته وعباراته من قبيل الذكر العام، وهو مما انعقد الإجماع على جوازه للمُحْدِث؛ كما نقله الإمام النووي في "الأذكار" (ص: 11، ط. دار الفكر)، وإنما شُرِعَت له الطهارة من باب الآداب على الاستحباب لا الاشتراط والإلزام.بيان مفهوم الأذان والحكمة من مشروعيتهوأضافت الإفتاء إن شعيرة من شعائر...
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه يلزم الإمام إعادة الصلاة دون سائر المأمومين إذا أخبر الإمام بعد انتهاء الصلاة أنه صلَّى بالمأمومين وهو مُحْدِثٌ فتلزمه هو الإعادة دونهم، وهذا هو مذهب جمهور الفقهاء من المالكية والشافعية والحنابلة خلافًا للسادة الحنفية.واستشهدت دار الإفتاء بما ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: "أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ، وَصَفَّ النَّاسُ صُفُوفَهُمْ، وَخَرَجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَامَ مَقَامَهُ، فَأَوْمَأَ إِلَيْهِمْ بِيَدِهِ أَنْ مَكَانَكُمْ، فَخَرَجَ وَقَدِ اغْتَسَلَ وَرَأْسُهُ يَنْطُفُ الْمَاءَ، فَصَلَّى بِهِمْ" متفقٌ عليه.ومن أعاد صلاته من المأمومين ففعله صحيحٌ أيضًا ولا حَرَج عليه، وهو موافقٌ مذهب الحنفية.ونبهت دار الإفتاء إلى أنه لا مجال لجعل المسائل الخلافية سبيلًا للانقسام أو الشقاق؛ إذ الجميع مأجور في مسائل الاجتهاد، وعلى من ابتلي بمثل هذا أن يتخيَّر...
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال يقول: هل يجوز قراءة القرآن على غير طهارة من الهاتف؟هل يجوز قراءة القرآن على غير طهارة من الهاتف؟ إن من آداب تلاوة القرآن حرص القارئ على الطهارة والنظافة والجلوس في مكان نظيف واستقبال القبلة في وقار وخشوع ومراعاة أحكام التجويد والتلاوة، مشيرة إلى أنه اتفق الفقهاء على جواز قراءة شيء من القرآن الكريم في جميع الأحوال إذا لم تكن بقصد القرآنية بل لمطلق الذكر والدعاء أو الرقية .وتابعت: وفرَّقوا في حكم قراءة المُحْدِث للقرآن بين صورتين :الأولى : إذا كان الحدث حدثًا أصغر ، فهنا يجوز للمُحْدِث في هذه الصورة قراءة القرآن باتفاق الفقهاء ، لحديث السيدة عائشة رضي الله عنها : أن النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يَذْكُرُ اللَّهَ عَلَى كُلِّ أَحْيَانِهِ ....
مسألة لمس المصحف الشريف من المسائل الفقهية التي تهم كل مسلم، وذلك لقوله تعالى «لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ»، ولذا فإن الشريعة الإسلامية قد وضعت أحكامًا محددة تتعلق بطهارة المتعامل مع المصحف، وسنتناول حكم لمس المصحف الشريف دون طهارة خلال السطور المقبلة، وما هي الاستثناءات في ذلك الشأن. هل يجوز لمس المصحف لغير المتوضئ؟ وحول الجواب على هل يجوز لمس المصحف لغير المتوضئ، فقالت دار الإفتاء المصرية عبر موقعها الإلكتروني، إنه لا يجوز لمس المصحف بدون طهارة، واستثنت الدار فئات معينة من ذلك الحكم، لافتة إلى أنّه يستثنى من ذلك أصحاب الأعذار مثل المريض بسلس بول ويحتاج لقراءة القرآن، وذلك لأنه مرض مزمن والحفاظ على الطهارة في ظل الإصابة به هو أمر صعب للغاية. قراءة القرآن بدون وضوء صحيحة وأشارت الدار إلى...
يشهد بعض الأشخاص معاناة من الأمراض التي تستلزم استخدام "كيس لحمل الفضلات"، ما يمنعهم من السيطرة على عملية الإخراج، ما يثير تساؤلات مستمرة حول مسألة الطهارة والصلاة في حالة وجود نجاسة دائمة غير قابلة للتحكم فيها. حكم الطهارة لمن يعانون من كيس الفضلات بسبب المرضاوضحت دار الإفتاء المصرية أنه بالنسبة للمريض الذي أجرى عملية الكولوستومي وتم تركيب كيس لحمل الفضلات، والذي لا يمكنه التحكم في عملية الإخراج، فإنه يكفيه لأداء الصلاة أن يتوضأ ويصلي به ما يشاء من الفرائض والنوافل، ما لم ينتقض وضوؤه بناقض آخر غير المبتلى به. النصائح الإضافية من دار الإفتاء المصريةعلى الرغم من ذلك، ينبغي على المريض أن يحرص على طهارة الظاهر من جسمه قدر الإمكان، مما يعني أنه يجب أن لا تتجاوز النجاسة محلها وقت...
أجاب الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال متصل عن حكم من صلى ثم تذكر أنه على غير طهارة بعد انقضاء الفرض؟ لا يجوز على غير طهارة قال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على فضائية الناس، اليوم الاثنين: «دخلت وتذكرت على يقين إنك لم تكن على طهارة كاملة وليس شك، فلابد أن تخرج من الصلاة وتتوضأ وتصلى مرة أخرى». وتابع: «يعني أنت لو صليت وأنت على غير طهارة سواء جنابة أو عدم وضوء أو خلافه، وقع عليك الإثم لكن الصلاة لا تصح ويجب إعادتها».
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الأذان شرعًا، هو قول مخصوص يُعْلَمُ به وقت الصلاة المفروضة؛ كما في "مغني المحتاج" للخطيب الشربيني، فهو شعيرة من شعائر الإسلام، شُرعت عند دخول وقت الصلاة للإعلام؛ فعن مالك بن الحويرث رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم، قال: «إِذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ فَلْيُؤَذِّنْ لَكُمْ أَحَدُكُمْ» متفق عليه. الإفتاء توضح معنى النهي الوارد عن الجلوس على القبر الإفتاء تعلن السبت أول أيام شهر ربيع الأول مدى اشتراط الطهارة في حق المؤذنأوضحت الإفتاء، أن الطهارة ليست شرطًا في حقِّ المؤذِّن باتفاق الفقهاء، حيث قرروا صحة وقوعه منه من غير طهارة؛ إذ الأذان في جملته وعباراته من قبيل الذكر العام، وهو مما انعقد الإجماع على جوازه للمُحْدِث؛ كما نقله الإمام النووي في "الأذكار"...
