كشفت الرابطة الفرنسية لكرة القدم عن إصدار لجنة الأخلاقيات التابعة لها عقوبات في حق الدولي الجزائري يوسف عطال التي تبدأ من 31 أكتوبر القادم.

وقالت أنه تم معاقبة يوسف عطال مدافع نادي نيس الفرنسي بـ 7 مباريات كاملة، بعد اتهامه بالتحريض عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

وتعود القضية إلى قيام مدافع الخضر بالتضامن مع القضية الفلسطينية بطريقته الخاصة، حيث تطرق إلى الأحداث و المجازر التي تحدث في غزة وقتل الأبرياء بما فيهم النساء والأطفال.

و من المنتظر، آن تعود العقوبة القاسية صوب اللاعب الجزائري، بالسلب عليه وعلى المنتخب الوطني الجزائري الذي يحتاجه قبل إنطلاق منافسة كأس افريقيا التي ستجري بكوت ديفوار.

إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

وثائق إعدام حفيد الأمير «عبد القادر الجزائري» في سوريا.. حقيقة أم إشاعة؟

نفت منصة “تأكد” صحة ما تم تداوله على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي ووسائل إعلام عربية بشأن إعلان وزارة الداخلية السورية العثور على وثائق رسمية تؤكد إعدام الدكتور محمد خلدون مكي الحسني الجزائري، حفيد الأمير عبد القادر الجزائري، داخل سجن صيدنايا، المعروف إعلامياً بـ”المسلخ البشري”، بتوقيع مباشر من رئيس النظام السوري بشار الأسد.

وكانت الشائعات قد انتشرت منذ السبت 17 مايو، مدعية أن وزارة الداخلية السورية أعلنت العثور على وثائق إعدام تعود إلى عام 2015، تشمل توقيعاً من علي مملوك، مدير مكتب الأمن القومي في النظام السوري آنذاك، وأخرى من بشار الأسد نفسه.

لكن وفقاً لمنصة “تأكد”، لم يظهر أي إعلان رسمي بهذا الشأن على معرفات وزارة الداخلية السورية سواء على فيسبوك أو تلغرام، كما أكد مصدر رسمي في الوزارة، في تصريح خاص للمنصة، أن “الوزارة لم تعلن عن العثور على وثائق تتعلق بإعدام الدكتور خلدون الجزائري، ولا وجود لمثل هذا البيان في أي من قنواتها الرسمية”.

وكان اسم الدكتور محمد خلدون الحسني الجزائري قد عاد إلى الواجهة في يناير الماضي، بعد أن أكدت آسيا زهور بوطالب، الناطقة باسم مؤسسة الأمير عبد القادر الجزائري، وفاة الدكتور خلدون داخل سجن صيدنايا، مستندة إلى ما وصفته بـ”أرشيفات السجن”، التي أظهرت أنه اعتُقل عام 2012 وتوفي في 2015، دون تقديم وثائق رسمية تدعم ذلك.

الدكتور خلدون هو طبيب أسنان سوري من أصول جزائرية، وفقيه مالكي وعالم قراءات قرآنية، وسبق أن مُنع من الخطابة والتدريس واعتُقل مرتين؛ الأولى عام 2008 والثانية في يونيو 2012، حيث لم يُفرج عنه منذ ذلك الحين.

هذا ويُعد الأمير عبد القادر مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة، وقد لجأ إلى سوريا عام 1855 بعد نفيه من الجزائر على يد الاحتلال الفرنسي. وعُرف بمواقفه الإنسانية، لا سيما دوره في حماية المسيحيين خلال أحداث دمشق عام 1860. وقد دُفن في دمشق قبل أن يُعاد جثمانه إلى الجزائر عام 1966، بينما بقيت سلالته تحظى بمكانة روحية وتاريخية في سوريا.

وبينما تؤكد شهادات غير رسمية أن الدكتور خلدون الجزائري توفي داخل سجن صيدنايا، إلا أن الادعاءات الأخيرة حول وثائق إعدامه المزعومة بأوامر عليا لم تجد لها أي أساس في الوثائق الرسمية أو المعلنة من قبل السلطات السورية، وفق ما خلص إليه تحقيق منصة “تأكد”.

مقالات مشابهة

  • الأهلي يحدد 4 مدافعين لتدعيم الخط الخلفي قبل كأس العالم للأندية
  • قرار جديد في الأهلي بسبب صفقات المونديال
  • وثائق إعدام حفيد الأمير «عبد القادر الجزائري» في سوريا.. حقيقة أم إشاعة؟
  • عقوبة قاسية على بطلة بارالمبية ادعت أنها كفيفة
  • ضربة قاسية للدعم السريع
  • مالك حداد.. الشاعر والروائي الجزائري الذي عاش حالة اغتراب لغوي
  • رامي ربيعة يحتفل بعيد ميلاده الـ32 .. صور
  • خاص.. مطالب الجزائري يسري بوزوق للانضمام إلى الزمالك
  • تيمبر مدافع آرسنال يخضع لجراحة في الكاحل
  • مدافع أرسنال ينضم لفريق «العمليات الجراحية»!