سواليف:
2025-07-05@13:53:47 GMT

MEE: إسرائيل ستغرق أنفاق حماس بغاز الأعصاب

تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT

MEE: إسرائيل ستغرق أنفاق حماس بغاز الأعصاب

#سواليف

قال موقع ” #ميدل_إيست_آي” إن مجموعات #المقاومة الفلسطينية تتوقع أن تقوم #إسرائيل بإغراق #أنفاق_حماس بغاز الأعصاب و #الأسلحة_الكيماوية، تحت إشراف كوماندوز من قوة دلتا الأمريكية، كجزء من #هجوم مباغت على قطاع #غزة.

ونقل ديفيد هيرست، رئيس تحرير الموقع، عن مصدر عربي كبير على معرفة بتلك المجموعات، قوله إن الخطة ترتكز على عنصر المفاجأة لحسم المعركة، باستخدام غازات محرمة دولياً، وبالأخص غاز الأعصاب وأسلحة كيميائية.

حيث سوف يتم ضخ كميات كبيرة من غاز العصاب في الأنفاق”.

وأشار المصدر إلى أن هذه المعلومات وصلت عن طريق تسريب ورد من داخل الولايات المتحدة.

مقالات ذات صلة الزراعة توضح للمواطنين طريقة شراء وفحص زيت الزيتون لتجنب التعرّض للغش 2023/10/26

وقال موقع ميدل إيست آي إنه ليس بإمكانه التحقق من صحة المعلومات الواردة في التسريب.

وفيما يلي النص الكامل للتقرير:

#الحرب الإسرائيلية – الفلسطينية: سوف تغرق إسرائيل أنفاق حماس بغاز الأعصاب تحت إشراف #البحرية_الأمريكية

أخبر مصدر موقع ميدل إيست أي بأن تقرير تأخير الغزو البري إنما هو جزء من حملة تضليلية صممت لإحراز عنصر المباغتة في هجوم يشن من جبهات متعددة.

تتوقع مجموعات المقاومة الفلسطينية أن تقوم إسرائيل بإغراق أنفاق حماس بغاز الأعصاب والأسلحة الكيماوية، تحت إشراف كوماندوز من قوة دلتا الأمريكية، كجزء من هجوم مباغت على قطاع غزة، بحسب ما تحدث به لموقع ميدل إيست آي مصدر عربي كبير على معرفة بتلك المجموعات.

تأمل إسرائيل والولايات المتحدة في إنجاز عنصر المفاجأة من أجل اختراق أنفاق حماس، وإنقاذ ما يقرب من 220 رهينة، وقتل آلاف الجنود من كتائب عز الدين القسام التابعة لحركة حماس، حسبما صرح به المصدر، الذي أشار إلى أن مصدر المعلومات هو تسريب ورد من داخل الولايات المتحدة.

ليس بإمكان موقع ميدل إيست آي التحقق من صحة المعلومات الواردة في التسريب.

وقال المصدر: “ترتكز الخطة على عنصر المفاجأة لحسم المعركة، باستخدام غازات محرمة دولياً، وبالأخص غاز الأعصاب وأسلحة كيميائية، حيث سوف يتم ضخ كميات كبيرة من غاز الأعصاب في الأنفاق”.

وأضاف المصدر أن فرقة دلتا في الجيش الأمريكي سوف تشرف على ضخ “كميات ضخمة من غاز الأعصاب داخل أنفاق حماس، لديها القدرة على شل حركة الإنسان لمدة تتراوح بين 6-12 ساعة”.

وأضاف إنه سوف “يتم خلال هذه الفترة اختراق الأنفاق وتحرير الرهائن، وقتل الآلاف من مقاتلي القسام”.

حاول موقع ميدل إيست آي التواصل مع البيت الأبيض ومع وزارة الدفاع الأمريكية للتعليق على المعلومات، لكنه لم يتلق أي رد إلى حين النشر.

يذكر أن الولايات المتحدة تتواصل مع إسرائيل بخصوص غزوها المتوقع لقطاع غزة.

ومعروف أيضاً أن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن يجري مكالمات هاتفية بشكل يومي تقريباً مع نظيره الإسرائيلي يوآف غالانت، لمناقشة العمليات، بينما تم ابتعاث مسؤولين عسكريين أمريكيين كبار على دراية بحرب المدن إلى إسرائيل.

خلال زيارة بايدن إلى إسرائيل الأسبوع الماضي، حيث شارك في جلسة للتخطيط الحربي، نشر الرئيس بايدن عن غير قصد صورة قيل إنها تكشف وجوه ثلاثة من الكوماندوز التابعين لقوة دلتا، مهمتهم تقديم المشورة لإسرائيل حول عمليات إنقاذ الرهائن. ما لبث البوست الذي يحتوي على الصورة أن حُذف في وقت لاحق.

يذكر أن قوة دلتا هي فرع نخبوي من قوات العمليات الخاصة التابعة للجيش الأمريكي، وهم مدربون على إنقاذ الرهائن، ومكافحة الإرهاب، وعلى القيام بمهمات “قتل أو أسر” تستهدف أشخاصاً مهمين.

لدى هذه القوة خبرة رائدة في هذا المجال، من خلال المشاركة في إنقاذ الرهائن من قبضة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، وفي تنفيذ هجمات ضد زعماء الجماعة، كجزء من الحملة التي تقودها الولايات المتحدة لإلحاق الهزيمة بداعش.

حملة الخداع

تقول المعلومات المسربة إن تأخير إسرائيل لغزوها البري مجرد تضليل، الغاية منه هو كسب عنصر المباغتة في هجوم يُشن من جبهات متعددة، ويتضمن عمليات إنزال للكوماندوز الإسرائيليين شمال غزة وعلى امتداد الساحل.

وبحسب ما يقوله المصدر، فإن التفاصيل العملياتية للهجوم قد تم الاتفاق عليها.

وكانت صحيفة ذي وول ستريت جورنال قد نشرت خبراً يوم الأربعاء، مفاده أن إسرائيل وافقت على تأجيل غزوها البري المتوقع؛ لإتاحة مزيد من الوقت للولايات المتحدة حتى تنصب أنظمة الدفاع الجوي في المنطقة. وقال نتنياهو في وقت لاحق من يوم الأربعاء، إن إسرائيل تعد العدة للغزو البري، لكنه لم يشر إلى التوقيت أو إلى أي تفاصيل أخرى.

كما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية تسريبات تتعلق بالانقسامات داخل وزارة الحرب الإسرائيلية المصغرة، المكونة من ثلاثة أشخاص، هم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وبيني غانتس، ووزير الدفاع يوآف غالانت.

وقال المصدر إن هذه التقارير “وإن لم تكن من فراغ، إلا أنها تمثل محاولة خديعة لخلق عنصر المفاجأة للمقاومة” في قطاع غزة.

اندلعت الحرب في السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، بعد أن قادت حماس هجوماً على جنوب إسرائيل. يقول المسؤولون الإسرائيليون إن ما يقرب من 1400 شخص قتلوا خلال الهجوم، يعتقد بأن جلهم من المدنيين، بينما تم أسر ما لا يقل عن 220 شخصاً هم الآن محتجزون في غزة، ويشتملون على جنود ومدنيين.

ردت إسرائيل بشن حملة قصف انتقامية هائلة على قطاع غزة، تسببت في مقتل ما يزيد على ستة آلاف وخمس مئة فلسطيني، بحسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية، أكثر من سبعين بالمئة منهم هم من الأطفال والنساء وكبار السن.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ميدل إيست آي المقاومة إسرائيل أنفاق حماس الأسلحة الكيماوية هجوم غزة الحرب البحرية الأمريكية الولایات المتحدة عنصر المفاجأة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تهاجم العفو الدولية وتتهمها بالانضمام إلى حماس

هاجمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس، منظمة العفو الدولية واتهمتها بالانضمام إلى حركة حماس وتبني روايتها، بعد أن قال تقرير للمنظمة، إن الأدلة تشير إلى استمرار إسرائيل في استخدام التجويع سلاح حرب ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.

وزعمت وزارة الخارجية الإسرائيلية، في بيان "انضمام منظمة العفو الدولية إلى حماس وتبني كل دعايتها، ومن الجدير أن يطلق عليها اسم جديد هو (عفو حماس)"، وفق ما نقلته وكالة الأناضول.

وادعى البيان أن إسرائيل "سهلت دخول أكثر من 3 آلاف شاحنة مساعدات إلى قطاع غزة وتوزيع مؤسسة غزة الإنسانية أكثر من 56 مليون وجبة مباشرة على المدنيين الفلسطينيين وليس على حماس"، حسب البيان.

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بدأت تل أبيب وواشنطن منذ 27 مايو/أيار الماضي، تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر ما تُعرف بـ "مؤسسة غزة الإنسانية"، في حين تحولت نقاط توزيع المساعدات تلك إلى "مصايد موت"، خلفت حتى ظهر اليوم 652 شهيدا وأكثر من 4 آلاف و537 مصابا، وفق آخر تحديث لوزارة الصحة بغزة.

#إسرائيل_والأراضي_الفلسطينية_المحتلة: تُبين الأدلة أن #إسرائيل، ومنذ أكثر من شهر على بدء خطة توزيع المساعدات التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي، تواصل استخدام تجويع المدنيين كسلاح حرب ضد الفلسطينيين في #قطاع_غزة المحتل، وتتعمّد فرض ظروف معيشية يراد بها تدميرهم المادي كجزء من…

— منظمة العفو الدولية (@AmnestyAR) July 3, 2025

وكانت منظمة العفو قالت في بيانها اليوم، إن الشهادات المؤلمة التي جُمعت من الطواقم الطبية، وآباء الأطفال الذين يُعالجون في المستشفيات بسبب سوء التغذية، والنازحين الفلسطينيين الذين يكافحون من أجل البقاء، تظهر "صورةً مروعةً لمستويات حادة من الجوع واليأس في غزة".

وأضافت أن الروايات تلك تُقدم  دليلاً إضافيًا على المعاناة الكارثية الناجمة عن القيود الإسرائيلية المستمرة على المساعدات المنقذة للحياة، و"نظامها العسكري القاتل للمساعدات، إلى جانب التهجير القسري الجماعي، والقصف المتواصل، وتدمير البنية التحتية الأساسية للحياة".

إعلان

ونقل التقرير عن الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية أنييس كالامار، قولها: "بينما انشغلت أنظار العالم بالأعمال العدائية الأخيرة بين إسرائيل وإيران، استمرت الإبادة الجماعية الإسرائيلية بلا هوادة في غزة".

وأضافت كالامار، أنه في الشهر الذي تلا فرض إسرائيل برنامج "مساعدات عسكرياً تديره مؤسسة غزة الإنسانية، قُتل مئات الفلسطينيين وجُرح الآلاف، إما قرب مواقع توزيع عسكرية أو في طريقهم إلى قوافل المساعدات الإنسانية".

وتشدد إسرائيل منذ 2 مارس/آذار الماضي الخناق على القطاع المحاصر، ولا تسمح إلا بدخول محدود لبعض الشاحنات، في حين يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى 500 شاحنة يوميا كحد أدنى.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، مخلّفة أكثر من 192 ألف فلسطيني، شهداء وجرحى معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إلى جانب مئات آلاف النازحين.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تدرس رد حماس مساء قبل توجه نتنياهو إلى واشنطن
  • يديعوت تتحدث بشأن رد إسرائيل على تعديلات حماس على المقترح الجديد
  • ماذا طلبت إسرائيل من حماس بعد التوصل لوقف إطلاق نار؟
  • إسرائيل تحدد الرهائن الذين تعتبرهم أولوية بصفقة غزة المحتملة
  • هذه نقاط الخلاف الرئيسية حول اتفاق وقف إطلاق النار.. ملاحظات إسرائيل
  • تعطل مترو أنفاق في لندن جراء حريق
  • إسرائيل تهاجم العفو الدولية وتتهمها بالانضمام إلى حماس
  • من مطالب حماس الـ3 لموقف إسرائيل وما يريده نتنياهو.. إليكم أين يقف أمل انفراج أزمة غزة
  • إسرائيل: جادون في التوصل إلى اتفاق مع حماس لوقف الحرب وإعادة المحتجزين
  • ترامب : إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار في غزة ل 60 يوماً