علق الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، على الجهود المصرية في تقديم يد العون والمساعدات للأشقاء في فلسطين.

فلسطين

وقال الدكتور رامي عاشور، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم الخميس، إن مصر تقود أشرس معاركها الدبلوماسية لوقف التصعيد في غزة و إدخال المساعدات.

 

وأضاف أن مصر تواصل تحركاتها الدبلوماسية المكثفة؛ للتوصل إلى حل سلمي للأزمة في قطاع غزة، موضحًا أن كل ما تفعله مصر هو الرد على استخدام القوة بالقوة.

 

وأشار إلى أن مصر ترد على القوى العسكرية لإسرائيل بالقوى الناعمة من خلال حشد المجتمع الدولي في أفضح الممارسات للطرف الآخر وفي نفس الوقت اتخاذ موقف دبلوماسي على المستويين الإقليمي والدولي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدكتور رامي عاشور الجهود المصرية تقديم يد العون فلسطين وقف التصعيد غزة إدخال المساعدات

إقرأ أيضاً:

دراسة دولية: تغيّرات مناخية عالمية تُربك تساقط الأمطار في المغرب

كشفت دراسة علمية دولية حديثة، نُشرت في مجلة “الطبيعة” المرموقة، عن التأثيرات المعقدة للتغيرات المناخية العالمية على أنماط تساقط الأمطار في المغرب، مشيرة إلى تحولات بارزة في انتظام الهطول منذ مطلع القرن الحادي والعشرين.

وأشرف على الدراسة باحثون مغاربة من جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية في بنجرير ومديرية الأبحاث وتخطيط المياه بالرباط، بشراكة مع معهد علوم البيانات بجامعة ماستريخت الهولندية، وذلك في إطار تعاون علمي متعدد التخصصات شمل خبراء في المناخ والإحصاء والبيئة.

واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات أرصاد جوية جمعت من 20 محطة موزعة جغرافياً عبر التراب الوطني خلال الفترة ما بين 1980 و2015، بهدف تتبع التغيرات الزمنية والمجالية في تساقط الأمطار.

وأظهرت النتائج أن المغرب ينقسم مناخياً إلى ثلاث مناطق رئيسية متجانسة: شمالية تتأثر بالبحر الأبيض المتوسط، ومنطقة الأطلس المتوسط التي تسجل معدلات هطول مرتفعة بفعل التضاريس الجبلية، وجنوبية شبه جافة تتأثر بالظروف الصحراوية.

وأكدت الدراسة الدور الحاسم للتضاريس في تكثيف السحب وتحفيز الهطول، خاصة في مناطق جبال الريف والأطلس، مشيرة إلى اختلافات موسمية في تأثير الظواهر المناخية العالمية، أبرزها “النينيو” في فصل الشتاء و”تذبذب شمال الأطلسي” خلال الربيع.

كما سجل الباحثون تزايداً في تذبذب التساقطات وتراجع انتظامها منذ بداية الألفية، ما يعكس تغيرات في أنماط الدوران الجوي وتفاعل المحيطات.

واستخدم الفريق البحثي تقنيات تحليلية متقدمة، مثل الانحدار الخطي المتعدد، وخوارزمية التجميع K-means، وتحليل EOF، إلى جانب تحليل تماسك المويجة لدراسة العلاقة بين الأمطار والمؤشرات المناخية الكبرى.

وأوصت الدراسة بضرورة تطوير نماذج مناخية إقليمية مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتعزيز دقة التنبؤات، مع توسيع شبكة محطات الرصد وتجهيزها بتقنيات حديثة، ودمج نتائج البحث في السياسات المائية والزراعية.

كما دعت إلى تبني استراتيجيات وطنية شاملة للتكيف مع التغيرات المناخية، تشمل تحسين البنية التحتية المائية، وتطوير أنظمة ري ذكية، وتعزيز الوعي المجتمعي لضمان الأمن الغذائي والمائي في ظل التحديات المناخية المقبلة.

مقالات مشابهة

  • النجمة السعودي يفاوض رامي ربيعة .. واللاعب يعبر عن ترحيبه بالتجربة
  • دراسة دولية: تغيّرات مناخية عالمية تُربك تساقط الأمطار في المغرب
  • علاقات التأثير المتبادل بين الشركات الصغيرة والمتوسطة والاقتصاد البرتقالي
  • عاجل.. رامي ربيعة يتمم اتفاقه مع العين الإماراتي
  • تحضيرات دولية لمؤتمر رفيع المستوى لحل الدولتين في الأمم المتحدة خلال حزيران
  • في منتدى مراكش.. دعوات برلمانية دولية للضغط على الكيان الصهيوني لوقف العدوان على غزة (فيديو)
  • رجّي عرض والسفيرة جونسون المساعي الجارية لوقف التصعيد الاسرائيلي
  • قمة TOURISE.. المملكة تقود مستقبل السياحة العالمي إلى آفاق واعدة
  • أستاذ علاقات دولية: تحول أوروبي حاسم ضد الممارسات الإسرائيلية الكارثية بغزة
  • أمانة بغداد تقود أكبر حملة إعمار : نصف مليون متر مربع تحت التنفيذ