صراحة نيوز- ترأس الأستاذ الدكتور راتب موسى العوران رئيس مجلس أمناء جامعة الطفيلة التقنية صباح اليوم إجتماع المجلس بحضور أعضاء المجلس، ورئيس الجامعة الأستاذ الدكتور بسام زعل المحاسنة، في الحرم الجامعي.

وأستهل المجلس الجلسه بتلاوة الفاتحة على أرواح الشهداء في قطاع غزة، وأصدار  بياناً  استنكر فيه  المجلس ماتقوم به سلطات الاحتلال الصهيوني بحق المدنيين الأبرياء في غزة، مؤكدين وقوفهم خلف جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه، في مواقفه الوطنية تجاه القضية الفلسطينية.

 

وتم خلال الاجتماع بحث عدد من المواضيع المدرجة على جدول الأعمال ومن أبرزها: الاطلاع على التقرير السنوي للجامعة، وتقرير الرقابة الداخلية للعام 2022.

فيما استعرض رئيس الجامعة الدكتور المحاسنة أعداد الطلبة المستجدين في الجامعة وفق قوائم القبول الموحد، والقبول المباشر، وتوزيعهم حسب البرامج، والتخصصات، والكليات، كما إستعرض دخول الجامعة في تصنيف QS العربي للعام 2024.

 وأطلع المجلس على إستراتيجيات وخطط  عمل الكليات والعمادات في الجامعة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن تعليم و جامعات تعليم و جامعات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

مجلس الإفتاء السوري يدعو للعدالة ويحرم الانتقام

حذر مجلس الإفتاء الأعلى في سوريا، في بيان رسمي صدر، من الانزلاق نحو دوامة الانتقام الفردي، مؤكدًا أن استرداد الحقوق لا يجوز أن يتم خارج إطار القضاء الشرعي والقانوني، وأن الاعتداء على الدماء والأعراض والأموال يعدّ من أشد المحرمات في الشريعة الإسلامية.

وتأتي الفتوى، التي نقلتها وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، في ظل تزايد الأصوات المطالبة بالقصاص الشخصي ضد من ارتكبوا انتهاكات خلال سنوات الحرب السورية، وسط إحساس عام بالظلم والإفلات من العقاب، وهنا، شدد المجلس على أن الانتصاف للضحايا لا يكون باليد، بل عبر الطرق المشروعة التي تضمن المحاسبة وتحفظ أمن المجتمع.

وجاء في البيان أن "من حق المظلوم المطالبة بحقه، لكن الواجب أن يكون ذلك من خلال المحاكم والمؤسسات القضائية المخوّلة، وليس عبر التحرك الفردي أو استنادًا إلى الإشاعات"، محذرًا من أن أي مسار آخر "قد يشعل الفتنة ويغرق البلاد مجددًا في أتون الفوضى".

وطالب مجلس الإفتاء الحكومة السورية بـ"الإسراع في إنجاز العدالة، وتنقية الجهاز القضائي من القضاة الذين ارتبطت أسماؤهم بالفساد أو خدموا النظام السابق في قمع المواطنين"، كما شدد على ضرورة "إعادة الثقة بالمؤسسات الرسمية من خلال الشفافية وحماية الحقوق".


وتزامنت الفتوى مع تزايد حالات التوتر الأهلي، ولم تأتِ بمعزل عن المشهد السوري العام، خاصة في المناطق التي شهدت نزاعات طائفية أو انتهاكات جماعية، ومن هذا المنطلق، يرى متابعون أن الخطاب الديني الرسمي يحاول لعب دور في ضبط المزاج الشعبي ومنع الانفجار الداخلي، عبر التأكيد على أن الثأر ليس حلًا، بل معول هدم لمجتمع يحاول لملمة جراحه.

ولم يكتفِ المجلس بالتحذير من الانتقام، بل دعا بوضوح إلى "تحقيق مصالحة وطنية تقوم على الإنصاف، لا على التغاضي، وعلى العدالة لا على التسويات السياسية المؤقتة"، واعتبر أن إقامة العدل من مقاصد الشريعة الكبرى، وهي حجر الزاوية لأي استقرار مستدام في سوريا.

في السياق ذاته، حذر البيان من "الدعوات التحريضية التي تنتشر عبر وسائل التواصل"، مؤكدًا أنها "قد تجرّ البلاد إلى دائرة جديدة من العنف العبثي". وشدد المجلس على أن دور العلماء في هذه المرحلة هو تهدئة النفوس وتوجيهها نحو الحلول الشرعية السليمة، بعيدًا عن الفوضى والتصفية.

مقالات مشابهة

  • اليوم..مجلس الامن يناقش الوضع في العراق
  • استشاري الشارقة يناقش مشروع قانون تنظيم الرسوم القضائية في جلسته المقبلة
  • «استشاري الشارقة» يناقش مشروع قانون تنظيم الرسوم القضائية 12 يونيو
  • مجلس الإفتاء السوري يدعو للعدالة ويحرم الانتقام
  • رئيس مجلس الشورى يهنئ القيادة بنجاح موسم الحج ويثمن تسخيرها جميع الإمكانات وأحدث التقنيات لخدمة ضيوف الرحمن
  • كلمة الدكتور جبريل إبراهيم محمد رئيس حركة العدل والمساواة السودانية إلى الشعب السوداني الأبي بمناسبة عيد الأضحى المبارك
  • 10 منح لطلاب مدارس STEM بجامعة القاهرة
  • مجلس الشورى ينعى عضو المجلس الشيخ قاسم علي النوفي
  • رئيس الدولة ونائباه يهنّئون خادم الحرمين بنجاح موسم الحج
  • وزير الدفاع يستقبل وفداً من مجلس القبائل والعشائر السورية