بوابة الوفد:
2025-10-14@23:13:29 GMT

رصد جسم غريب في سماء بدولة تشيلي.. صور

تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT

ضم مركز رصد الأجسام الغريبة بدولة تشيلي جسم غامض عملاق فوق البلاد ظهر لأول مرة عام 2010، إلى قائمته للأجسام الفضائية.

 

وبدا أن الصورة التي نشرتها صحيفة ديلي ميل البريطانية تظهر جسما برتقاليا متوهجا يظهر من خلف السحب، وقد التقطتها عائلة أثناء نزهة في جبال الأنديز عام 2010.

وأجرى المركز الوطني لتقارير الطيران حول الظواهر الشاذة (NARCAP) تحقيقا في هذه الواقعة في العام نفسه، لكن العلماء يعيدون فتح القضية كجزء من فيلم وثائقي جديد يحاول إثبات أو دحض الظواهر السماوية المريبة.

 

وقال خبير في الفيزياء من جامعة ألباني: "هذا الجسم غير معروف حقًا، لذا فهو أحد الأجسام الفضائية الغريبة".

ويرجع تاريخ التقاط الصورة إلى نهار أحد أيام الآحاد، والتي تظهر الشمس تسطع من خلال السحب البيضاء بينما تقبع مجموعة من السحب الحمراء إلى اليسار لتغطي جسمًا برتقاليًا "صلبًا" متوهجًا مع "تفاصيل سطحية مثيرة للاهتمام"، وفقًا لتقرير NARCAP.

 

وتعود قصة الصورة إلى 14 فبراير 2010، عندما أمضى زوجان وابنتهما البالغة من العمر عاما واحدا اليوم في خزان إل ييسو.

 

التقطت الأم 16 صورة للوادي المذهل والسماء أعلاه، وعند عودتها إلى المنزل، لاحظت بالصور السحب الحمراء مع الجسم.

 

شاركت الحكومة التشيلية الصورة مع مركز NARCAP، وهي مؤسسة استشارية لمحترفي الطيران الذين يحققون في UPAs وسلامة الطيران.

 

أجرى تيد رو، رئيس المنظمة، تحليلاً مطولاً للصورة، ونشر تقريراً من 23 صفحة في 2 يوليو 2010.

 

وظهر رو في برنامج "الدليل موجود هناك" حيث قال: "تقرر هذه الدراسة أن هذا في الواقع شذوذ خارجي".

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جسم غامض الطيران تشيلي الأجسام الفضائية

إقرأ أيضاً:

طالبة من غزة تحرم من السفر إلى بريطانيا لسبب غريب

قالت صحيفة تلغراف البريطانية إن باحثة فلسطينية من غزة حصلت على منحة دراسات عليا في المملكة المتحدة، أُجبرت على البقاء في القطاع الذي مزقته الحرب، بعد أن منعتها الحكومة البريطانية من اصطحاب أطفالها.

وأشارت الصحيفة -في تقرير بقلم أيونا كليف- إلى أن الباحثة الفلسطينية منار الهوبي تواجه خطر فقدان منحتها الدراسية الكاملة في جامعة غلاسكو البريطانية، رغم حقها القانوني في الوصول إليها.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتبة بريطانية: شباب الغرب أصبحوا يفضلون اليمين المتطرف على الديمقراطيةlist 2 of 2نيويورك تايمز: هل تستطيع إسرائيل إصلاح علاقاتها مع الأميركيين؟end of list

وكان من المقرر أن تغادر الهوبي غزة ضمن أول دفعة من الطلاب الفلسطينيين الحاصلين على منح دراسية في جامعات بريطانية مرموقة، لكن وزارة الخارجية البريطانية أبلغتها، قبل أيام من موعد سفرها، بعدم السماح لعائلتها بمرافقتها، بذريعة "عدم توفر مقاعد كافية" على حافلات الإجلاء.

حرب الإبادة الإسرائيلية صنعت دمارا غير مسبوق في غزة (رويترز)

غير أن تقارير صحفية وتصريحات شهود عيان، بالإضافة إلى صور ومقاطع فيديو، أظهرت وجود مقاعد شاغرة على متن الحافلتين المخصصتين لنقل الطلاب، مما دفع نوابا في البرلمان البريطاني إلى انتقاد ما جرى، من بينهم النائب باري غاردينر، الذي وصف القرار بأنه "غير مفهوم"، وتساءل "كيف نترك أطفالا في منطقة حرب مع وجود مقاعد فارغة؟".

وتعيش منار الهوبي (35 عاما) في خيمة بمدينة خانيونس منذ عامين، بعد أن حصلت على منحة دراسية مرموقة ممولة من مؤسسة مجلس الأكاديميين المعرضين للخطر، مع تغطية نفقات المعيشة لعائلتها خلال مدة الدراسة، كما تقول الصحيفة.

وقد استكملت الهوبي كافة الإجراءات القانونية، بما فيها تأشيرات السفر لها ولزوجها وأطفالهما الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و10 سنوات -حسب الصحيفة- وقالت "طلبوا مني أن أترك أطفالي في خيمة وسط منطقة حرب. كنت وعدتهم بأنهم سيكونون في أمان ويعودون إلى مدارسهم، لكن هذا الحلم انهار برسالة إلكترونية واحدة".

أمام منار الهوبي أيام معدودة فقط للالتحاق بالمنحة قبل أن تلغى تلقائيا، مما يجعل مصير حلمها الأكاديمي معلقا بقرار سياسي قد يطيح بسنوات من الجهد والعمل

تمييز غير عادل

وتقول الهوبي إن حرمانها من السفر بسبب كونها أما يعد تمييزا غير عادل، مشيرة إلى أن أبحاثها في الدكتوراه ستركز على سبل مكافحة العنف ضد المرأة عبر الإعلام والتعليم، كما أكدت أن طموحها هو العودة لاحقا إلى غزة والمساهمة في إعادة بناء التعليم فيها.

إعلان

من جهته، أشار ديفيد لامي نائب رئيس الوزراء البريطاني في تصريحات إعلامية إلى أن العقبة تكمن في التصاريح الإسرائيلية اللازمة لخروج العائلات، ولكن الحكومة الإسرائيلية نفت ذلك -حسب الصحيفة- وأكدت أن مغادرة سكان غزة تعتمد فقط على الطلبات التي تتقدم بها الدول المستقبِلة.

وفي هذا السياق أعربت أليسون فيبس، المشرفة الأكاديمية لمنار في جامعة غلاسكو، عن استغرابها الشديد لقرار منع سفر منار، مؤكدة أن المنحة تشمل دعما كاملا للعائلة، وأن وجود الأسرة ضروري لضمان استقرار الباحثة وتمكينها من استكمال دراستها.

وقد دعت مؤسسة مجلس الأكاديميين المعرضين للخطر الحكومة البريطانية إلى السماح بإجلاء منار وعائلتها، مشيرة إلى أن عملها الأكاديمي سيكون له دور حيوي في إعادة بناء النظام التعليمي في فلسطين.

وتبقى أمام منار الهوبي -كما تقول الصحيفة- أيام معدودة فقط حتى نهاية أكتوبر/تشرين الأول للالتحاق بالمنحة قبل أن تلغى تلقائيا، مما يجعل مصير حلمها الأكاديمي معلقا بقرار سياسي قد يطيح بسنوات من الجهد والعمل.

مقالات مشابهة

  • زد 2010 يكتسح الهرم بتسعة أهداف فى بطولة الجيزه
  • جنوب إفريقيا تنجح في التأهل لكأس العالم للمرة الأولى منذ 16 سنة
  • أحمد موسى: كان هناك خطة إسرائيلية في 2010 لاقتطاع 720 كيلو متر من سيناء لضمها لغزة
  • دون خسائر مادية أو بشرية.. زلزال بقوة 4.8 درجات يضرب تشيلي
  • ميلوني: اعتراف إيطاليا بدولة فلسطين بات أقرب
  • طالبة من غزة تحرم من السفر إلى بريطانيا لسبب غريب
  • مطالب بفتح تحقيق في خروج منتخب الشباب من مونديال تشيلي
  • وزيرة الاتصالات: تعرضت للابتزاز ولن نكرر إخفاق 2010
  • حين تصطدم مصالح أميركا بدولة الاحتلال: الأولوية للأولى
  • تأهل تاريخي لمنتخب المغرب للشباب إلى نصف نهائي مونديال تشيلي