نشر ويجز مقطع فيديو عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام أثناء مشاركته فى مظاهرة بأمريكا ضد الاحتلال الإسرائيلى والمجازر التى يرتكبها ضد فلسطين.

وقال ويجز خلال الفيديو : "نحن الآن في أمريكا وهذه المظاهرة لأن اليهود الذين يعيشون في نيويورك يخرجون ويقولون إنهم يرفضون المجزرة التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة، إنهم قادمون لتبرئة أسمائهم أنا سعيد وسعيد، وأتمنى أن يتفوق الناس".

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎W E G Z | ويجز‎‏ (@‏‎wegzofficial‎‏)‎‏

وقد حرص مطرب الراب ويجز على دعم القضية الفلسطينية خلال حفلته أمس بكندا، وذلك أثناء جولته الغنائية فى أوروبا.

وبعد صعود ويجز على المسرح وغنائه عددا من أغانيه طالب جميع الحضور بفتح موبيلاتهم وطالب منهم الهتاف لفلسطين قائلا: الحرية لفلسطين.

وأكد ويجز أنه كان من المفترض أنه يقوم بإلغاء هذه الحفلات تضامنا مع غزة إلا أنه لم يستطع فعل ذلك وقرر دعمهم بهذه الطريقة.

بعد سحبه.. إيرادات فيلم أحمد فهمى والدور على مين تعرف على أسرار وخبايا عبير صبرى وشقيقتها.. خاص ويجز يدعم فلسطين

وحرص مغنى الراب الشهير ويجز علي تخصيص جزء من أرباح جولته الغنائية المقبلة لدعم أهل غزة.

ويجز يعلق على طوفان الأقصى

ونشر ويجز عبر صفحته الخاصة على موقع إنستجرام: بينما تنفطر قلوبنا على إخواننا في غزة والعنف المستمر، نعتقد أنه من الضروري استخدام منبرنا وصوتنا للوقوف تضامنًا مع فلسطين خلال هذه الأوقات المأساوية لقد قررنا استخدام هذه الجولة وصوتنا لرفع مستوى الوعي حول المعاناة المستمرة لإخواننا وأخواتنا الفلسطينيين والتي تحملوها لسنوات.

واستكمل ويجز: وفي إطار سعينا لتقديم الدعم لشعبنا الفلسطيني وجميع المدنيين في غزة والضفة الغربية، سيتم التبرع بجزء من أرباح جولتنا القادمة لجهود الإغاثة ورفع المعاناة عنهم، نريد أن نقدم أكبر قدر ممكن من المساعدة والوعي.

و كان قد شارك الرابر المصري ويجز فيديو من الشارع يُظهر مجموعة من المتظاهرين الأجانب في لندن وهم يحملون أعلام فلسطين، لم يترك ويجز تعليقًا على الفيديو، ولكنه أكد دعمه القوي للقضية الفلسطينية، وقد أعرب عن هذا الدعم برفع علم فلسطين في حفلاته في مختلف البلدان.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القضية الفلسطينية مطرب الراب ويجز ويجز أغاني ويجز حفلات ويجز

إقرأ أيضاً:

حضرموت.. بين المعاناة والصمود: ما الحل؟

الجديد برس- بقلم- بدر سالم بدر الجابري| في قلب اليمن الشرقي، تقف حضرموت شامخة بجغرافيتها الواسعة وتاريخها العريق، لكنها اليوم مثقلة بالأعباء، تئن تحت وطأة معاناة لا ترحم. يعيش أهلها واقعًا يوميًا قاسيًا، وسط تدهور في الخدمات الأساسية، وارتفاع جنوني في الأسعار، وانعدام للأمن الاقتصادي، بينما تُترك محافظتهم الغنية بالثروات في هامش الاهتمام. معاناة الناس: بين جحيم الغلاء وانهيار الخدمات يعاني المواطن الحضرمي اليوم من: انقطاع الكهرباء المستمر، خصوصًا في الصيف، حيث الحرارة لا تطاق، والبدائل مكلفة أو منعدمة. ارتفاع أسعار المواد الغذائية بشكل يفوق القدرة الشرائية للمواطن، في ظل انهيار العملة المحلية. شح فرص العمل، حتى بين حملة الشهادات الجامعية، ما يدفع البعض للهجرة أو الانخراط في أعمال شاقة بأجور زهيدة. تدهور القطاع الصحي، حيث يفتقر الناس لأبسط الأدوية والخدمات، ويضطر الكثيرون للسفر للعلاج، وهو أمر يفوق قدرة الغالبية. ما وراء المعاناة؟ وراء هذه المأساة أسباب عديدة: الفساد الإداري، وسوء توزيع الموارد. غياب الدولة الحقيقي، وتعدد القوى المسيطرة، ما يعمّق الفوضى ويمنع أي استقرار إداري أو اقتصادي. نقص الاستثمارات الوطنية في المحافظة، رغم ما تملكه من ثروات نفطية وسمكية وسياحية. ما الحل؟ رغم تعقيد المشهد، إلا أن الأمل لا يموت، والحلول ممكنة إذا صدقت النوايا: توحيد الإدارة المحلية تحت سلطة مدنية مستقلة، تُمكّن أبناء حضرموت من إدارة مواردهم بأنفسهم. تفعيل الشفافية ومحاسبة الفاسدين عبر رقابة شعبية ومجتمعية حقيقية. الاستثمار في الشباب من خلال برامج تدريب وتشغيل، وتسهيل المشاريع الصغيرة. تحسين البنية التحتية للكهرباء والمياه والخدمات الصحية والتعليمية. الضغط الشعبي والإعلامي ليكون صوت حضرموت قويًا في مراكز القرار. ختامًا: حضرموت ليست مجرد محافظة.. إنها وطن داخل وطن، لو أُعطيت ما تستحق من إدارة وحكم رشيد، لأصبحت منارة اقتصادية لليمن كله. لكن حتى يتحقق ذلك، لا بد أن يستمر صوت الناس، صمودهم، وإصرارهم على التغيير.

مقالات مشابهة

  • محافظ الدقهلية خلال جولته صباحية مفاجئة بمخابز المنصورة وطلخا: تحرير مخالفات لنقص وزن الرغيف
  • وسط منافسة من طلاب 90 دولة.. المنتخب السعودي للكيمياء يشارك في النسخة الـ57 من الأولمبياد الدولي 2025
  • مباحثات سورية أمريكية بشأن رفع العقوبات وانتهاكات إسرائيل
  • النوفلي يشارك في إدارة مباريات البطولة الدولية للهوكي بمصر
  • ماكرون يُكثِّف ضغوطه على ستارمر للاعتراف بدولة فلسطين خلال زيارته المرتقبة إلى بريطانيا
  • مظاهرة في الإكوادور دعما لغزة: دعوات لوقف الحرب وإنهاء المعاناة
  • أنا ما عملت حاجة، أنا بس صفقَّت
  • حضرموت.. بين المعاناة والصمود: ما الحل؟
  • المُقرّرة الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين: حان الوقت لحظر السلاح على إسرائيل
  • وفد محلية النواب يبدأ جولته التفقدية بمحافظة جنوب سيناء